مخرج يكشف سراً عن باسم سمرة: “كان هيموت ويعمل دور محمد رمضان”
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف المخرج يسرى نصرالله سراً عن الفنان باسم سمرة، خلال تقديمه فيلم “إحكي يا شهرزاد” لمنى زكي ومحمد رمضان وحسن الرداد.
وأكد نصر الله أن باسم سمرة طلب منه المشاركة في الفيلم الذي عرض عام 2009، مؤكداً أنه كان يتمنى تقديم دور “سعيد الخفيف” الذي قدمه محمد رمضان في الفيلم، وقال: “باسم سمرة كان هيموت ويعمل دور محمد رمضان (سعيد الخفيف)، فى فيلم احكي ياشهرزاد”، مشيرا إلى أنه رفض طلبه لكون شخصية سعيد الخفيف محور أحداث الفيلم وكانت تتطلب شخصًا بمواصفات معينة ولم تتوفر في باسم سمرة لذلك رفضت مشاركته فى الفيلم واستعنت بمحمد رمضان.
تدور أحداث الفيلم حول مذيعة مهتمة بقضايا المرأة ونظرة المجتمع لها وهى متزوجة في نفس الوقت وكانت تعاني من مشاكل كثيرة في بيتها ومع زوجها، فكانت تحدث بينهما خلافات كثيرة بسبب المواضيع التي تطرحها على الجمهور.
الفيلم بطولة كل من: منى زكي ومحمود حميدة وحسن الرداد وحسين الإمام وسوسن بدر وسناء عكرود وشادي خلف ومحمد رمضان ورحاب الجمل وهياتم ونسرين أمين.
main 2024-09-14Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: باسم سمرة
إقرأ أيضاً:
خبير تركي يكشف 6 خطوات لبناء مدن مقاومة للكوارث: “استعدوا وكأن الزلزال سيقع غدًا”
في إطار تحذيراته المستمرة بشأن الاستعداد لزلزال إسطنبول المتوقع، قدّم خبير الزلازل التركي البروفيسور الدكتور ناجي غورور خارطة طريق مفصلة لبناء مدن مقاومة للزلازل، داعيًا إلى تحرك جماعي تشارك فيه البلديات والحكومة والمجتمع.
وفي منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لخص غورور الخطوات اللازمة في ست نقاط رئيسية، تبدأ من التنظيم المؤسسي وتنتهي بالاستعداد الدائم دون الانشغال بموعد وقوع الزلزال، قائلاً: “البلدية تهيئ المدينة لمواجهة الزلازل، بمساعدة الحكومة والمواطنين”.
ست خطوات نحو مدينة مقاومة للزلازل1. تنظيم بلدي شامليشدد غورور على أن البلدية هي الجهة المسؤولة الأولى عن إعداد المدينة لمواجهة الكوارث. ويجب عليها إنشاء هيكل تنسيقي داخلي يتضمن:
منسقًا إداريًامنسقًا عامًامنسقًا للبنية التحتيةمنسقًا لمخزون المبانيمنسقًا للبيئة والنظام البيئيمنسقًا اقتصاديًاويُعتبر رئيس البلدية هو المنسق الأعلى لهذا الهيكل.2. تحليل المخاطر الزلزالية
يجب تحديد السمات الجيولوجية للمنطقة، بما في ذلك موقع وطول الفوالق النشطة، عمقها، سعة الزلازل المحتملة، وتواتر حدوثها، إلى جانب أي مخاطر أخرى تهدد المنطقة.
3. التقسيم الدقيق للمناطقدعا غورور إلى إجراء دراسة تفصيلية تُعرف بـ”التقسيم الجزئي” لأحياء ومناطق المدينة، بما يساعد على التخطيط بدقة واتخاذ قرارات تعتمد على طبيعة كل منطقة.
اقرأ أيضا“القوة الخفية” لتركيا تثير دهشة الصحافة…
السبت 26 يوليو 20254. تقييم الأضرار المحتملةبعد تحديد الزلزال المتوقع، يجب تحليل مدى الضرر الذي قد تتعرض له مختلف مكونات المدينة، كالبنية التحتية، والمباني، والنقل، والخدمات.
5. تعزيز القدرة على الصمودبناءً على التقييم السابق، يجب تقوية هذه المكونات مسبقًا لتكون قادرة على مقاومة الأضرار المتوقعة. ويشدد غورور على أهمية العمل الاستباقي وليس الانتظار لما بعد وقوع الكارثة.