بعد أسيست "إيدرسون".. أكثر حراس المرمى صناعة للأهداف في تاريخ الدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
واصل البرازيلي إيدرسون مورايش حارس مرمى فريق مانشستر سيتي تألقه بعد صناعة هدف فريقه الثاني أمام برينتفورد ضمن منافسات الجولة الرابعة من الدوري الإنجليزي 2024 – 2025.
وصنع إيدرسون الهدف الثاني لفريق مانشستر سيتي والذي سجله النرويجي إيرلينج هالاند في مرمى برينتفورد ليحقق السيتي فوزه الرابع بالبريميرليج ويتصدر الترتيب بالعلامة الكاملة 12 نقطة.
ويعد هذه الأسيست الرابع للحارس البرازيلي في بطولة الدوري الإنجليزي لينضم لقائمة أكثر الحراس صناعة للأهداف في تاريخ الدوري الإنجليزي والتي تضم كلًا من:
أكثر حراس المرمى صناعة للأهداف في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز:
1- بول روبنسون:
حارس مرمى بلاكبيرن روفرز وتوتنهام السابق أكثر الحراس صناعة للأهداف في تاريخ الدوري الإنجليزي بـ5 أسيست.
2- ديفيد سيمان
حارس مرمى أرسنال السابق يحتل المرتبة الثانية في قائمة أكثر الحراس صناعة للأهداف في الدوري الإنجليزي برصيد 4 أسيست.
السعيد يُنهي صيام 530 يومًا.. 6 أرقام مثيرة من انتصار الزمالك على الشرطة الكيني بالكونفدرالية نشرة منتصف اليوم.. فيفا يرفض قبول دعوى فيتوريا وسبب فشل انتقال تريزيجيه إلى الأهلي.. فوز الزمالك على الشرطة الكيني وأرقام مباراة الأبيض3- بيبي رينا
يتساوى بيبي رينا حارس مرمى ليفربول مع ديفيد سيمان في رصيد صناعة الأهداف حيث أرسل 4 تمريرات حاسمة بالدوري الإنجليزي.
4- إيدرسون
حارس مانشستر سيتي تساوى مع سيمان ورينا في رصيد صناعة الأهداف في الدوري الإنجليزي بعدما وصل إلى 4 أسيست بعد صناعة هدف السيتي أمام برينتفورد اليوم.
5- أليسون بيكر
أرسل حارس مرمى ليفربول أليسون بيكر أيضًا 4 تمريرات حاسمة خلال مشاركاته مع الريدز في الدوري الإنجليزي الممتاز، أخرها ضد السيتي في أكتوبر 2022 في مباراة فاز بها الريدز 1-0.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ايدرسون مانشستر سيتي الدوري الانجليزي برينتفورد الدوري الإنجليزي الممتاز الدوري الانجليزي 2024 النرويجي إيرلينج هالاند بطولة الدوري الإنجليزي فريق مانشستر سيتي أليسون بيكر حارس مرمى
إقرأ أيضاً:
"تيك توك" في مرمى العلم: أكثر من نصف نصائح الصحة النفسية مُضلّلة
أظهرت دراسة حديثة أن أكثر من نصف نصائح الصحة النفسية المنتشرة على "تيك توك" تحتوي على معلومات مضللة أو غير دقيقة، حيث يروّج مؤثّرون لمكملات غذائية وطرق علاج غير مثبتة علمياً، مستخدمين لغة مبسطة ومضللة قد تشوّه فهم الاضطرابات النفسية الحقيقية. اعلان
من مشروب الزعفران إلى تقشير برتقالة أثناء الاستحمام، تزدحم منصة "تيك توك" بمقاطع فيديو يدّعي أصحابها تقديم وصفات سحرية لتحسين الصحة النفسية، محاربة القلق، وحتى علاج الصدمات النفسية. غير أن الحقيقة، بحسب دراسة حديثة نشرتها صحيفة الغارديان البريطانية، تكشف عن وجه آخر أكثر خطورة: أكثر من نصف هذه النصائح المنتشرة على نطاق واسع تحتوي على معلومات مضلّلة أو غير دقيقة.
حقائق علمية في مهب الشائعات
البحث الذي استندت إليه الصحيفة البريطانية أظهر أن عددًا كبيرًا من مؤثري "تيك توك" يروّجون لحلول "سريعة" ومكملات غذائية كعلاج للقلق، مثل الزعفران، المغنيسيوم، والريحان، إضافة إلى تقنيات علاج الصدمات النفسية في أقل من ساعة. إلا أن غالبية هذه المزاعم تفتقر إلى أي أساس علمي موثوق، بل أحياناً تُحرّف المفاهيم النفسية الدقيقة لخدمة المحتوى الرائج.
Relatedفرنسا تفتح ملف "تيك توك"... هل يهدد التطبيق الصحة النفسية للشباب؟المفوضية الأوروبية تحقق مع تيك توك بسبب انتخابات رومانيا: هل يقتصر الأمر على غرامة؟تحدّي تناول المسكنات على تيك توك.. سباق قاتل بين المراهقين في سويسرا والسلطات تحذّرمراجعة علمية تكشف
في تحليل أجراه باحثون على 100 فيديو شائع تحت وسم الصحة النفسية، تبيّن أن 52 منها تحتوي على معلومات مضللة أو غامضة. بعضها يقدم تعميمات خاطئة حول اضطرابات كبرى مثل الاكتئاب والقلق والصدمات النفسية.
الدكتور ديفيد أوكاي، استشاري الطب النفسي العصبي في كلية كينغز بلندن، أشار إلى أن العديد من هذه المقاطع "تستخدم لغة علاجية بطريقة غير دقيقة"، مما يُحدث تشويشًا لدى المشاهدين حول ماهية الأمراض النفسية الحقيقية.
من جهته، رأى الطبيب النفسي ووزير الصحة البريطاني السابق دان بولتر أن بعض الفيديوهات تُشوّه الفهم العلمي للصحة النفسية عبر تصوير المشاعر اليومية على أنها أمراض، مما يزرع القلق ويقلل من شأن معاناة من يعانون من اضطرابات نفسية فعلية.
أما الخبيرة النفسية المعتمدة آمبر جونستون، فقد حذّرت من أن هذه الفيديوهات "غالبًا ما تحتوي على جزء صغير من الحقيقة، لكنها تسقط في فخ التبسيط والتعميم المفرط"، وخصوصًا حين تتعلق باضطرابات معقدة مثل اضطراب ما بعد الصدمة.
منصة بلا رقابة علمية
تيك توك، التي باتت منصة أساسية لدى فئات واسعة من الشباب والمراهقين حول العالم، تشهد انتشاراً غير مسبوق لمحتوى نفسي، طبي وغذائي، يفتقر أحياناً للمصداقية. وغالباً ما يكون مصدره مؤثّرين ذوي شعبية عالية، لكن من دون أي خلفية علمية أو طبية.
وفي ظل غياب رقابة علمية صارمة على هذا النوع من المحتوى، يبرز سؤال ملحّ: هل أصبحت المنصة مرآة مضللة للصحة النفسية؟.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة