إيناس الدغيدي في تصريحات نارية: عشت المساكنة ومستحيل ألبس الحجاب
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
إيناس الدغيدي.. تصدر اسم المخرجة السينمائية إيناس الدغيدي تريند جوجل، خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد تصريحاتها بشأن المساكنة ومعارضتها لارتداء الجحاب.
تصريحات إيناس الدغيديقالت المخرجة إيناس الدغيدي: «من المستحيل أن أرتدي الجحاب، ولكني عشت المساكنة قبل زواجي من طليقي لعدة سنوات لا أتذكرها»، وكشفت في تصريحاتها لـ برنامج القرار، المذاع عبر قناة الغد الفضائية، أنها ترى أن سعاد حسني ماتت منتحرة، خاصة وأنها كانت تتناول الحبوب المهدئة من عمر 44 عامًا، وذلك في تصريحاتها حلت المخرجة الكبيرة إيناس الدغيدي ضيفة على برنامج القرار، والمذاع عبر قناة الغد الفضائية، حيث أدلت بالعديد من التصريحات.
والجدير بالذكر أن آخر أعمال المخرجة إيناس الدغيدي كان فيلم «مجنون أميرة»، وهو من بطولة كل من نورا رحال، وحازم سمير، ومصطفى هريدي، وشمس. وقد لازمت إثارة الجدل إيناس الدغيدي منذ ابتعدت عن الإخراج بعد فيلمها الأخير «مجنون أميرة»، واتجاهها لتقديم البرامج، وقد كان أبرز البرامج التي قدمتها برنامج «شيخ الحارة»، والذي نال شهرة واسعة، واستضافت خلاله العديد من الفنانين على مستوى العالم العربي ولكنها قررت الابتعاد عن البرنامج وعدم تقديمه مرة أخرى.
من هي إيناس الدغيدي؟يشار إلى أن إيناس الدغيدي، هي مخرجة سينمائية ومنتجة وكاتبة مصرية من مواليد القاهرة عام 1953م، درست إيناس الدغيدي الإخراج في المعهد العالي للسينما في القاهرة وتخرجت عام 1975م، إذ قامت الدغيدي بتقديم العديد من الأعمال التي قامت خلالها بمعالجة القضايا الاجتماعية بطريقة جريئة.
اقرأ أيضاًغدا.. إيناس كامل تستكمل تصوير مشاهدها في مسلسل «تيتا زوزو» لـ إسعاد يونس
إيناس الدغيدي: رفضت أحمد عز و يسرا اللي رشحته يبوسها في فيلم «كلام الليل» | فيديو
لم أكتم شهادة ودعيت على إيناس الدغيدي.. أبرز تصريحات ميار الببلاوي في برنامج «العرافة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيناس الدغيدي الحجاب المخرجة إيناس الدغيدي المساكنة تصريحات إيناس الدغيدي إيناس الدغيدى إیناس الدغیدی
إقرأ أيضاً:
"محاولة يائسة".. حماس تردّ على تصريحات نتنياهو
أكدت حركة حماس، الأحد، أن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأخيرة ليست "سوى محاولة يائسة لتضليل الرأي العام وتبرئة إسرائيل وجيشها من جرائم الإبادة والتجويع في قطاع غزة".
ووصفت الحركة تصريحات نتنياهو بأنها "لا تعدو كونها محاولة يائسة لتبرئة إسرائيل وجيشها من جرائم الإبادة والتجويع التي أودت بحياة أكثر من 18 ألف طفل، وشهدت عليها عشرات التقارير الدولية والأممية، وهي استمرار لخطابه المضلل لتبرير جرائم الحرب ومحاولة لقلب الحقائق".
وأضاف البيان أن "استخدام نتنياهو لمصطلح التحرير محاولة لقلب حقيقة الاحتلال بنص القانون والقرارات الدولية ذات الصلة، وأسلوب مفضوح لن يغطي على جريمة الإبادة والقتل والتدمير الممنهج منذ أكثر من 22 شهرا".
