صورة تعبيرية (مواقع)

أثار تجاوز الصاروخ اليمني الباليستي الفرط صوتي، الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأمريكية المتطورة ووصوله إلى هدفه في مدينة يافا، استغراب القيادات الإماراتية.

وفي السياق، قال مستشار محمد بن زايد، عبدالخالق عبدالله في تدوينة على (إكس): “بحق السماء كيف استطاع صاروخ حوثي قطع مسافة 2000 كم وتجاوز مدمّـرتين أمريكيتين وفرقاطة فرنسية ودفاعات إسرائيلية ليصل إلى مطار بن غورين في تل ابيب؟”.

اقرأ أيضاً الريال اليمني يستقر عند سعر صرف جديد خلال تعاملات اليوم.. السعر الآن 16 سبتمبر، 2024 شرطة دبي تتحفظ على أفراد في قضية "فهد المولد" والأطباء يمنعون نقله إلى الرياض 15 سبتمبر، 2024

وأضاف عبدالله: “هجوم افرح قلوب الملايين من الكارهين لما ترتكبه إسرائيل من مذابح وجرائم حرب إبادة في غزة”.

كما دفع الصاروخ اليمني مستشار بن زايد، للاعتراف على مضض، بأن “إسرائيل تستحق أن تدفع ثمن توحشها بأقوى الأثمان”.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: إسرائيل الإمارات اليمن تل أبيب صنعاء

إقرأ أيضاً:

استعراض عسكري صيني.. صاروخ عابر للقارات يصل عمق الأراضي الأمريكية

كشفت الصين عن صاروخها الباليستي العابر للقارات من طراز DF-5B، القادر على حمل ما يصل إلى عشرة رؤوس نووية، بمدى يصل إلى 12 ألف كيلومتر وحمولة تفجيرية تُقدّر بما بين 3 إلى 4 ملايين طن من مادة TNT، ما يجعله من بين أقوى الأسلحة في الترسانة النووية الصينية، وفقاً لموقع Army Recognition

ويُعد الصاروخ تطوراً استراتيجياً في الردع النووي الصيني، حيث يستخدم تقنية MIRV (مركبات إعادة الدخول المتعددة ذات الاستهداف المستقل)، ما يتيح له ضرب عدة أهداف في مناطق مختلفة برؤوس نووية متعددة، كل منها قادر على العودة إلى الغلاف الجوي بشكل مستقل، ما يصعّب على أنظمة الدفاع الصاروخي اعتراضه.

ويمثّل DF-5B نسخة مطوّرة من الصاروخ القديم DF-5 الذي يعود إلى الحقبة السوفيتية، لكن بمستوى أعلى من الدقة بفضل نظامي التوجيه بالقصور الذاتي والملاحة عبر الأقمار الصناعية، إضافة إلى قدرته على تدمير أهداف استراتيجية كالمخابئ المحصنة ومراكز القيادة.

ورغم أن الصاروخ يعمل بالوقود السائل، ويتطلب وقتاً أطول للتحضير مقارنة بالأنظمة العاملة بالوقود الصلب، فإن سعة حمولته العالية تعوّض عن ذلك، مما يجعله مناسباً للضربات النووية بعيدة المدى من مواقع محصّنة داخل الأراضي الصينية.

القدرة المعلنة للصاروخ على الوصول إلى عمق الولايات المتحدة تطرح تحدياً كبيراً لمنظومة الدفاع الصاروخي الأميركية، إذ يُرجح أن تصميم الرؤوس النووية المتعددة يعقّد عمل أنظمة مثل GMD وAegis BMD، ما يعيد تشكيل ميزان الردع النووي بين القوتين.

ويأتي الكشف الصيني في ظل تصاعد التوترات بين واشنطن وبكين، خصوصاً في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وقد علّق وزير الدفاع الأميركي، بيت هيجسيث، على الأمر، مشدداً على أهمية إعادة تموضع القوات الأميركية لمواجهة التهديدات الصاروخية الصينية المتنامية.

ويرى مراقبون أن هذا الإعلان جزء من استراتيجية أوسع لتعزيز مكانة الصين كقوة نووية موثوقة، وقادرة على ردع أي تهديد لسيادتها أو مصالحها الحيوية، لا سيما وسط الحديث المتصاعد عن احتمالات اندلاع صراع عسكري في منطقة تايوان.

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: سقوط صاروخ من اليمن قبل وصوله إلى “إسرائيل”
  • إعلام إسرائيلي: سقوط صاروخ من اليمن قبل وصوله إلى إسرائيل
  • بعد إطلاق صاروخ من اليمن.. إغلاق المجال الجوي لـ مطار بن جوريون
  • صاروخ من اليمن يغلق المجال الجوي لمطار بن غوريون
  • إغلاق المجال الجوي لـ مطار بن جوريون بعد إطلاق صاروخ من اليمن
  • إغلاق المجال الجوي لمطار “بن غوريون” إثر صاروخ من اليمن
  • إطلاق صاروخ باليستي من اليمن.. وإغلاق المجال الجوي بمطار "بن غوريون"
  • استعراض عسكري صيني.. صاروخ عابر للقارات يصل عمق الأراضي الأمريكية
  • هذا ما فعله الصاروخ اليمني بطائرة النقل العسكرية الأمريكية
  • رصد إطلاق صاروخ حوثي من اليمن نحو وسط إسرائيل