أعضاء الجبيلات بالرحامنة يسحبون الثقة من الرئيس
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
زنقة 20 ا محمد المفرك
طالب 17 عضو بجماعة الجبيلات إقليم الرحامنة بإقالة الرئيس، و بإدراج هذا الملتمس ضمن نقط جدول أعمال الدورة العادية لشهر اكتوبر 2024.
ويأتي ملتمس إقالة رئيس المجلس الجماعي من منصبه بعدما فقد أغلبيته بعد انصرام ثلاث سنوات من مدة انتداب المجلس حسب المادة 70 من القانون التنظيمي 113-14 المتعلق بالجماعات “بعد انصرام أجل ثلاث سنوات من مدة انتداب المجلس يجوز لثلثي (2/3) الأعضاء المزاولين مهامهم، تقديم ملتمس مطالبة الرئيس بتقديم استقالته، ولا يمكن تقديم هذا الملتمس إلا مرة واحدة خلال مدة انتداب المجلس، ويدرج هذا الملتمس وجوبا في جدول أعمال الدورة العادية الأولى من السنة الرابعة التي يعقدها المجلس.
وإذا رفض الرئيس تقديم استقالته جاز للمجلس في نفس الجلسة أن يطلب بواسطة مقرر يوافق عليه بأغلبية ثلاثة أرباع (3/4) الأعضاء المزاولين مهامهم، من عامل العمالة أو الإقليم إحالة الأمر على المحكمة الإدارية المختصة لطلب عزل الرئيس.تبت المحكمة في الطلب داخل أجل ثلاثين (30) يوما من تاريخ توصلها بالإحالة”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
راغدة شلهوب تمازح خالد أبو بكر: "فتش الموبايل".. والإعلامي: "أنا واثق من نفسي ما عنديش حاجة أخاف منها"
شهد برنامج "آخر النهار" المذاع على قناة "النهار" نقاشًا صريحًا وجريئًا بين الإعلامية راغدة شلهوب والإعلامي والمحامي الدولي خالد أبو بكر، حول سؤال شائك يشغل العديد من الأزواج في علاقاتهم اليومية، وهو: "هل من حق الرجل أو المرأة تفتيش هاتف شريك حياته؟".
https://www.facebook.com/alnahareg
وعبّر خالد أبو بكر عن موقفه الواضح والرافض لهذا التصرف، قائلًا:
"تفتيش لا، لا يصح أبدًا، ولا مرة، لأن التطفل على خصوصية شريكك لا يبني الثقة بل يهدمها.. لا يمكن أن أتجسس على هاتف زوجتي أو أفتحه دون علمها، لكن في نفس الوقت، لا أشعر أن الأمر ممنوع عليّ… هناك فرق كبير."
وحينما واجهته راغدة شلهوب بقولها مازحة: "طيب، فتش موبايل"، رد أبو بكر مؤكدًا: "أنا واثق من نفسي، ما عنديش حاجة أخاف منها، ولا شيء أخفيه، أي موقف أتعرض له، أستطيع الحديث عنه أمام الناس. أكره الكذب لأنه ضعف، وأنا لا أحب أن أكون ضعيفًا."
وأضاف أبو بكر: "لكن في حالتي كمحامٍ، هناك خصوصيات تتعلق بالعمل والعملاء، لا يمكن الكشف عنها أو مشاركتها، تمامًا كما يجب على الرجل احترام خصوصية زوجته مع صديقاتها، فلكل طرف مساحة لا ينبغي اقتحامها."
من جهتها، طرحت راغدة شلهوب وجهة نظر واقعية، قائلة: "الكلام سهل، والتنظير شيء، لكن على أرض الواقع، ما يحدث مختلف تمامًا.. كثير من الأزواج والزوجات يفتشون هواتف بعضهم البعض، أحيانًا دون علم الطرف الآخر، بسبب الشك أو الفضول أو حتى انعدام الثقة."