حرصت السيناريست إنجي علاء، على دعم صناع فيلم الملحد، وذلك بعد الأزمة الأخيرة التي واجهت العمل، ومطالبة الجمهور بمنع عرضه.

إنجي علاء تدعم صناع فيلم الملحد

وعلقت إنجي علاء، على منشور المخرج ماندو العدل، الأخير عبر حسابه على موع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، الذي يطالب من خلاله بعد منع الفيلم من العرض، قائلة: «لا للمنع طبعا، أيا كان مين المخرج أو المؤلف أو صناع أي عمل كل عمل له رؤية خاصة بيه نشوف العمل والحكم بعد العرض واللي عايز يرد، الرد المؤثر يكون بالفكر مش بالمنع».

إنجي علاء

وتابعت: «طول ما إحنا مش عارفين لا نتناقش ولا نواجه هنفضل عايشين في الضلمة، محدش يحجر على رأي حد ولا على رؤية صناع أي عمل فني عشان نقدر نرتقي ونوصل للأصلح للجميع».

تفاصيل فيلم الملحد

تدور أحداث فيلم الملحد، في إطار اجتماعي تشويقي ويناقش ظاهرة الإلحاد الديني في المجتمع، ويقدم أحمد حاتم خلاله شخصية الدكتور يحيى، الذي يتمرد على أفكار والده ويعلن إلحاده، ويعيش قصة حب مع تارا عماد التي تلعب دور طبيبة.

فيلم الملحد أبطال فيلم الملحد

فيلم الملحد بطولة أحمد حاتم، محمود حميدة، حسين فهمي، صابرين، شيرين رضا، تارا عماد، الراحل مصطفى درويش، وأحمد السلكاوي، ومن تأليف الكاتب إبراهيم عيسى وإخراج ماندو العدل وإنتاج أحمد السبكي.

اقرأ أيضاًتأجيل دعوى تطالب بوقف وسحب ترخيص عرض فيلم الملحد لـ 24 سبتمبر المقبل

ماندو العدل يكشف السبب الحقيقي لتأجيل عرض فيلم الملحد

السبكي يكشف لـ «الأسبوع» مصير فيلم الملحد بعد أنباء منعه | صور

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إنجي علاء احمد حاتم الملحد احمد حاتم فيلم الملحد السيناريست إنجي علاء الملحد الملحد فيلم انجي علاء تفاصيل فيلم الملحد فيلم العيد فيلم الملحد فيلم الملحد إبراهيم عيسى فيلم الملحد احمد حاتم فيلم الملحد المصري فیلم الملحد إنجی علاء

إقرأ أيضاً:

طهران تؤكد الرد على أي هجوم جديد.. خامنئي: «الملف النووي» ذريعة لضرب إيران

البلاد (طهران)
اتهم المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، الدول الغربية باستغلال ملف البرنامج النووي وحقوق الإنسان كذرائع لمهاجمة الجمهورية الإسلامية، مؤكداً أن ما يستهدفه الغرب في النهاية هو”دين وعلم” إيران، على حد تعبيره.
جاء ذلك في خطاب ألقاه أمس (الثلاثاء)، بعد يوم واحد من تهديدات وجهها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بضرب المنشآت النووية الإيرانية مجدداً إذا أعادت طهران تشغيلها.
وقال خامنئي:” إن البرنامج النووي والتخصيب وحقوق الإنسان كلها ذرائع.. ما يسعون إليه هو دينكم وعلمكم”، معتبراً أن الضغوط الغربية لا تنفصل عن مشروع أوسع لتقويض هوية إيران الثقافية والدينية.
وكان الرئيس الأمريكي قد قال خلال زيارته إلى اسكتلندا:” لقد دمّرنا قدراتهم النووية. يمكنهم البدء من جديد، لكن إذا فعلوا ذلك، سندمرها بلمح البصر”. وسبق للولايات المتحدة، في 22 يونيو الماضي، أن شنت ضربات على منشآت نووية إيرانية في فوردو وأصفهان ونطنز، في خضم حرب قصيرة استمرت 12 يوماً بين إسرائيل وإيران، وأسفرت أيضاً عن اغتيالات طالت علماء نوويين إيرانيين بارزين.
ورغم الغارات، أكدت طهران تمسكها بحقها في تخصيب اليورانيوم داخل أراضيها، وفقاً لما أعلنه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الذي شدد على استعداد بلاده للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، دون التنازل عن الحقوق السيادية. وأضاف:” لا نسعى للحرب، بل للحوار، لكننا سنرد بحزم إذا تكرر العدوان”، موجهاً اتهامات للدول الغربية بإفشال مسار الانفتاح الداخلي والتفاهم الدولي عبر “حملات دعائية واتهامات باطلة”.
يُذكر أن إيران تخصب حالياً اليورانيوم بنسبة 60%، وهو مستوى مرتفع يتجاوز بكثير الحد الأقصى المحدد في اتفاق 2015 النووي (3.67%)، والذي انسحبت منه واشنطن بشكل أحادي عام 2018 خلال ولاية ترامب الأولى. وتعتبر الدول الغربية وإسرائيل أن هذه النسبة تُقرب طهران من القدرة على إنتاج سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران باستمرار.
وفي السياق ذاته، قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إن بلاده “سترد بحزم أكبر” في حال تعرضت لهجمات أمريكية أو إسرائيلية جديدة. وكتب على منصة “إكس”: “الخيار العسكري أثبت فشله، والحل التفاوضي هو الطريق الوحيد الممكن”. وأضاف أنه إذا استمرت المخاوف الغربية من الطموحات النووية الإيرانية، فعلى المجتمع الدولي أن يستثمر في المسار الدبلوماسي بدلاً من التصعيد العسكري.
في المقابل، جدد السفير الفرنسي لدى طهران، بيير كوشار، تأكيد التزام بلاده بالحلول السلمية، قائلاً:” إن فرنسا تؤمن بأن الملف النووي الإيراني لا بد أن يُحل بالحوار ومنح الوقت للمسار الدبلوماسي”. وأعرب عن رغبة باريس في توسيع التعاون الثنائي رغم الظروف الأمنية، مشيراً إلى أن السفارة الفرنسية ظلت مفتوحة حتى خلال الحرب الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • هيوحشني كلامك و حكاياتك.. إنجي علي تنعى لطفي لبيب
  • هذه الدول غير راضية عن الرد اللبناني على ورقة برّاك
  • حينما تكـــون فـــي قــائمــة الأرشــــيف !
  • طهران تؤكد الرد على أي هجوم جديد.. خامنئي: «الملف النووي» ذريعة لضرب إيران
  • الرد على رسائل القراء
  • القوات المسلحة تعلن استهداف مطار اللد في يافا المحتلة بصاروخ فرط صوتي
  • نجم الزمالك السابق: يجب دعم جون إدوارد
  • أمريكا للبنان: نريد فعل وليس كلام بمصادرة سلاح حزب الله
  • مساعدات دوائية عالقة في مطار بيروت.. من المسؤول؟
  • ما بين سطور تغريدة براك.. هل رفضت واشنطن الرد اللبناني؟