"قطار التغيير يجتاح الآثار".. ننفرد بنشر قرارات تغيير قيادات أثرية كبرى بالصعيد
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
أصدر الدكتور محمد إسماعيل الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار 6 قرارات تشكل تغيير عدد من القيادات في مصر الوسطى والعليا
"قطار التغيير يجتاح الصعيد" ننفرد بنشر قرارات تغيير عدد من قيادات السياحة والآثاروحصلت بوابة الفجر الإلكترونية على تلك القرارات وتنفرد بنشرها والتي جاءت على النحو التالي
الأقصروجاء القرار الأول بتكليف عبد الغفار وجدي بتسيير أعمال مدير عام الآثار المصرية في الأقصر خلفًا لفتحي ياسين
بني سويفوالقرار الثاني بتكليف محمد إبراهيم محمد بتسيير أعمال مدير عام الآثار المصرية في بني سويف
مصر الوسطىوالقرار الثالث بتكليف أشرف صبحي رزق بتسيير أعمال مدير عام الآثار المصرية في مصر الوسطى خلفًا للدكتور عادل عكاشة
المنياوالقرار الثالث بتكليف أحمد فتحي صديق بتسيير أعمال مدير عام الآثار المصرية في المنيا بدلًا من الحسن طاهر الذي تم تكليفه بالعمل بمنطقة آثار المنيا الشمالية (القرار الرابع)
أسيوطوجاء القرار الخامس بتكليف محمد صدقي عبد الصبور بتسيير أعمال مدير عام الآثار المصرية في أسيوط
الوادي الجديدمحمد إبراهيم أحمد بتسيير أعمال مدير عام الآثار المصرية في الوادي الجديد
C2049529-4799-4C21-AEA9-717D1CF00EEA F21FE66A-0407-4A16-9081-120C826A4547 8B6CE7FA-EDD1-41E9-A9F2-AC6CEB6500E8 864D6FB7-CA4F-4AC6-9B79-D9EB3C6A7B89 48DDB53E-487D-477D-9AC0-D573E8EBD119 9BA0AD2E-EAA3-42DE-B71F-A4E824892EEF F368561A-16E7-408A-8D8D-BF0D9E7DDB11.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للآثار اﻻثار الصعيد
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".