وأوضح وكيل وزارة الاعلام لقطاع الإذاعة والتلفزيون يحيى حميد ان البرنامج سيبث على قنوات "اليمن الفضائية، وعدن، وسبأ، والإيمان، والمسيرة، والساحات، واليمن اليوم" ويستمر لمدة ساعة ونصف.

وذكر ان البرنامج يهدف إلى إبراز التفاعل الرسمي والشعبي وتعزيز الوعي المجتمعي.

وحث المجتمع على توسيع نطاق المشاركة في الفعاليات المركزية لذكرى المولد النبوي.

وأشار حميد إلى أن البرنامج الموحد سيسلط الضوء أيضا على احياء الشعوب العربية والإسلامية لهذه المناسبة الجامعة لكافة أبناء الامة وتأكيدا على وحدتها وتنوع تقاليدها وممارساتها الثقافية.

وبين أن البرنامج يتضمن فقرات ميدانية محلية حول التفاعل مع هذه المناسبة في المحافظات، واستضافة شخصيات منها، إلى جانب التركيز على الاحتفال بهذه الذكرى في دولة إسلامية والارتباط بضيوف منها عبر الاسكايب.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

التشريعات المناسبة توفر للجميع خيارات أفضل في الحياة

على الرغم من الجهود المتواصلة التي يتم بذلها  في سبيل الحد من عادة التدخين، وإقناع الأشخاص بالإقلاع أو عدم البدء فيه أساساً، نجد اليوم أن حوالي مليار شخص حول العالم ما زالوا يمارسون هذه العادة، بل إن منظمة الصحة العالمية لا تتوقع أن يطرأ أي انخفاض على هذا الرقم خلال المستقبل القريب[1].

ولا شك أننا جميعاً متفقون على أن أفضل خيار يمكن لأي مدخن اتخاذه هو الإقلاع عن التبغ والنيكوتين بشكل كامل، ولكن ما يحدث في الواقع يعكس اختلافاً كبيراً إذ أنه وبالرغم من معرفة الجميع بمضار التدخين فإن 90٪ من المدخنين سنوياً لا يقلعون عن التدخين، الأمر الذي يبرز أهمية توفير البدائل الخالية من الدخان لمنح هؤلاء المدخنين الممتنعين عن الإقلاع خيارات أفضل لمساعدتهم وتحسين مستوى صحتهم.

ويمكن للدول التي نجحت في إدخال البدائل الخالية من الدخان ضمن استراتيجياتها العامة الرامية لإنهاء التدخين أن تؤدي دوراً رئيسياً في تقليص معدلات التدخين بشكل أسرع بكثير مع المعدل الذي تحققه التدابير التقليدية لمكافحة التبغ. ومع ذلك، فإن الدول التي تطبق تدابير صارمة لمكافحة التبغ تقوم بالوقت نفسه في حرمان العديد من المدخنين الذين لا يقلعون عن التدخين، من فرصة الوصول إلى معلومات عن بديل أفضل للسجائر.

يتفق عدد من سلطات الصحة العامة على أن المواد الكيميائية الضارة الموجودة في دخان التبغ هي السبب الرئيسي للأمراض المرتبطة بالتدخين؛ لذلك فإن المنتجات الخالية من الدخان، مثل أكياس النيكوتين، والسنوس، والتبغ المسخن، والسجائر الإلكترونية، يمكن أن تكون أقل ضرراً بشكل ملحوظ إذ أنها تستبعد الاحتراق والدخان وبالتالي تنتج مستويات أقل بكثير من المواد الكيميائية الضارة الموجودة في دخان السجائر.

وفي هذا الإطار لا بد أن تؤدي المجتمعات دورها الرئيسي وتبذل المزيد من الجهود لمساعدة العدد الكبير من المدخنين البالغين في الحصول على بدائل أفضل مدعومة بالعلم، من خلال تمكينهم من الوصول إلى المعلومات حول هذه البدائل التي يمكن أن تساعدهم على اتخاذ قرارات مستنيرة مدعومة بالمعرفة.

اقرأ أيضاًالمجتمعهيئة الأزياء تختتم مبادرة “إحياء التراث السعودي: الفنون والحرف اليدوية”

إن تطبيق مفهوم الحد من أضرار التبغ يمكن أن يدعم التدابير التقليدية لمكافحة التبغ (مثل منع البدء وتشجيع الإقلاع عن التدخين)، التي يمكن أن تساعد بدورها في تسريع الحد من انتشار التدخين. ويمكن للمنتجات التي توصل النيكوتين بدون دخان أن تلعب دوراً رئيسياً في جعل العالم خالياً من الدخان. ومن خلال توفير تلك المنتجات للمدخنين البالغين الحاليين الذين لا يريدون الإقلاع عن التدخين، يمكن للحكومات تحقيق مستقبل خالٍ من الدخان بشكل أسرع من الاعتماد فقط على تدابير مكافحة التبغ التقليدية.

[1] https://www.who.int/news/item/19-12-2019-who-launches-new-report-on-global-tobacco-use-trends

 

مقالات مشابهة

  • "العز الإسلامي" يُطلق برنامجا لتمكين القيادات النسائية
  • المشروبات الدافئة المناسبة للطقس البارد وأيام المطر
  • تيك توك يطلق أدوات تفاعلية جديدة لتعزيز المشاركة الجماعية ومشاركة المحتوى
  • العُمانية للأعمال الخيرية تنظم برنامجا تدريبيا حول القانون الدولي الإنساني
  • السلامي: سنبدأ تحليل منتخب مصر اليوم لوضع الخطة المناسبة للمباراة
  • التشريعات المناسبة توفر للجميع خيارات أفضل في الحياة
  • تعليق الدراسة الحضورية اليوم بمعهد المسجد النبوي
  • تعليق الدراسة الحضورية اليوم في معهد المسجد النبوي
  • رئيس موريتانيا يستقبل إمام الحرم النبوي
  • الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي