تنظيم قافلة طبية ضمن «حياة كريمة» في الشرقية.. تضم 14 تخصصا
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أشرفت الدكتورة جيهان يسري نائب رئيس جامعة الزقازيق لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الزقازيق، على تجهيزات القافلة الطبية التنموية الشاملة، التي تتوجه صباح غد السبت، لقرية منزل حيان مركز ههيا، تحت رعاية الدكتور خالد الدرندلي رئيس الجامعة.
تأتي المبادرة ضمن خطة قطاع البيئة لقرى ومراكز محافظة الشرقية الأكثر احتياجًا، وتنفيذاً لمبادرة رئيس الجمهورية «حياة كريمة» لتطوير وتنمية الريف المصري وتحسين الحياة المعيشية للمواطنين، وتأكيد تواجد الأطباء في 14 تخصصا طبيا بالقافلة.
ويشارك أعضاء هيئة التدريس بكليات الجامع، في تنظيم الندوات التوعوية عن تنظيم الأسرة والصحة الانجابية، والإرشاد الزراعي، بالإضافة إلى المشاركين في تنظيم الدورات التدريبية وورش العمل في المجالات المختلفة ضمن مبادرة صنايعية مصر.
وتسعى جامعة الزقازيق، لتنمية المجتمع والبيئة من خلال القطاعات المتعددة بها، خاصة القطاع المختص بتنمية شؤون البيئة، وإطلاق العديد من القوافل الطبية صوب القرى والنجوع في المحافظة، سواء قوافل طبية بشرية أو بيطرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الشرقية قافلة طبية حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
مكتبة الإسكندرية تستضيف مبادرة سر الصناعة بالتعاون مع حياة كريمة
استضافت مكتبة الإسكندرية، من خلال مركز دراسات المرأة والتحول الاجتماعي التابع لقطاع البحث الأكاديمي، اليوم الأربعاء، فعاليات مبادرة "سر الصنعة" التي تنظمها مؤسسة حياة كريمة تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي وبالتعاون مع وزارة التضامن الاجتماعي، وذلك خلال الفترة من مايو وحتى مطلع يونيو 2025، بمقر المكتبة بقصر الأميرة خديجة في منطقة حلوان بمحافظة القاهرة.
وتضمنت الفعاليات تنظيم دورتين تدريبيتين في مجالي صناعة الجلود والمكرميات، استمرت على مدار أربعة أسابيع، واستهدفت تدريب 30 سيدة من الفئات الأكثر احتياجًا، بهدف تطوير مهاراتهن الحرفية والفنية، وتعريفهن بأساسيات تسعير المنتجات وتسويقها بشكل فعّال.
تأتي هذه المبادرة في إطار التعاون المثمر بين مكتبة الإسكندرية ومؤسسة حياة كريمة، انطلاقًا من رؤيتهما المشتركة نحو تعزيز جهود التنمية المجتمعية ودعم الفئات الأكثر احتياجًا، بما يسهم في تحقيق حياة كريمة ومستدامة.
وأكدت مكتبة الإسكندرية حرصها المستمر على دعم قطاع الحرف التراثية واليدوية، نظرًا لما يمثله من أهمية اقتصادية ومجتمعية، مشيرة إلى أنها تقدم باقة من الأنشطة والبرامج التدريبية المتنوعة التي تهدف إلى صقل المهارات الحرفية وتعزيز ريادة الأعمال لدى مختلف الفئات العمرية، تأهيلًا لهم لسوق العمل وتعزيزًا لمحور التمكين الاقتصادي الذي تتبناه الدولة.