"وسامته تتصدر المشهد".. الأردنيون يتفاعلون مع رئيس الوزراء الجديد
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
تفاعل الأردنيون على منصات التواصل الاجتماعي، مع قرار إصدار العاهل الأردني أمس الأحد مرسوماً ملكياً، بتعيين جعفر حسان رئيساً للوزراء خلفاً لبشر الخصاونة.
وسرعان ما أثارت صور رئيس الوزراء الجديد، موجة من التعليقات الإيجابية على وسائل التواصل الاجتماعي، وتصدر وسم "وسامة رئيس الوزراء الجديد" ترند إكس في الأردن خلال ساعات.
#جعفر_حسان. صدق الخصاونه حين قال القادم اجمل ..
— s???? (@saba992500) September 16, 2024وعبّر الكثيرون عن إعجابهم بمظهره الجذاب، ووصفه البعض بأنه "أجمل رئيس وزراء"، وتداولوا صوره على نطاق واسع.
وعلق النشطاء على وسامة الوزير بالقول "وزير لافت للنظر"، وعلقت إحدى المتابعات على قرار التكليف قائلة: "ما هذا الجمال، موافقين على أي قرار ممكن تأخذه".
نستبشر افعالا من جعفر حسان #جعفر_حسان تليق بالأردن والاردنيين، المهمة صعبة وليست مستحيلة..
استبشروا خيرا
وأرفقت مغردة صورة رئيس الوزراء على "إكس" إلى جانب بيت من الشعر وعلقت عليها "أخاف عليك من نظرة حسود ما سمى".
وبغزل كركي قالت له ..
اقرا عليك من الغلا جزء عمّ
اخاف من نظرة حسود ما سمى
فرد عليها ..وشَو #جعفر_حسان pic.twitter.com/fBdSviyLWF
وبحسب وسائل إعلام أردنية فجعفر حسان يبلغ من العمر "56 عاماً" ويحمل دكتوراه في العلوم السياسية والاقتصاد الدولي من جامعة جنيف، وماجستير في الإدارة العامة من جامعة هارفارد، وماجستير في العلاقات الدولية من جامعة بوسطن، وبكالوريوس في العلاقات الدولية من الجامعة الأميركية في باريس، وهو متزوج، وأب لثلاثة أولاد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأردن رئیس الوزراء جعفر حسان
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الحكومة المقبلة “زعيم إطاري”
آخر تحديث: 14 دجنبر 2025 - 1:17 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في ائتلاف دولة القانون، النائب السابق جاسم محمد جعفر، اليوم الأحد، وجود توجهين داخل الإطار التنسيقي فيما يتعلق بتسمية رئيس الحكومة المقبلة.وقال جعفر، في تصريح صحفي، إن “قادة الإطار التنسيقي يحرصون على التوصل إلى اتفاق توافقي يحظى بقبول جميع الأطراف بشأن شخصية رئيس الوزراء المقبل”، لافتا إلى أن “الحوارات الجارية تسودها أجواء هادئة، دون وجود أي توترات أو خلافات بين القوى السياسية المنضوية في الإطار”.وأوضح أن “النقاشات داخل الإطار أفرزت خطين أساسيين؛ الأول يدعو إلى اختيار رئيس حكومة من بين زعامات الإطار التنسيقي، يمتلك القدرة على إدارة الدولة بكفاءة واستقلالية، فيما يذهب الخط الثاني إلى ترشيح شخصية يتوافق عليها الإطار، شريطة التزامها بتوجيهات الإطار التنسيقي”.ورجّح جعفر الإعلان عن الشخصية المتفق عليها في منتصف الشهر المقبل.