غدا.. منتخب الشباب يواجه نظيره السعودي وديا في ابها
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
أجرى منتخبنا الوطني للشباب أمس الأربعاء حصته التدريبية الثانية على الأضواء الكاشفة في أرضية ملعب نادي أبها الرديف بالمملكة العربية السعودية.
والثلاثاء أجرى منتخبنا أول حصة تدريبية له منذ وصوله صباح الإثنين إلى مدينة أبها السعودية
وبحسب البرنامج التدريبي الجهاز الفني بقيادة محمد البعداني ومساعده هيثم الأصبحي ومدرب الحراس محمد جوعان فيعد هذا التدريب البدني والفني تحضيرا لمنتخبنا الشاب قبل لقائه الودي يوم غدا الجمعة مع نظيره السعودي في مباراته الودية الأولى
وحاول الجهاز الفني تعويض الراحة والتوقف عن التدريبات منذ مغادرة البعثة صنعاء السبت الماضي إضافة إلى التركيز على التكتيكات وتنفيذ الخطة والأسلوب المناسبين في المباراتين…
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
روبيو يبحث مع نظيره السعودي التطورات في أوكرانيا وسوريا وغزة
أجرت وزارة الخارجية الأمريكية، يوم الاثنين، اتصالًا هاتفيًا بين وزير الخارجية ماركو روبيو ونظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان، تناول مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
جاء هذا الاتصال في سياق جهود دبلوماسية أمريكية مكثفة تهدف إلى تعزيز الاستقرار الإقليمي ومواصلة التنسيق مع الحلفاء في الشرق الأوسط.
ناقش الوزيران تطورات الأزمة الأوكرانية الروسية، حيث أكد روبيو على أهمية دعم الجهود الدبلوماسية الرامية إلى إنهاء النزاع المستمر منذ عام 2022. وأشار إلى أن الولايات المتحدة تتابع عن كثب التحضيرات للجولة الثانية من المفاوضات بين موسكو وكييف، المقررة في إسطنبول، والتي تهدف إلى تحقيق تقدم ملموس في مسار السلام.
قيادات السعودية يهنئون ناوروتسكي بفوزه في الانتخابات الرئاسية ببولندا
السعودية تستضيف سيدة جزائرية لأداء مناسك الحج عقب انتظارها 20 عاما
فيما يتعلق بسوريا، شدد الجانبان على ضرورة تعزيز الاستقرار في البلاد، مع التركيز على الجهود الإنسانية وإعادة الإعمار.
وأكد روبيو دعم الولايات المتحدة للمبادرات التي تهدف إلى تحقيق انتقال سياسي سلمي، وفقًا لقرار مجلس الأمن رقم 2254، مع التأكيد على أهمية دور الدول الإقليمية، بما في ذلك السعودية، في دعم هذه الجهود.
تطرق الاتصال أيضًا إلى الوضع في قطاع غزة، حيث أعرب روبيو عن قلقه إزاء الأوضاع الإنسانية المتدهورة. وأكد على أهمية التنسيق مع الشركاء الإقليميين، بما في ذلك السعودية، لتقديم الدعم الإنساني العاجل لسكان القطاع، والعمل على تهدئة التوترات وتحقيق هدنة دائمة.
يأتي هذا الاتصال في إطار تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والسعودية، والتي تمتد إلى مجالات متعددة تشمل الأمن، الاقتصاد، والطاقة.
وأكد الوزيران على أهمية مواصلة التنسيق والتشاور بشأن القضايا الإقليمية والدولية، بما يعكس التزام البلدين بدعم الاستقرار والسلام في المنطقة.
يُذكر أن هذا الاتصال يأتي في وقت تشهد فيه المنطقة تطورات متسارعة، مما يتطلب جهودًا دبلوماسية مكثفة وتنسيقًا مستمرًا بين الحلفاء لمواجهة التحديات المشتركة.