255 مليون إنفاق فرع “بيت الخير” في عجمان
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أعلنت “بيت الخير” أن فرعها في إمارة عجمان قد أنفق منذ تأسيسه وحتى نهاية أغسطس ما يزيد عن 255 مليون درهم، استفادت منه أكثر من 52 ألف أسرة وحالة تستحق العون، منها حوالي 14 مليون درهم، أنفقت هذا العام، واستفادت منه 2,790 أسرة وحالة.
وكان فرع عجمان قد تأسس عام 2013 ليشكل إضافة جديدة لأفرع الجمعية في الإمارات الشمالية، بهدف استيعاب طلبات المساعدة الواردة من مئات الأسر المتعففة التي تستحق العون، بالتعاون مع مؤسسة حميد بن راشد النعيمي الخيرية التي عقدت شراكة مع الجمعية، توجت بإنجاز الكثير من المبادرات، وهو يغطي مناطق الإمارة، ما عدا منطقة “مصفوت” التي هي أقرب إلى فرع حتا.
وتميز فرع عجمان بتفاعله مع المجتمع المحلي والتعاون مع حكومة الإمارة التي قدمت للجمعية كل التسهيلات التي سمحت لها بممارسة نشاطها الخيري بنجاح، وقد تفضل صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم عجمان، رعاه الله، بمنح “بيت الخير” أرضاً في المدينة الوقفية التي أنشأها سموه في منطقة ليوارة 2، لتكون أول مدينة خيرية من نوعها في إمارات الخير، حيث بلغت مساحة هذه الأرض 2175 متراً مربعاً، أقامت الجمعية عليها أكبر أوقافها خارج دبي، الذي تكون من 10 أدوار و160 شقة و11 محلاً تجارياً، بكلفة إجمالية بلغت 64 مليون درهم.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الجوازات”: وصول 1.18 مليون حاج من خارج المملكة
البلاد ــ مكة المكرمة
كشفت المديرية العامة للجوازات، أن إجمالي ضيوف الرحمن القادمين من الخارج عبر جميع منافذ المملكة الجوية والبرية والبحرية، تجاوز 1.18 مليون حاج، وذلك حتى نهاية يوم أمس الأول (الثلاثاء).
وأوضحت الجوازات أن عدد ضيوف الرحمن القادمين من خارج المملكة عبر المنافذ الجوية بلغ أكثر من 1.11 مليون حاج، فيما وصل عبر المنافذ البرية ما يزيد على 60 ألف حاج، إضافةً إلى 4278 حاجًّا عبر المنافذ البحرية.
وأكدت تسخير إمكاناتها كافة؛ لتسهيل إجراءات دخول ضيوف الرحمن، من خلال دعم منصاتها في المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية، بأحدث الأجهزة التقنية، التي يعمل عليها كوادر بشرية مؤهلة بلغات مختلفة.
إلى ذلك، اختبرت وزارة الحج والعمرة، خطة النقل والتفويج لرمي جمرة العقبة، عبر محاكاة عملية شاملة، استغرقت 120 دقيقة، وشملت تفويج 1144 فوجًا بإجمالي 215.072 حاجًا من بوابة المخيمات إلى منشأة الجمرات.
وركّزت المحاكاة على مراقبة وتتبُّع حركة الأفواج خلال مراحل الاستعداد والانطلاق والتأخر والوصول، باستخدام أدوات تقنية دقيقة؛ أبرزها: تطبيق التفويج، والتوأم الرقمي، ولوحات المعلومات التفاعلية، ومنصة النفور الرقمية. تأتي هذه التجربة في إطار جهود الوزارة للتأكّد من جاهزية الخُطط التشغيلية لموسم الحج 1446هـ، وضمان انسيابية حركة الحشود في المشاعر المقدّسة.