هل سيخرج "أهل الكهف" من منافسة الأفلام؟
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
ينافس فيلم “أهل الكهف” للنجم خالد النبوي، مع مجموعة قوية من الأفلام، التي دخلت في المنافسة بجدارة وحقق الفيلم إيرادات عالية فور عرضه في السينمات، ثم إنخفضت ليحتل المركز الأخير في شباك التذاكر.
إيرادات فيلم أهل الكهف
تراجعت مرة أخرى إيرادات فيلم “أهل الكهف” أمس حيث حقق 5383 جنيهًا، محتلًا المركز الأخير في شباك تذاكر الإيرادات، بعد فيلم ولاد رزق 3 وأكس مراتي واللعب مع العيال وعصابة الماكس وجوازة توكسيك.
تفاصيل فيلم "أهل الكهف"
فيلم " أهل الكهف" يشارك به مجموعة كبيرة من الفنانين خالد النبوى، غادة عادل، محمد ممدوح، محمد فراج، ريم مصطفى، محمود حميدة، فتحي عبد الوهاب، أحمد عيد، هاجر أحمد، عبد الرحمن أبو زهرة، هاجر أحمد، صبري فواز، عمرو عبد الجليل، مصطفى فهمي، وعدد آخر من الفنانين ومن تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج عمرو عرفة.
يأتي فيلم “أهل الكهف” ضمن أهم وأبرز الأعمال المقتبسة من روائع مسرحيات الكاتب الراحل توفيق الحكيم، وصدرت المسرحية بنفس الإسم عام 1933، وكانت من إخراج زكي طليمات، ولاقت نجاحًا كبيرًا، حتى صدر عنها طبعتان وترجمت إلى لغات الإنجليزية والفرنسية والإيطالية.
أماكن تصوير فيلم "أهل الكهف"وكان انتهي مؤخرًا، فريق عمل فيلم «أهل الكهف»، من تصوير المشاهد الخارجية والنهائية للفيلم بالمغرب وذلك بمدينة مراكش، والفيلم تدور أحداثه في 3 عصور مختلفة، ويتناول قصة أهل الكهف بمعالجة درامية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أهل الكهف أحمد عبد الرحمن أحمد صبري أحمد عيد إكس مراتي اللعب مع العيال ايمن بهجت قمر إيرادات فيلم أهل الكهف عمرو عبد الجليل أهل الکهف
إقرأ أيضاً:
خبير : طهران بحاجة إلى رد مزدوج يعيد هيبتها الإقليمية
قال عمرو أحمد، الكاتب والخبير المختص في الشأن الإيراني، إن إيران تعتمد على الصواريخ الباليستية في أي رد عسكري، مشيرًا إلى أن مدى بعض هذه الصواريخ يصل إلى 2700 كيلومتر، وهو ما يجعلها قادرة على بلوغ أهداف بعيدة، قد تصل إلى جنوب أوروبا.
وأوضح أحمد، خلال مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الطائرات المسيّرة وصواريخ كروز تمثل جزءًا من الترسانة الإيرانية، لكن الصواريخ الباليستية ستظل الخيار الأبرز، خاصة في ظل التصريحات السابقة لوزير الاستخبارات الإيراني، الذي ألمح إلى نية بلاده كشف ما وصفه بـ «البرنامج النووي الإسرائيلي» عبر عمليات مباشرة.
وأكد الخبير أن أي رد إيراني فعال ينبغي أن يتضمن عمليات من الداخل والخارج معًا، على غرار ما فعلته إسرائيل مؤخرًا، حين استهدفت مواقع من داخل الأراضي المستهدفة وخارجها.
وأضاف: «إيران لا يمكنها الاكتفاء بالرد الصاروخي فقط، فهناك منظومات دفاعية متطورة مثل القبة الحديدية قد تتصدى لتلك الهجمات، لذلك، تحتاج طهران إلى رد نوعي يعيد لها هيبتها في المنطقة ويثبت جديتها في الدفاع عن محور المقاومة».
وأشار أحمد إلى أن الداخل الإيراني يراقب الموقف بترقّب، حيث ينتظر المواطنون الإيرانيون ردًا يعكس قوة وهيبة الدولة، مضيفًا: «الشارع في إيران يتطلع إلى موقف حاسم، لأن استمرار الحديث عن المقاومة دون ردّ ملموس يفقد الخطاب السياسي مصداقيته».
وختم أحمد بالقول إن إيران تقف أمام مسؤولية كبرى ومفترق طرق، فالأيام المقبلة ستكون حاسمة، مشيرًا إلى أن الأمر أصبح «تكون أو لا تكون» بالنسبة لطهران، سواء على مستوى الداخل أو على صعيد حضورها الإقليمي.