عاجل.. وزير الإسكان يتحدث عن أسعار وحدات الإسكان الاجتماعي قبل طرحها.. «حسب المنطقة»
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
كشف المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، عن أن أسعار وحدات الإسكان الإجتماعي والمقرر طرح عدد 70 ألف وحدة منها مطلع شهر نوفمبر المقبل، سيكون مختلف من منطقة لمنطقة أخرى.
وقال وزير الإسكان في مؤتمر صحفي منعقد حاليا في مقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة: "طلب الوحدات السكنية يختلف من منطقة لأخرى وحسب الموسم، وتحديد السعر سيكون حسب حجم الطلب".
وشدد وزير الإسكان على استمرار الدولة المصرية في تقديم دعم كبير جدا لمن يستحق وخاصة دعم سكن لكل المصريين.
وحول اسعار الوحدات السكنية، أضاف وزير الإسكان أن هناك حجم زيادة سنوية 2 مليون نسمة ومن المفروض أن يتم توفير 400 الف وحدة سكنية سواء مشروعات او بشراكات مع القطاع الخاص".
ونوه وزير الإسكان أن العقار في مصر هو أحد أمن اساليب الاستثمار على الاطلاق، مضيفا " فصل الصيف الطلب في الساحل يكون متزايد وحققنا نجاحات هذه السنة غير مسبوقة".
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الإسكان الوحدات السكنية الإسكان أسعار الوحدات السكنية وزیر الإسکان
إقرأ أيضاً:
أسعار اللحوم الحمراء تواصل الارتفاع بعد العيد وسط ضغط الطلب
سجلت أثمنة اللحوم الحمراء زيادات ملحوظة خلال الأشهر الأخيرة تواصلت خلال أيام عيد الأضحى بسبب الإقبال الكبير على اللحوم، بلغت في بعض المناطق ما بين 100 و130 درهماً للكيلوغرام، وهو ما أثر بشكل مباشر على القدرة الشرائية للأسر، خصوصاً في جهة الدار البيضاء – سطات، وفق ما أكده عدد من الجزارين ومهنيي القطاع.
ويُعزى هذا الارتفاع، حسب المهنيين، إلى وتيرة الطلب تزامناً مع المناسبات الاجتماعية، كحفلات الزفاف والولائم، إلى جانب الإقبال الكبير الذي يسبق عيد الأضحى المبارك.
وفي هذا السياق، أوضح أحمد الشيهب طه، الكاتب الوطني للاتحاد العام للجزارين بالمغرب، أن الأسعار المرتفعة التي سبقت العيد كانت منتظرة، بالنظر إلى الطابع الخاص لهذه المناسبة، وكذا الإقبال الكثيف من طرف المواطنين، مشيراً إلى أن “الأجواء التي مرت فيها هذه السنة كانت استثنائية، خاصة مع القرار الملكي القاضي بإلغاء شعيرة النحر، ما غيّر من نمط الطلب على اللحوم”.
وأكد الشيهب، أن هذه الزيادات لن تكون ظرفية فقط، مرجحاً استمرارها خلال الأسابيع التي تلي العيد، بفعل توافد أعداد كبيرة من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، والتي ترفع بدورها مستوى الطلب الموسمي على اللحوم، لا سيما في فترة الصيف.
وأشار إلى أن المرحلة الحالية تشهد تزايداً ملحوظاً في عدد المناسبات الاجتماعية التي تتطلب توفير كميات كبيرة من اللحوم، وهو ما يرفع الضغط على السوق ويؤثر على مستويات الأسعار.