عمرو مصطفى يعيد تسجيل أغنية شيرين.. “بصوت مصري جديد”
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: فاجأ الملحن عمرو مصطفى الفنانة شيرين عبد الوهاب بقرار صادم يخصّ أشهر أغانيها “مشربتش من نيلها”، التي غنّتها منذ عشرين عاماً، حيث أعلن أنه سيعيد توزيعها وستُقدّم بصوت مصري جديد.
وكتب عمرو مصطفى منشوراً عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، قال فيه: “الأصوات المصرية الجميلة عايزكم تحفظوا أغنية “مشربتش من نيلها” لأننا بنعيد توزيعها الآن، كلمات الشاعرة الكبيرة نور عبدالله وألحاني، غنّوها وارسلوا لي أصواتكم عبر “إنستغرام” علشان تنزل قريب بصوت مصري جديد”.
من ناحية أخرى، كانت شيرين قد دشّنت الأيام الماضية حسابات جديدة على مواقع التواصل الاجتماعي، وحذّرت جمهورها من التعامل مع أي محتوى يُنشر عبر حساباتها الرسمية القديمة في مواقع التواصل الاجتماعي أو قناتها القديمة في “يوتيوب”، موضحةً أن الحسابات والقناة القديمة خرجت عن سيطرتها، وأن هناك نزاعاً قضائياً قائماً حولها.
كما دعت شيرين جمهورها إلى عدم تصديق أي محتوى يُنشر من خلال هذه الحسابات، مؤكدةً أنها لم تعُد تمتلك السيطرة عليها، وأن هناك مَن يستغلّ اسمها ونشاطها الفني، مشيرةً إلى أنها أطلقت حالياً منصات جديدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأنشأت شيرين عبد الوهاب صفحتها على “فيسبوك” في محاولة لنشر أغنياتها الجديدة بعيداً من “يوتيوب”، بعد حذف كل أغانيها الجديدة منه بسبب النزاع بينها وبين شركة “روتانا”.
main 2024-09-13Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
كيميت.. أول تطبيق مصري يعيد إحياء الآثار الفرعونية بتقنيات الواقع الافتراضي و3D
في خطوة تهدف إلى ربط الحضارة المصرية القديمة بالتكنولوجيا الحديثة، نجح فريق من خريجي كلية الآثار في تطوير أول تطبيق من نوعه في مصر والعالم العربي، يُدعى "كيميت"، يعتمد على تقنيتي الواقع الافتراضي (VR) والنمذجة ثلاثية الأبعاد (3D) لعرض المواقع الأثرية المصرية بطريقة تفاعلية.
وقالت ملك ياسر، المتحدث الرسمي باسم المشروع، خلال لقائها ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، إن فكرة التطبيق انطلقت من رغبة طلاب الآثار في دراسة المواقع الأثرية بطريقة أكثر تفاعلية من مجرد الاعتماد على الكتب والصور، مضيفة: "أردنا أن نُدخل الناس إلى قلب الأثر دون أن يضطروا للسفر، ووجدنا أن التكنولوجيا هي الوسيلة المثلى لتحقيق ذلك."
ويضم التطبيق حالياً نماذج رقمية دقيقة لكل من مقبرة توت عنخ آمون ومقبرة منتوحتب نب حتب رع، حيث تم إعادة بناء حتى المقابر المهدمة رقمياً بالتعاون مع طلاب كلية الفنون الجميلة، لتقديم تجربة بصرية أقرب ما تكون إلى الواقع.
ويتألف الفريق القائم على المشروع من خمسة شباب طموحين، يهدفون إلى توسيع نطاق التطبيق ليشمل مختلف المواقع الأثرية في مصر، مع إضافة مزايا تفاعلية جديدة مثل التعليق الصوتي ولغة الإشارة، بما يسهم في تسهيل الوصول للمحتوى لجميع فئات المستخدمين، بما فيهم ذوي الاحتياجات الخاصة.
وأكدت ياسر أن المشروع لا يزال في مراحله الأولية ويعتمد بالكامل على مجهودات ذاتية، مشيرة إلى الحاجة الماسة للدعم المادي والفني من الجهات المعنية بقطاعي الثقافة والتعليم، قائلة: "نطمح إلى أن نُوصل آثار مصر لكل بيت، ولكل طالب وسائح، بإمكانيات تليق بعظمة حضارتنا."