دنيا سمير غانم تحتفل بعيد ميلاد رامي رضوان
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
احتفلت الفنانة دنيا سمير غانم بعيد ميلاد زوجها رامي رضوان من خلال مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على موقع "إنستجرام ".
https://www.instagram.com/reel/C_tdZ_VNNTX/?igsh=YXY2aXVrNW10aGRxكتبت دنيا سمير غانم:' كل سنه وانت طيب يا حبي".
تستعد الفنانة دنيا سمير غانم، للعودة للساحة الفنية مرة آخرى بفيلم “ركن 3” بعد غياب لفترة من بعد آخر أعمالها في الدراما “جت سليمة” والذي عُرض في شهر رمضان من عام 2023، وفيلم “تسليم أهالي” والذي عرض عام 2022
وتواصل دنيا سمير غانم تصوير “ركن 3” مع الفنان محمد ممدوح تايسون وهو من إخراج أحمد الجندي، والمقرر عرضه خلال الفترة المقبلة.
كما تواصل دنيا سمير غانم، تصوير فيلمها الجديد “روكي الغلابة”، وتجسد دنيا شخصية بطلة بوكس، حيث إنها تلعب شخصية “روكي” ويتولى تدريبها محمد رضوان، والفيلم من إنتاج السبكي للإنتاج السينمائي ومن إخراج أحمد الجندي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم أبطال فيلم روكي الغلابة دراما دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
بعد وصوله سن المعاش.. من هو محمد نصر أبرز مخرجي كرة القدم في مصر
يعد المخرج محمد نصر الدين، المعروف باسم محمد نصر، أحد الأسماء البارزة في مجال إخراج مباريات كرة القدم في مصر، حيث ارتبط اسمه لعقود طويلة بكواليس أبرز المواجهات الكروية، سواء محليا أو قاريا.
وبعد مسيرة مهنية امتدت لأكثر من ثلاثة عقود، خرج نصر على المعاش بالتلفزيون المصري، تاركا وراءه إرثا حافلا في صناعة التغطية التلفزيونية الرياضية.
بدأ نصر مشواره في اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري، وتدرج في المناصب حتى أصبح أحد أهم مخرجي قطاع الرياضة، واشتهر بدقته وحرفيته العالية في إخراج مباريات كرة القدم، خاصة اللقاءات الجماهيرية والمباريات المصيرية بين الأهلي والزمالك، وكذلك مواجهات الأندية المصرية في البطولات الأفريقية.
تميز نصر بأسلوب إخراجي يمزج بين الاحترافية والديناميكية، حيث كان حريصا دائما على إبراز الجوانب الفنية والتكتيكية في المباريات، دون إغفال العنصر الجماهيري والانفعالات داخل الملعب وخارجه.
ونال نصر إشادة واسعة من جماهير الكرة والإعلام الرياضي بسبب تركيزه على التفاصيل الدقيقة، واختياراته الموفقة للقطات المؤثرة، سواء في الأهداف أو ردود فعل المدربين واللاعبين.
من أبرز المحطات في مسيرته إخراجه نهائي دوري أبطال أفريقيا أكثر من مرة، إلى جانب مباريات القمة المحلية بين الأهلي والزمالك، التي كانت تعد تحديا كبيرا لأي مخرج نظرا للزخم الجماهيري والإعلامي المحيط بها.
كما كان له دور كبير في تطوير التقنيات الإخراجية في التلفزيون المصري، والمساهمة في تدريب أجيال جديدة من المخرجين الرياضيين.
لم يقتصر دور نصر على الإخراج فقط، بل كان دائما حاضرا في كواليس الإعداد للمباريات، وشارك في تنظيم التغطيات الكبيرة داخل ماسبيرو، حيث لعب دورا محوريا في الحفاظ على جودة البث المباشر في أصعب الظروف، بما في ذلك مباريات تقام في أجواء متوترة أو داخل ملاعب ضعيفة الإمكانات.
وبعد خروجه على المعاش، عبر كثير من الإعلاميين الرياضيين عن تقديرهم لمسيرته، مشيدين بمهنيته العالية وهدوئه الشديد خلف الكاميرات، وقدرته على التعامل مع الضغوط.
كما وصفه البعض بأنه "الرجل الهادئ الذي أدار أعنف المباريات"، في إشارة إلى هدوئه وثباته في إخراج المباريات الساخنة، مطالبين التلفزيون المصري تكريمه و التجديد له بعد وصوله لسن التقاعد حتي يستمر في عطائه والاستفادة من خبراته الكبيرة.