الشرطة يخطف التعادل من النصر في "النخبة"
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
انتهت قمة الشرطة العراقي والنصر السعودي اليوم الإثنين بالتعادل الإيجابي 1-1 ضمن دوري أبطال آسيا للنخبة.
على ملعب المدينة الدولي، تقدم النصر السعودي عن طريق لاعبه سلطان الغنام في الدقيقة 13.
محمد داوود يعادل الكفة لـ #الشرطة_العراقي في الدقيقة 24 #النصر 1#الشرطة 1 #دوري_أبطال_آسيا_للنخبة https://t.co/6O2zrOpw46 pic.
وعادل الشرطة العراقي النتيجة عن طريق اللاعب محمد داوود ياسين في الدقيقة 24، لتنتهي المباراة بالتعادل الإيجابي في أول مشوار الفريقين بدوري أبطال آسيا للنخبة.
وشهد اللقاء غياب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو بداعي المرض، حسب بيان من النادي السعودي الذي أكد إصابته بعدوى فيروسية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية النصر السعودي الشرطة العراقي دوري أبطال آسيا للنخبة النصر السعودي الشرطة العراقي دوري أبطال آسيا
إقرأ أيضاً:
شاهد.. قتلى وجرحى في احتفالات بلقب الدوري الهندي للكريكيت
وخرج مشجعو الكريكيت المبتهجون للاحتفال والترحيب بعودة أبطالهم، فريق رويال تشالنجرز بنغالورو، بعد فوزه على فريق بنجاب كينغز في نهائي الدوري الهندي الممتاز للكريكيت مساء الثلاثاء.
لكن نشوة الحشود الغفيرة انتهت بكارثة، حيث وصفها رئيس الوزراء ناريندرا مودي بأنها "مفجعة جدا".
وقال رئيس وزراء ولاية كارناتاكا، سيدارامايا، إن "11 شخصا لقوا حتفهم وأصيب 33 آخرون" في التدافع، مضيفا للصحفيين أنه "لم يتوقع أحد هذا الحشد الضخم"، لكنه أوضح أنه تم نشر جميع قوات شرطة المدينة المتاحة.
ويتسع الملعب لـ35 ألف شخص فقط، لكن ما بين 200 و300 ألف شخص حضروا الاحتفالات.
وتابع أنه تم إلغاء موكب النصر الذي كان من المقرر أن ينظمه الفريق الفائز، إذ توقعت السلطات حشدا لا يمكن السيطرة عليه.
وقال سيدارامايا الذي أمر بفتح تحقيق في الوفيات: "لقد طمست آلام هذه المأساة فرحة النصر"، مضيفا: "لا أريد الدفاع عن الحادث، المأساة… حكومتنا لن تستغل هذا الأمر سياسيًا".
وأردف قائلا "ما كان ينبغي أن تحدث هذه المأساة، فنحن مع الضحايا".
وقال نائب رئيس وزراء ولاية كارناتاكا، دي كيه شيفاكومار، إن "مئات الآلاف" قد تدفقوا إلى الشوارع، وإن الشرطة "تواجه صعوبة بالغة".
إعلانوشاهد مصور وكالة فرانس برس حشودا، حيث اكتظت الشوارع بأعداد غفيرة من الناس، ولوّحت الشرطة بالعصي.
وأظهرت القنوات التلفزيونية رجال الشرطة يسرعون مبتعدين عن الحشود وهم يحملون أطفالا صغارا بين أذرعهم، وقد بدا عليهم الإغماء.
وقال شيفاكومار: "أعتذر لأهالي كارناتاكا وبنغالورو"، مضيفا: "أردنا المشاركة في موكب، لكن الحشد كان خارج السيطرة… كان حشدا غفيرا".
وكان شاب وحيد يجلس في سيارة إسعاف يكافح من أجل التنفس.
وقال ماليكارجون خارجي، القيادي البارز في حزب المؤتمر، إن "فقدان الأرواح الثمينة والإصابات أمر محزن جدا".
وأضاف في بيان: "لا ينبغي أن تأتي فرحة النصر على حساب الأرواح".
4/6/2025