Tomba لا تزال رائعة بعد مرور 20 عامًا
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
كل بضع سنوات، تعود ذكريات الطفولة الأساسية إلى الظهور وتدفعني للبحث عن لعبة غريبة على PlayStation كنت مهووسًا بها أنا وأخي ولكننا لم نلعبها بالكامل مطلقًا.
يبدأ البحث على الإنترنت على النحو التالي: لعبة على قرص تجريبي باللونين الأحمر والأسود لـ PS1 يظهر فيها طفل وحشي بشعر وردي يتصدى للخنازير والأشجار التي تبدو مثل مؤخرات الحيوانات.
تخبرك النتائج أن اللعبة التي تبحث عنها هي لعبة المنصات Tomba! لعام 1997.
ظهر مقطع دعائي في وقت سابق من هذا الصيف يعلن عن إعادة إصدار لعبة Tomba! من قبل Limited Run Games بكل مجدها الغريب لوحدات التحكم الحديثة.
Tomba! Special Edition متاحة الآن رقميًا لـ PS5 وNintendo Switch والكمبيوتر الشخصي.
كما ستتوفر إصدارات مادية، ومجموعة من الدمى المحشوة، ووحدة تحكم NEO S ذات طابع خاص (تم بيع الطلبات المسبقة الخاصة بها للأسف). وبعد أن تلعب اللعبة حتى النهاية بعد مرور ما يقرب من 20 عامًا على إصدارها الأصلي، تكتشف أن لعبة Tomba! أكثر جنونًا مما كنت تتخيل.
تومبا، الشخصية التي يلعبها اللاعب، هو فتى بري يعيش خارج المجتمع، يصطاد الخنازير وينام تحت النجوم. وفي أحد الأيام، يضطرب سلامه عندما تنقض مجموعة من الخنازير الجانحة وتحدث الفوضى، وتسرق منه في النهاية سوارًا ذهبيًا كان ملكًا لجده. ولاستعادة السوار، يخوض تومبا مغامرة في المدن القريبة للعثور على زعماء الخنازير الشريرة والقضاء عليهم. وعلى طول الطريق، يلتقي بمجموعة من الشخصيات الغريبة التي ستساعده في مهمته، ولكن فقط بعد أن يكمل مجموعة من المهام نيابة عنهم.
إنها لعبة منصات ثنائية الأبعاد ونصف، وهذا يعني أن جزءًا كبيرًا من اللعبة يعمل مثل لعبة التمرير الجانبي ثنائية الأبعاد، ولكن يمكنك أحيانًا الانتقال إلى الخلفية أو المقدمة لاستكشاف الخريطة بعمق أكبر. لا تغير Tomba! Special Edition الكثير عن اللعبة الأصلية. لا تزال الرسومات متعددة الأضلاع بشكل واضح كما هو الحال في PS1، وقد تبدو عناصر التحكم غير سلسة. ومع ذلك، هناك بعض الإضافات التي تحسن جودة الحياة - وهي ميزة الرجوع إلى الوراء والتي تنتهي إلى كونها مفيدة للغاية لأنه، كما اتضح، فإن هذه اللعبة صعبة للغاية في بعض الأماكن. وجدت نفسي في حاجة إلى تجربة مناورات معينة مرارًا وتكرارًا لإتقانها.
كل جزء تقريبًا من القصة وبيئتها يحمل لمسة من العبث. تومبا قادر على تسلق الجدران والتأرجح على الأغصان والقفز بقدرة غير بشرية وتخزين العناصر (بما في ذلك الكائنات الحية) في معدته، والتي يمكنه إخراجها عندما يحتاج إليها لاحقًا. توجد أشجار المؤخرة، كما ذكرنا سابقًا، والتي يُزعم أنها تصور الخوخ ولكن عندما يقفز تومبا عليها ويضغط عليها، تتدفق سحابة من الغاز السحري. ستواجه قرية من الأقزام، لكن لا يمكنك التواصل معهم إلا بعد القفز على رؤوس العديد من الأقزام لتعلم لغتهم. في قرية أخرى، تحول الجميع إلى فئران، ولسبب ما، فإنهم جميعًا قلقون بشأن اختفاء فأر رضيع حقيقي لم يكن بشريًا أبدًا.
يظهر تومبا ذو الشعر الوردي وهو يلف نفسه لرمي خنزير. تم تصويره في بيئة عاصفة مع نبات كبير يشبه الإبريق مفتوحًا خلفه.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: لا نهدف لطرد سكان غزة ولكن نسعى لإنهاء حكم حماس
نتنياهو: لا نهدف لطرد سكان غزة ولكن نسعى لإنهاء حكم حماس.. قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن حكومته لا تسعى إلى تهجير سكان قطاع غزة، زاعمًا أن ما تقوم به إسرائيل هو إتاحة الفرصة لمن يرغب من الفلسطينيين في مغادرة القطاع.
وفي الوقت ذاته، شدد على أن الهدف الأساسي من العمليات الإسرائيلية هو القضاء على حكم حركة حماس داخل غزة.
تنسيق متواصل مع إدارة ترامب بشأن الملف الفلسطيني
وفي تصريحات صحفية أدلى بها اليوم، أشار نتنياهو إلى أن التنسيق مع الإدارة الأميركية، بقيادة الرئيس السابق دونالد ترامب، لا يزال قائمًا بشأن القضية الفلسطينية.
وأكد أن العلاقة بين الطرفين ترتكز على استراتيجية مشتركة تعتمد على التنسيق وليس على الضغط المتبادل، على حد وصفه.
نتنياهو: لا نجبر أحد على الرحيل.. وترامب لم يطلب منا ذلكوفي معرض حديثه، حاول نتنياهو نفي اتهامات تتعلق بمخططات لتهجير سكان غزة قسرًا، قائلًا: "نحن لا نجبر أحدًا على الرحيل، ولم يطلب الرئيس ترامب ذلك أيضًا"، مشيرًا إلى أن السكان أمامهم خيار البقاء أو المغادرة، وهو ما وصفه بحرية الاختيار، رغم الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها القطاع.
الأسرى المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينيةكما تطرق نتنياهو إلى قضية الأسرى المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في غزة، مؤكدًا أن تحريرهم يمثل أولوية قصوى بالنسبة له وللرئيس ترامب.
وأضاف: "نحن متفقان على ضرورة إطلاق سراح الرهائن، وضمان ألا تتحول غزة إلى مصدر تهديد دائم لأمن إسرائيل".
نتنياهو: هناك فرصة لوقف إطلاق النار 60 يومًا مقابل الإفراج عن نصف الرهائن مدير "الشفاء الطبي": غزة تواجه انهيارًا صحيًا وشيكًا بسبب نقص الوقود (فيديو) صفقة التهدئة مرهونة بالشروط الإسرائيليةوفيما يتعلق بالمفاوضات الرامية إلى التوصل إلى اتفاق تهدئة، قال نتنياهو إن إسرائيل مستعدة للانخراط في أي صفقة، لكنها لن تقبل بأي اتفاق مهما كان الثمن، مؤكدًا أن التهدئة يجب أن تأتي بما يتوافق مع ما وصفه بالمتطلبات الأمنية الواضحة لإسرائيل.
واختتم نتنياهو تصريحاته بالتأكيد على أن العمل جارٍ مع الجانب الأميركي بشكل مشترك من أجل ضمان أمن إسرائيل، في ظل استمرار التصعيد في قطاع غزة، لافتًا إلى أن المواقف الإسرائيلية ستكون حاسمة بما يخدم هذه الأهداف الأمنية قبل أي شيء آخر.