حكومة نيكاراغوا تفرج عن 135 سجيناً سياسياً بوساطة أمريكية
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أطلقت حكومة نيكاراغوا سراح 135 سجيناً سياسياً، من بينهم مبشرون، وأفراد كاثوليك عاديون، وطلاب وعمال منظمات خيرية، بعد وساطة من الولايات المتحدة، حسبما أعلن البيت الأبيض، اليوم الخميس.
وقال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان: «يجب ألا يتم سجن أي شخص بسبب ممارسته الحقوق الأساسية بسلمية، أو حرية التعبير والتجمع، وشعائر دينه»، وفق «وكالة الأنباء الألمانية».
وأضاف أن الـ135 مواطناً الذين يحملون جنسية نيكاراغوا سيتم نقلهم إلى غواتيمالا، وبمجرد وصولهم إلى هناك سيتمكنون من التقدم «ليحظوا بطرق قانونية لإعادة بناء حياتهم في الولايات المتحدة أو دول أخرى».
التوقف على الفور عن الاحتجاز التعسفي
وتابع: «تدعو الولايات المتحدة حكومة نيكاراغوا مجدداً إلى التوقف على الفور عن الاعتقال والاحتجاز التعسفي لمواطنيها على خلفية ممارسة حرياتهم الأساسية».
وشن رئيس نيكاراغوا دانيال أورتيغا حملة عنيفة على خصومه السياسيين، وامتد القمع إلى طلاب الجامعات وأعضاء الكنيسة الكاثوليكية والصحافيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حكومة نيكاراغوا سجينا سياسيا وساطة امريكية كاثوليك الولايات المتحدة منظمات خيرية الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
سي إن إن: الولايات المتحدة خسرت ربع صواريخها في الحرب مع إيران
28 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: أعلنت شبكة CNN أن الولايات المتحدة فقدت ربع صواريخها الاعتراضية من طراز “ثاد” لمواجهة الصواريخ الإيرانية خلال الحرب المفروضة من قبل الكيان الصهيوني على إيران.
أفادت وكالة مهر للأنباء، نقلت شبكة CNN عن مصدرين عسكريين قولهما إن الولايات المتحدة استنفدت حوالي ربع مخزونها من صواريخ ثاد خلال الحرب التي فرضها النظام الصهيوني على إيران في يونيو/حزيران الماضي.
وأفادت المصادر أن القوات الأمريكية استخدمت 100 أو 150 صاروخ ثاد لاعتراض الصواريخ الإيرانية التي أُطلقت خلال عملية صادق 3، وهو جزء كبير من مخزونها.
ونقلت CNN عن مسؤولين أمريكيين سابقين وخبراء عسكريين قولهم إن الانخفاض السريع في مخزون صواريخ ثاد أثار مخاوف أمنية لدى واشنطن.
وفي الوقت نفسه، نفى متحدث باسم البنتاغون هذه التقارير، وادعى أن الجيش الأمريكي في أقوى حالاته ولديه ما يحتاجه لتنفيذ أي مهمة في العالم.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts