من المقرر أن ينضم الممثل الهوليوودي إدريس إلبا إلى رئيس وزراء المملكة المتحدة كير ستارمر في المقر الرسمي لرئاسة الوزراء في 10 داونينغ ستريت لإطلاق محاولة جديدة لمكافحة جرائم السكاكين.

وسينضم إلبا، الذي يعد من دعاة مكافحة جرائم السكاكين، إلى ستارمر صباح اليوم الاثنين في إطلاق التحالف الذي يهدف إلى منع الشباب من الانجرار إلى العصابات العنيفة، وفقاً لوكالة بي إيه ميديا البريطانية.


وسيجمع ذلك التحالف مجموعات الحملات وعائلات الأشخاص الذين فقدوا أرواحهم بسبب جرائم السكاكين، والشباب الذين تأثروا بهذه الجرائم جنباً إلى جنب، بالإضافة إلى إلبا ووزيرة الداخلية إيفيت كوبر.
وستشارك أيضاً الشركات التكنولوجية والمنظمات الرياضية والخدمات الصحية والشرطة، فيما يتوقع أن يكون أول قمة سنوية لجرائم السكاكين.
وسيتعاون التحالف مع الخبراء لتحديد العوامل التي تؤدي إلى انخراط الشباب في جرائم السكاكين.
وقال إلبا: "نحتاج إلى معالجة الأسباب الجذرية لجرائم السكاكين، وليس الأعراض فقط، والتحالف خطوة إيجابية نحو إعادة تأهيل مجتمعاتنا من الداخل إلى الخارج".
وقال ستارمر قبل الاجتماع: "شهدت عن كثب التأثير المدمر لجرائم السكاكين على الشباب وعائلاتهم. هذه أزمة وطنية سنواجهها بشكل مباشر".
واتخذ الوزراء بالفعل خطوات لحظر ما يسمى بسيوف النينجا، و يعتزمون تشديد القوانين المتعلقة ببيع السكاكين عبر الإنترنت.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم

إقرأ أيضاً:

100 قتيل في حضرموت وتوثيق لجرائم جديدة استهدفت مدنيين على أساس “الهوية الجغرافية”

وأكد بيان صادر عن أن المليشيات المهاجمة، القادمة من محافظات الضالع وأبين وشبوة وعدن، ارتكبت انتهاكات جسيمة شملت الاعتقالات التعسفية ونهب المقرات الحكومية والمحال التجارية والمنازل الخاصة، مع تركيز واضح على استهداف المواطنين المنتمين إلى المحافظات الشمالية.

وحذر المركز من أن هذه الاعتداءات اتخذت “طابعاً تمييزياً خطيراً يقوم على استهداف المدنيين وفق الهوية الجغرافية”، مما يشكل تهديداً مباشراً للسلم الاجتماعي وأسس التعايش في اليمن، مؤكداً أن استمرار هذا النمط يمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي.

وطالب المركز قيادات مليشيات المجلس الانتقالي بوقف هذه الانتهاكات فوراً وتحمل المسؤولية الكاملة عنها، كما دعا إلى الإفراج الفوري عن جميع المختطفين وفتح تحقيق مستقل وشفاف لضمان محاسبة الجناة، محذراً من أن الإفلات من العقاب سيعرض الاستقرار الاجتماعي لمخاطر جسيمة.

هذا واشتعلت خارطة النفوذ السعودي الإماراتي شرقي اليمن، خلال الأيام الماضية مع سيطرة مليشيات المجلس الانتقالي المدعوم إماراتيًا على آخر معاقل حزب الإصلاح والقبائل الموالية للسعودية في الهضبة النفطية، في وقت تتمدد فيه التوترات لتشمل حضرموت والمهرة وشبوة، وسط اتهامات بتصفية حسابات إقليمية تدفع المحافظات إلى منعطف خطير.

ويرى مراقبون أن التحولات المتسارعة شرق اليمن تعكس صراعًا إقليميًا مفتوحًا بين قطبي التحالف (السعودية والإمارات) لإعادة رسم خريطة السيطرة على المناطق النفطية والمنافذ البحرية.

مقالات مشابهة

  • 100 قتيل في حضرموت وتوثيق لجرائم جديدة استهدفت مدنيين على أساس “الهوية الجغرافية”
  • مهرجان البحر الأحمر السينمائي يكرم أنتوني هوبكنز وإدريس إلبا
  • جامعة القاهرة توقع اتفاقية تحالف الجامعة الريادية ضمن المبادرة الرئاسية تحالف وتنمية
  • ترامب يشعل خلافا جديدا مع صادق خان.. وعمدة لندن يرد: مهووس بي
  • حماس تستهجن تقرير "العفو الدولية" الذي يزعم ارتكاب جرائم يوم 7 أكتوبر
  • بعد تحقيقها أكثر من 5.8 مليون مشاهدة.. دور الحملات الرقمية في التصدي لجرائم الاتجار بالبشر
  • ستارمر يرد على هجوم ترامب: أوروبا «متحدة خلف أوكرانيا»
  • بعد تصريحات الحكومة.. مشروع قانون لتشديد غرامات جرائم الشائعات والأخبار الكاذبة
  • الوزراء: إعداد مشروع قانون لتشديد الغرامات بشأن جرائم الشائعات والأخبار الكاذبة
  • بريطانيا ترد.. أوروبا قوية وسنبقى خلف أوكرانيا