بوابة الوفد:
2025-08-01@10:21:28 GMT

عمرو أديب: نتنياهو يعصف بالعلاقة مع مصر (فيديو)

تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT

علق الإعلامي عمرو أديب، على تأكيد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عدم الإنسحاب من محور فيلادلفيا، مشيرا إلى أن هذا الإصرار قد يضر باتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل.

سمير فرج يكشف سر تمسك نتنياهو بالتواجد في محور فيلادلفيا (فيديو) محور فيلادلفيا غير قابل للتفاوض

وقال عمرو أديب، خلال تقديمه برنامج “الحكاية”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”،  نتنياهو يعصف بالعلاقة مع مصر، مشيرا إلى أن مكسب إسرائيل خلال السنوات الماضية، هو وجود إتفاقية سلام مع مصر.

 مصر تحمل إسرائيل مسئولية تصعيد الأحداث في المنطقة

وتابع عمرو أديب أن مصر تحمل إسرائيل مسئولية تصعيد الأحداث في المنطقة، مؤكدا أن إسرائيل بالإجراءات التي تقوم بها ترفض كافة الحلول، الساعات الأخيرة تشهد توترا شديدًا في العلاقات المصرية الإسرائيلية، وهو توتر واضح وصريح ويتم التعبير عنه، وليس مكتوما.

وأفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن وزير الدفاع الإسرائيلي، أنه يجب أن يجتمع المجلس الوزاري الأمني فورا ويتراجع عن القرار الذي اتخذه يوم الخميس.

وأكد أنه فات الأوان بالنسبة للمحتجزين ونطالب بإعادتهم إلى ديارهم على الفور.

وأفادت القناة بإلغاء جلسة الحكومة الإسرائيلية الأسبوعية المقررة اليوم وانعقاد اجتماع للكابنيت الأمني والسياسي على خلفية التطورات الأخيرة.

وكشف الصحفي الإسرائيلي باراك رافيد، أن مجلس الوزراء الأمني في إسرائيل قرر المصادقة على خرائط تحدد بقاء الجيش الإسرائيلي في محور فيلادلفيا على حدود قطاع غزة مع مصر، ضمن صفقة محتملة لوقف الحرب.  


وفي منشور على منصة "إكس"، الجمعة، نقل رافيد، الصحفي بموقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي، معلوماته عن مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى شارك في الاجتماع.

وأضاف المسؤول: "وافقت أغلبية من 8 وزراء على الخرائط التي رسمها الجيش الإسرائيلي، وصوت ضدها فقط وزير الدفاع يوآف غالانت، بينما امتنع وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير عن التصويت".  

وحسب المسؤول الإسرائيلي، فإن "هذا التصويت يعد قرارا ببقاء الجيش الإسرائيلي في محور فيلادلفيا".  

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عمرو أديب نتنياهو محور فيلادلفيا غزة بوابة الوفد محور فیلادلفیا عمرو أدیب مع مصر

إقرأ أيضاً:

هآرتس: الطبقة السياسية في إسرائيل تسير خلف نتنياهو نحو الهاوية

في مقال نشرته صحيفة هآرتس الإسرائيلية، شبّه الكاتب عودة بشارات الطبقة السياسية في إسرائيل بقطيع يسوقه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو نحو الهاوية، في إشارة إلى غياب القيادة الواعية وحالة الانقياد الجماعي الأعمى في الساحة السياسية.

وقال الكاتب إنه شاهد على الشبكة مقطع فيديو متداولا يُظهر راعي أغنام عراقي يقود قطيعه نحو النهر ثم يقفز في الماء فيتبعه الكلب، ثم تقفز الأغنام الواحدة تلو الأخرى، بترتيب مثالي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب إسرائيلي: تجويع غزة لا يمكن تبريره للعالمlist 2 of 2صحيفة بريطانية: غزة مشرحة مفتوحة ورائحة الموت تزكم الأنوف في كل مكانend of list

وأضاف أن هناك فيديو آخر يقدم قصة مشابهة بالرسوم المتحركة، ولكن على متن سفينة في عرض البحر، حيث تقفز الحيوانات المسكينة بحماس في أعماق البحر.

وعلّق قائلا "يؤسفني أنني لا أستطيع أن أدخل إلى عقل الخروف الذي يقفز بحماس أو استسلام خلف الراعي وكلبه الوفي. هل هو انقياد أعمى للزعيم؟ أم ضغط اجتماعي؟ أم هو الخوف من أن تُكسر قواعد الجماعة؟".

"بيبي قال"

كما يؤكد الكاتب أن الواقع السياسي في إسرائيل يذكّره بلعبة شهيرة في الطفولة تُعرف بـ"حسن قال"، حيث يطيع اللاعبون الأوامر فقط عندما تبدأ بجملة "حسن قال"، بينما يخسر من يطيع أمرا لا تسبقه تلك الجملة.

واعتبر بشارات أن هذه اللعبة تُمارس اليوم في الساحة السياسية الإسرائيلية، لكن اسمها "بيبي قال"، فإذا قال نتنياهو إنه لن يعترف بالدولة الفلسطينية، يقفز خلفه يائير لابيد ثم بيني غانتس، ثم بقية المعارضة، دون أي تفكير، فالكل ينفذ فقط ما يقوله بيبي.

ويرى الكاتب أن تفاخر إسرائيل بديمقراطيتها وتعدد الآراء فيها، ليس إلا ادعاء زائفا لأن تلك الآراء فارغة وتفتقد إلى العمق ولا تناقش القضية الأهم، أي طريقة إنهاء الصراع مع الفلسطينيين.

وأشار إلى أن الإجماع شبه التام بين الأحزاب الكبرى على رفض الاعتراف بالدولة الفلسطينية يفضح العجز الجماعي عن اتخاذ قرارات مصيرية تتجاوز شعارات التعددية.

عودة بشارات: إذا قال نتنياهو إنه لن يعترف بالدولة الفلسطينية يقفز خلفه يائير لابيد ثم بيني غانتس ثم بقية المعارضة دون أي تفكير لا حلول

ويقول الكاتب إنه في ظل صمت الطبقة السياسية الإسرائيلية عن المجاعة في غزة باستثناء عضو الكنيست غلعاد كاريف، وغياب أي أفكار لحل الأزمة واستشراف اليوم التالي للحرب، شعر ببعض التفاؤل قبل أيام عندما وجد مقالا لرئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك بعنوان "نداء طارئ"، لكن سرعان ما تبددت آماله عندما انتهى من قراءة المقال ولم يجد فيه أي خطة عملية أو فكرة للخروج من الأزمة.

إعلان

أما من تبقى من "أنصار السلام"، فقد وصفهم الكاتب بمقولة القائد الإسلامي طارق بن زياد "أيتام على موائد اللئام"، في إشارة إلى أنهم معزولون، بلا دعم ولا ظهير سياسي، مثل عضو الكنيست، اليساري عوفر كسيف، الذي حُوصر إعلاميا بسبب مواقفه الجريئة المدعومة بمعرفة تاريخية دقيقة بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • تراجع تأييد نتنياهو ومخاوف من السفر إلى أوروبا.. استطلاع يظهر تغيّرًا في المزاج الشعبي الإسرائيلي
  • عمرو أديب: من يهاجم مصر لن يربح أبدا.. والتاريخ يعيد كتابة نفسه
  • بعد طرح فيديو كليب خطفوني.. عمرو دياب يتصدر تريند المنصات الموسيقية
  • ويتكوف يصل إسرائيل للقاء نتنياهو وزيارة غزة
  • إعلام عبري: إسرائيل تمهل «حماس» أيامًا معدودة وإلا ستبدأ بضم «المحيط الأمني» من غزة
  • بمشاركة ابنته جنا.. عمرو دياب يطرح كليب «خطفوني» | فيديو
  • محور عسكري جديد في القرن الإفريقي
  • الجيش الإسرائيلي: اعتراض صاروخ أطلق من اليمن (فيديو)
  • هآرتس: الطبقة السياسية في إسرائيل تسير خلف نتنياهو نحو الهاوية
  • بعد فضيحة أخلاقية.. نتنياهو يقرر إعادة السفير الإسرائيلي من الإمارات