براءة إنجى حمادة وتأييد حكم حبس كروان مشاكل سنة بتهمة نشر فيديوهات خادشة
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
قضت محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية، اليوم السبت، بقبول استئناف كروان مشاكل و"إنجي حمادة"، على حكم حبسهما سنة وغرامة 10 آلاف جنيه، بتهمة نشر فيديوهات خادشة، والقضاء ببراءة إنجى حمادة، وتأييد حكم حبس كروان مشاكل سنة بتهمة نشر فيديوهات خادشة.
وكانت محكمة جنح الاقتصادية، قضت بمعاقبة سماح مصطفي والمعروفة بـ إنجي حمادة ، و"كروان مشاكل" ، بتهمة نشر فيديوهات خادشة للحياء، بالحبس سنة لكلا منهما وغرامة 100 ألف جنيه.
وينشر "اليوم السابع" مصير المتهمين أمام محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية.
وينص القانون على أن المتهمين ثلاث سيناريوهات قضائية، وهم:.
- أولاً.. تأييد الحكم الصادر ضدهما بالحبس سنة وغرامة 10 آلاف جنيه.
- ثانيهما..تخفيف الحكم الصادر ضدهما.
-ثالثهما.. إلغاء الحكم الصادر ضدهما والقضاء بيراءتهما من التهم المنسوبة إليهما.
وتم القبض على إنجي حمادة، بتهمة نشر مقاطع فيديو خادشة للحياء والتحريض على أعمال منافية للآداب مع التيك توكر كروان مشاكل.
وكانت قد أمرت النيابة العامة بضبط وإحضار التيك توكر كراون مشاكل لاتهامه بنشر مقاطع فيديو تحرّض على الفسق والفجور وتنتهك قيم المجتمع ونشر مقاطع فيديو خادشة للحياء والتحريض على أعمال منافية للآداب بالاشتراك مع "إنجي حمادة".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: كروان مشاكل حبس كروان مشاكل قضايا كروان مشاكل اخبار الحوادث بتهمة نشر فیدیوهات خادشة کروان مشاکل إنجی حمادة
إقرأ أيضاً:
توقف عن المعاناة.. هذه المنتجات تخلصك من مشاكل الأمعاء إلى الأبد!
يرتبط سر الصحة العامة بالجهاز الهضمي بشكل وثيق، حيث أظهرت الدراسات الحديثة أن صحة الأمعاء تلعب دوراً محورياً في تعزيز جهاز المناعة والحفاظ على توازن الجسم.
ويسلط الخبير الروسي الدكتور الكسندر مياسنيكوف الضوء على أهم المنتجات التي تساهم في دعم صحة الأمعاء وتحسين وظائفها، مقدماً دليلاً غذائياً متكاملاً يضمن لك جهازاً هضميّاً قوياً ونظام مناعي محصناً.
1. الألياف… الأساس المتين لصحة أمعائك
تُعد الألياف من أهم العناصر الغذائية التي تعزز حركة الأمعاء وتغذي البكتيريا النافعة. تشمل أفضل مصادر الألياف:
الخضراوات: البروكلي، الجزر، الشمندر، التي تمد الجسم بكم هائل من الألياف والفيتامينات. الفواكه: التفاح، الكمثرى، البرقوق، والتي تعزز الهضم وتساعد على تنظيم حركة الأمعاء. الثمار البرية: العليق (التوت البري) والعنبية الآسية (عنب الأحراش) الغنية بمضادات الأكسدة والألياف. الحبوب الكاملة: مثل دقيق الشوفان، الحنطة السوداء، والأرز البني، التي تدعم الشعور بالشبع وتحسن الهضم. البقوليات: العدس، الفاصوليا، والحمص، والتي تعزز من تنوع البكتيريا المفيدة في الأمعاء.2. منتجات الألبان المخمرة… كنز البروبيوتيك الطبيعي
الزبادي الطبيعي (بدون سكر)، اللبن الرائب، ومخلل الملفوف من أهم المصادر الغنية بالبروبيوتيك التي تساعد على استعادة التوازن البكتيري في الجهاز الهضمي وتحسين المناعة.
3. البريبيوتك… الغذاء المثالي للبكتيريا النافعة
البصل، الثوم، الهليون، دوار الأرض الدرني، والموز غير الناضج، إضافة إلى الشوفان، هي أطعمة توفر البريبيوتك التي تغذي بكتيريا الأمعاء المفيدة وتدعم صحتها.
4. الماء… سر حركة أمعاء طبيعية وسلسة
تناول الماء النظيف بكميات كافية يومياً يضمن ليونة البراز وسهولة مروره، ويساعد على الوقاية من الإمساك، الذي يعتبر من أكثر المشاكل الهضمية شيوعاً.
5. الدهون الصحية… تليين وحركة محسنة للأمعاء
كمية معتدلة من الزيوت النباتية الصحية، مثل زيت الزيتون وبذور الكتان، تعزز حركة الأمعاء وتساعد على تليين البراز، مما يساهم في راحة الجهاز الهضمي، بحسب صحيفة فيستي.
هذا وتُعد مشاكل الأمعاء من أكثر الاضطرابات الصحية شيوعاً التي تؤثر على حياة الملايين حول العالم، وتشمل هذه المشاكل مجموعة واسعة من الاضطرابات مثل متلازمة القولون العصبي، التهاب الأمعاء، الإمساك المزمن، الإسهال، والنفخة، والتي قد تكون نتيجة لعوامل متعددة تتداخل مع بعضها البعض، وتلعب التغذية دوراً محورياً في صحة الأمعاء، إذ يمكن لنمط غذائي غير متوازن، غني بالدهون المشبعة والسكريات المكررة، أن يضر بتوازن البكتيريا المفيدة في الأمعاء ويؤدي إلى التهابات واضطرابات في الهضم.
بالإضافة إلى ذلك، تؤثر العوامل النفسية مثل التوتر والقلق بشكل كبير على وظائف الجهاز الهضمي، حيث يربط العلم بين الصحة النفسية وصحة الأمعاء من خلال ما يعرف بمحور الدماغ–الأمعاء، كما أن التعرض المستمر للمضادات الحيوية أو بعض الأدوية قد يخل بتوازن الميكروبيوم المعوي، ما يؤدي إلى تفاقم المشاكل الهضمية.
وتتطلب مشاكل الأمعاء اهتماماً خاصاً، حيث إن تجاهلها أو سوء إدارتها يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تشمل سوء امتصاص المغذيات، فقدان الوزن، وحتى أمراض مزمنة كالالتهابات المعوية المزمنة وسرطان القولون، لذلك، يمثل فهم هذه المشاكل وأسبابها خطوة أساسية نحو تحسين نمط الحياة واتباع نظام غذائي صحي يعيد التوازن للجهاز الهضمي ويعزز الصحة العامة.