وبينت أن "نتنياهو يستمر في توظيف ملف الأسرى كذريعة لاستمرار العدوان ولتضليل الرأي العام، متناسيا أن جيشه تسبب بمقتل العشرات منهم، وبأنه انقلب على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في يناير من هذا العام، وانسحب من جولة المفاوضات الأخيرة".
واعتبرت الحركة أن "محاولة نتنياهو استخدام لغة الأرقام للتضليل لن تنطلي على الرأي العام والمنظمات الدولية المعنية، فمزاعمه عن إدخال مليوني طن من المساعدات إلى غزة لا تعفيه من المسؤولية عن جريمة التجويع التي أدت لمقتل 217 مواطنا، منهم 100 طفل بسبب الجوع وسوء التغذية".
وأكدت أن "نسبة ما دخل (إلى قطاع غزة) لا تتجاوز 10 بالمائة من احتياجات القطاع الإنسانية، وإن أحدث بيانات الأمم المتحدة (IPC) تكذب مزاعم نتنياهو، حيث أكدت انتشار الجوع الحاد ووفاة الأطفال جراء التجويع، في وقت يتعمد فيه الاحتلال إغلاق المعابر وإسقاط المساعدات الجوية في مناطق خطرة أو في البحر، ما أودى بحياة العشرات".
كما أشارت حماس إلى "أن إصرار نتنياهو على استمرار العمل بآلية توزيع المساعدات عبر مؤسسة غزة اللا إنسانية (مؤسسة غزة الإنسانية)، والتي قتلت نحو 1800 فلسطيني، هو تأكيد على خططه لهندسة التجويع في غزة وتوظيفه كإحدى أدوات الإبادة والتهجير".
وتابع البيان أن ادعاء الجيش الإسرائيلي أنه لا يمنع الصحفيين الدوليين من تغطية الأحداث "تفضحه وقائع الميدان"، فضلا عن سجل الجيش الإسرائيلي "في استهداف وقتل أكثر من 260 صحفيا فلسطينيا، ما جعل هذه الحرب الأسوأ عالميًا من حيث عدد ضحايا الصحفيين".
وكان نتنياهو، قد قال خلال مؤتمر صحفي من القدس: "خطة السيطرة على مدينة غزة هي أفضل وسيلة لإنهاء الحرب"، مضيفا أن "خطط الهجوم الجديدة على غزة تهدف إلى التعامل مع معقلين متبقيين لحماس".
وتابع: "في ظل رفض حماس إلقاء سلاحها، لم يعد أمام إسرائيل أي خيار سوى إكمال المهمة وهزيمتها".
وأكد أن "الجدول الزمني الذي وضعناه للعمليات العسكرية سريع جدا".
وأبرز نتنياهو أن الخطة "ستشمل نقل المدنيين وإقامة ممرات آمنة لتوزيع المساعدات الإنسانية مع السماح بإنزال المساعدات جوا".
وأردف قائلا: "حددنا 5 مبادئ لإنهاء الحرب في غزة: تفكيك أسلحة حماس، عودة الرهائن، نزع السلاح من غزة، والسيطرة الأمنية الكاملة لإسرائيل في غزة ووجود إدارة مدنية ليست تابعة لا لحماس ولا للسلطة الفلسطينية".
وأوضح أن "هدفنا ليس احتلال غزة بل تحريرها من حماس"، مؤكدا أن الأخيرة "لديها آلاف المقاتلين في غزة وما زالت تهدد أمن إسرائيل".
وبيّن نتنياهو: "نحاول إعادة جميع الرهائن.. ولا نريد الدخول في حرب استنزاف في قطاع غزة، الهدف هو إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن".
وبشأن المساعدات، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي أن "حماس ترفض توزيع آلاف الأطنان من الأغذية التي نسمح بدخولها لقطاع غزة".
وأضف: "حماس تقوم بنشر صور كاذبة بشأن القطاع، وهدفنا من هذا المؤتمر وضع حد للأكاذيب والتضليل بشأن ما نقوم به في غزة".