اليوم السابع:
2025-12-07@17:38:27 GMT

مصرع سيدة إثر انهيار منزل فى ميت غمر بالدقهلية

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

مصرع سيدة إثر انهيار منزل فى ميت غمر بالدقهلية

لقيت سيدة مصرعها، اثر انهيار منزل بمنطقة سكة ابو سلس كوم النور مركز ميت غمر، محافظة الدقهلية، وتبين ان المنزل مكون من طابق واحد بالطوب اللبن، وتم استخراج جثتها من تحت الأنقاض ونقلها إلى مستشفي ميت غمر المركزي.

تلقى مدير أمن الدقهلية، اخطارا من مدير مباحث الجنائية، يفيد بوجود بلاغا لشرطة النجدة من الأهالي بإنهيار عقار بمنطقة سكة أبو سلس كوم النور مركز ميت غمر.



انتقلت قوة أمنية من ضباط وحدة مباحث مركز شرطة ميت غمر، وسيارات الإسعاف وضباط الحماية المدنية، إلى مكان البلاغ وبالفحص تبين انهيار منزل من طابق واحد بالطوب النى، أثناء تواجد سيدة بداخله، وتم إنتشال جثمانها من أسفل الأنقاض وتبين انها تدعي "وفاء مسعد السعيد عبد العزيز، 53 عاما، مقيمه ميت غمر

تم نقل الجثمان إلى مستشفى ميت غمر المركزي، ووضعه ثلاجة حفظ الموتي، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لإعمال شئونها ومباشرة التحقيقات

 


 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: انهيار عقار مصرع سيدة انهيار منزل ميت غمر كوم النور حوادث الدقهلية میت غمر

إقرأ أيضاً:

هنادي سكيك ناجية وحيدة من مجزرة في غزة: “هل كثير عليهم أن يموتوا بكرامة؟”

صراحة نيوز- لم تكن هنادي سكيك تتوقع أن جملة زوجة ابنها الحامل عن الغرفة التي نزحوا إليها، “هذه الغرفة كالقبر، لا نافذة فيها”، ستتحول بعد ساعات إلى حقيقة مأساوية، بعد استهداف المكان الذي ظل شاهداً على أجساد سحقها الركام منذ عامين وحتى اليوم.

انتُشلت هنادي من تحت الأنقاض بعد القصف الإسرائيلي في حي الرمال بغرب مدينة غزة، لتكون الناجية الوحيدة من أصل 20 شخصاً قضوا جميعهم شهداء، ولا تزال جثامين خمسة منهم مدفونة تحت الركام.

ومنذ عامين، تزور هنادي ما كان يومًا بيت أبيها، تحدق في الركام الذي ابتلع زوجها، ابنها البكر وزوجته الحامل بتوأم، وحفيدتها، وابن أخيها. وتقول للجزيرة نت بصوت يحمل حنق عامين من الانتظار: “لا نستطيع أن نعيد للأموات الحياة، لكن ربما نعيد لهم الكرامة”، متسائلة: “هل كثير عليهم أن يموتوا كرامة ويدفنوا في قبور وشواهد ككل البشر؟”.

وتنتقد هنادي إدخال معدات دولية لاستخراج جثامين المحتجزين الإسرائيليين من تحت الأنقاض، بينما آلاف الفلسطينيين يبقون تحت الركام منذ شهور بلا جهود حقيقية لإنقاذهم، معتبرة ذلك ازدواجية في التعامل مع الموتى بحسب الجنسية، متسائلة بمرارة: “لماذا يبدو جثمان الفلسطيني رخيصاً وأقل استحقاقاً من غيره؟”

مقالات مشابهة

  • مصرع سائق فى تصادم دراجة نارية وسيارة نصف نقل بمنية النصر بالدقهلية
  • لمخالفات عديدة.. العلاج الحر بالدقهلية يغلق مركزًا مرخصًا للصحة النفسية بالمنصورة
  • العلاج الحر بالدقهلية يغلق مركزًا مرخصًا للصحة النفسية بالمنصورة
  • إنقاذ حياة سيدة بعد انفجار رحم بمستشفى فاقوس المركزي
  • مصرع طفل وإصابة والده في حادث بالدقهلية
  • مصرع ربة منزل إثر سقوطها من سلم منزلها في البداري بأسيوط
  • انهيار منزل من الطوب اللبن فى نجع حمادى بقنا والعناية الإلهية تنقذ السكان
  • حفّار واحد يكشف ازدواجية المعايير في انتشال الجثامين بغزة
  • هنادي سكيك ناجية وحيدة من مجزرة في غزة: “هل كثير عليهم أن يموتوا بكرامة؟”
  • مصرع طفلة فى حريق منزل بمركز دار السلام بسوهاج