حقيقة وفاة خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف (تفاصيل)
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
ليلى عبد اللطيف.. تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاة خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف خلال الساعات القليلة الماضية، لذا تكثر معدلات البحث من قبل الكثيرين لمعرفة حقيقة وفاتها.
حقيقة وفاة خبيرة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيفتردد خبر وفاة خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف، على مواقع التواصل الاجتماعي، جعل الكثيرون يبحثون بشكل مكثف عن حقيقة هذا الخبر، ولم يصدر حتى الآن أي تأكيد رسمي يفيد بصحة هذه الأنباء التي تُعد عارية من الصحة ولا أساس لها.
بذكر أن ليلى عبد اللطيف، كانت قد أثارت الجدل بتوقعها عدد من الأحداث المهمة في الفترة الماضية، وكان من بين هذه التوقعات هو تنبأها باغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خلال الانتخابات، وهي المحاولة التي حدثت بالفعل أثناء وجود ترامب، على خشبة المسرح محاطًا بالجماهير، إلا أنه نجا ولم يصاب بمكروه.
كما توقعت ليلى عبد اللطيف، أيضًا وقوع حادث اختفاء شخصية عامة معروفة وسقوط طائرته في ظروف غامضة، وهو ما تحقق بالفعل باختفاء الرئيس الإيراني وطائرته الخاصة أثناء رحلته إلى محافظة أذربيجان الشرقية في إيران، ثم تم إعلان وفاته.
ولم تكتفي عند هذا الحد ولكنها تنبأت أيضا بتعرض شبكة قطارات فرنسا لهجوم منظم قبل الأولمبياد، حيث شهدت منظومة النقل الفرنسية اضطرابات شديدة نتيجة أعمال التخريب التي وقعت في ذات اليوم الذي افتتحت فيه دورة الألعاب الأولمبية في باريس.
اقرأ أيضاًبعد تحقق بعض تنبؤاتها.. أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف للنصف الثاني من 2024
منها وفاة رئيس إيران وانتشار جدري القرود.. تنبؤات تحققت لـ ليلى عبد اللطيف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف ليلي عبد اللطيف اخر توقعات ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف جديد ليلى عبد اللطيف على الجديد ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 ليلى عبد اللطيف 2024 ليلى عبد اللطيف 2024 لبنان ليلى عبد اللطيف لبنان لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
يدني سويني تكشف تفاصيل عن موجات الكراهية التي طالتها على السوشيال ميديا
شاركت الممثلة الأمريكية سيدني سويني تجربة صادمة من حياتها المهنية خلال مشاركتها في سلسلة فيديوهات اختبار كشف الكذب التي نشرتها مجلة فانيتي فير. وظهرت سويني إلى جانب الممثلة أماندا سيفريد في حلقة كشفت عن جوانب غير معروفة من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على حياتها اليومية ومسيرتها الفنية.
كشفت سويني سيطرة المحتوى السلبي على حسابها العامأوضحت سيدني سويني خلال الجلسة أن صفحتها على تطبيق تيك توك اختلفت بشكل كبير باختلاف الحساب المستخدم.
وأكدت أن حسابها الشخصي عرض محتوى ثقافي وتعليمي مثل الحقائق التاريخية والفنون والحرف اليدوية. بينما امتلأت صفحة حسابها العام المخصص للظهور الجماهيري بمحتوى سلبي وتعليقات تحريضية استهدفتها بشكل مباشر.
علقت سيفريد على التجربة برد فعل غاضبتفاعلت أماندا سيفريد مع حديث زميلتها بطريقة عفوية وغاضبة. وانتقدت التطبيق نفسه معتبرة أن الخوارزميات ساهمت في تضخيم الخطاب السلبي.
وعكست هذه اللحظة تعاطفاً واضحاً بين الممثلتين وسلطت الضوء على التحديات النفسية التي تواجهها النجمات في الفضاء الرقمي.
واجهت سويني حملات انتقاد متكررة عبر الإنترنتتعرضت سيدني سويني على مدار مسيرتها المهنية لسلسلة من حملات الكراهية الإلكترونية. وتصدرت عناوين الأخبار هذا العام بعد إطلاق حملة إعلانية لعلامة أمريكان إيجل الخاصة بالجينز.
وأثارت الحملة جدلاً واسعاً بسبب الشعار المستخدم الذي فسّره البعض على أنه يحمل دلالات عنصرية وتمجيداً لمعايير جمالية إقصائية.
أوضحت سويني موقفها من الجدل الإعلاميصرحت سويني في مقابلة لاحقة مع مجلة PEOPLE بأنها شاركت في الحملة بدافع حبها للمنتج والعلامة التجارية فقط.
ونفت تبنيها لأي دلالات أيديولوجية أو عنصرية ربطها بها بعض المتابعين. وأكدت أن كثيراً من الاتهامات التي وُجهت إليها افتقرت إلى الأساس الواقعي.
اعترفت سويني بتغيير أسلوب تعاملها مع الانتقاداتأقرت الممثلة الأمريكية بأنها اعتمدت سابقاً سياسة الصمت تجاه التغطيات الإعلامية سواء كانت إيجابية أو سلبية، لكنها أدركت لاحقاً أن هذا الصمت ساهم في توسيع فجوة سوء الفهم. وأعلنت نيتها اعتماد خطاب أكثر وضوحاً يركز على التقارب ونبذ الكراهية والانقسام.
عكست تصريحاتها وعياً بتأثير المنصات الرقميةعكست تجربة سيدني سويني وعياً متزايداً بتأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الخطاب العام والصحة النفسية.
وأبرزت تصريحاتها أهمية استعادة الصوت الشخصي في مواجهة حملات التشويه الرقمية.
وأكدت أن رسالتها المستقبلية ستركز على ما يوحد الناس بدلاً مما يفرقهم.
ارتبط ظهورها الإعلامي بأعمال فنية جديدةتزامن هذا الظهور مع اقتراب عرض فيلمها الجديد الخادمة في دور السينما. ومن المتوقع أن يشكل العمل محطة جديدة في مسيرتها الفنية التي واصلت من خلالها جذب اهتمام النقاد والجمهور على حد سواء.