سهيل الغرياني: سنقيم دورة لتعليم الليبيين إدارة الوقت
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أعلن سهيل الغرياني، نجل المفتي المعزول الصادق الغرياني، عن تنظيم دورة لتعليم الليبيين فن إدارة الوقت، ضمن نشاطات ما تعرف بـ«مبادرة التناصح» لخدمة المجتمع.
وطالب الغرياني الصغير، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” الليبيين بسرعة التسجيل في الدورة التدريبية لأن العدد محدود، على حد تعبيره.
وزعم الغرياني، أن إقامة دورة لإدارة الوقت جاءت بسبب أهميته، متابعا:” إنما أنت أيام فإذا ذهب يومك ذهب بعضك، بالرغم من قيمة الوقت إلا أنه لا يُستغل بشكل فعال من أغلب الناس، وانطلاقا من كل هذا تعلن مبادرة التناصح لخدمة المجتمع عن إقامة دورة إدارة الوقت، وذلك من يوم الثلاثاء إلى الخميس 15 – 17 أغسطس 2023م بمركز علي الغرياني في تاجوراء”.
ووفقا للإعلان الذي شاركه سهيل الغرياني عبر صفحته على” فيسبوك” فإن محاور الدورة تقوم على مبادئ في إدارة الوقت، وجدول أيزنهاور، والأهداف وكتابتها وربطها بالواقع العملي، وتحديد الغاية لإدارة الوقت (Vision) والأهداف وكتابتها وربطها بالواقع العلمي، مع استخدام طريقة فرانكلن كوفي (Franklin Covey) لإدارة الوقت.
ومن ضمن المحاور أيضا :” تشخيص أسباب ضياع الوقت لكل متدرب وطرق علاجها، ومقدمة في مهارة القراءة السريعة مع تزويد المتدرب بالأدوات اللازمة لمواصلة التدريب عليها، والخرائط الذهنية، وأساسيات التفويض الفعال، وتنظيم المكتب والأرشفة الشخصية”. الوسومإدارة الوقت دورة لتعليم الليبيين سهيل الغرياني
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: إدارة الوقت سهيل الغرياني
إقرأ أيضاً:
المشري: بعض المسؤولين الليبيين يحاولون استغلال “قافلة الصمود” والقفز عليها إعلامياً
أبدى رئيس مجلس الدولة الاستشاري خالد المشري استهجانه الشديد لمحاولات بعض المسؤولين والساسة (في غرب ليبيا) استغلال “قافلة الصمود المغاربية” وهي تشقّ طريقها عبر الأراضي الليبية في مسيرتها الإنسانية التضامنية نحو غزة.
وقال المشري عبر صفحته على “فيسبوك” إن هؤلاء يستغلون المبادرات النبيلة، بمحاولة القفز عليها إعلاميًا أو سياسيًا، وهم الذين لم يخطوا خطوة جادة أو يُطلقوا مبادرة فعلية من مواقعهم الرسمية نصرة لغزة، أو دعمًا لصمودها الجريح.
وأشار إلى أن بعض هذه الأسماء تورّطت سابقًا في مساعي تطبيع مشينة مع الكيان الصهيوني الغاصب، وهو ما سيظل وصمة عار لا يمحوها تلميع الإعلام، ولا دفاع المبرّرين، لأن الذاكرة الوطنية لا تمحو ما يُكتب بسواد الخذلان.
وأضاف أن “الشعوب حين تنهض بعفوية وصدق، تعرّي زيف المواقف الرسمية الباهتة، وتُعيد تصويب البوصلة نحو فلسطين”.
الوسومغزة قافلة الصمود ليبيا