زينب عنتر أحمد أرملة توفى زوجها منذ عامين تاركاً لها حملاً ثقيلاً فى تربية الأبناء وتعليمهم ولديها طفلان صغيران فى مرحلة التعليم «محمود» فى الصف الرابع الابتدائى و«تماره» 6 سنوات والزوج كان عاملاً والأسرة لا تمتلك من حطام الدنيا شيئاً بعد وفاة الأب سوى معاش 700 جنيه لا يكفى احتياجات الأسرة من مأكل ومسكن وملبس ونفقات الأبناء فى الدراسة والأم تعجز عن توفير نفقات الحياة لأولادها بعد أن ضاقت بها الدنيا ولم تجد سوى مساعدة أهل الخير لتربية أبنائها واستكمال تعليمهم.
وتناشد «عيادة الوفد» أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على نفقات الحياة وتربية الأبناء وتعليمهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأيتام ونفقات الحياة توفى زوجها تربية الأبناء وتعليمهم مساعدة أهل الخير
إقرأ أيضاً:
حسام موافى: الفيوم أجمل بلاد الدنيا وأنصح بزيارتها
أشاد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، بجمال محافظة الفيوم بعدما وردته رسالة من شخص من المحافظة.
وأوضح موافي خلال تقديمه برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، قائلا:" الفيوم أجمل بلاد الدنيا اللى ما رحش يروح".
وأشاد أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني بالاطباء فى محافظة الفيوم مؤكدا أنهم من أفضل الدكاترة فى مصر.
النقابة العامة للأطباءتقدمت النقابة العامة للأطباء، بتحية تقدير إلى الفريق الطبي بقسم جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الفيوم الجامعي، تحت رعاية أ. د محمد صفاء مدير المستشفيات الجامعية، الذي سطر ملحمة إنسانية وطبية نادرة، بعد أن نجح – بفضل الله ثم بمهارته وإخلاصه – في إنقاذ حياة طفل لم يتجاوز الحادية عشرة من عمره، تعرّض لإصابة خطيرة بعد اختراق مسمار معدني لرأسه.
وقالت النقابة في بيان لها: لقد أظهرت هذه الجراحة الدقيقة، التي استغرقت نحو خمس ساعات متواصلة، ما يتمتع به أطباؤنا من كفاءة علمية وبراعة جراحية وإنسانية راقية، حيث تكللت جهودهم بالنجاح وأنقذت روحًا بريئة كانت على شفا الخطر.