رئيس الوزراء: 30 جهة تتعاون لتحقيق أهداف مبادرة "بداية"
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، إنه يدعو الشعب المصري بكل فئاته في التأمل باسم مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان"، مؤكدًا أن هذا الاسم لم يأت بالمصادفة، حيث إن تكليفات الرئيس عبدالفتاح السيسي تتمحور حول تقديم خدمات ومزايا تشعر المواطن المصري بأنه يعيش بداية جديدة في شتى مناحي الحياة.
وأضاف مدبولي، خلال احتفالية إطلاق المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، التي بثتها قناة "إكسترا نيوز"، أن هناك نحو 30 جهة تتعاون فيما بينها لتحقيق الهدف الأشمل والأعم، الذي يتمثل في تغيير واقع ومستقبل المواطن والدولة المصرية إلى الأفضل في مختلف المجالات.
وأوضح أن مرحلة التحضير لإطلاق المبادرة تضمنت إطلاق مباردة "سفراء التنمية البشرية"، حتى يتمكن الجميع من المشاركة الفاعلة في مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان"، موضحًا أن المبادرة تستهدف جميع الفئات العمرية للعمل على بناء وعي الإنسان وقدراته، بالإضافة إلى إكسابه مختلف المهارات التي يحتاجها سوق العمل المحلية والإقليمية والدولية؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مصر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إكسترا نيوز الدكتور مصطفى مدبولي الدولة المصرية الرئيس عبدالفتاح السيسي المبادرة الرئاسية بداية جديدة بداية جديدة لبناء الإنسان سوق العمل سفراء التنمية رئيس مجلس الوزراء مجلس الوزراء مصطفي مدبولي
إقرأ أيضاً:
ادوني أسهُم في ستارلينك.. رئيس روسيا السابق: مستعد لتحقيق السلام بين ترامب وإيلون ماسك
سخر الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيف ونائب رئيس مجلس الأمن الروسي الحالي من الخلاف الواقع بين ترامب وماسك.
وكتب “ميدفيديف” في تغريدة ساخرة على منصة “إكس” للتواصل الاجتماعي، إن: “روسيا مستعدة لإبرام اتفاق سلام بين ترامب وماسك، مناشدا كليهما بعدم الشجار".
كما طالب بـ"أسُهم في شركة ستارلينك التابعة لماسك التي توفر الإنترنت الفضائي؛ من أجل إبرام الصفقة".
وتوترت العلاقات بين الرئيس الأمريكي ترامب، والملياردير الأمريكي إيلون ماسك؛ عقب إقالة ترامب للأخير من منصب وزارة الكفاءة الأمريكية؛ بسبب رفض ماسك لقانون الميزانية الأمريكية الضخم، وخروج شركات تسلا من الحصول على الدعم الحكومي، مع خفض نسبة الضرائب الكبيرة على الشركات الأمريكية الأخرى.
وسخر ماسك من ترامب، قائلا: إنه لولا دعمه المالي؛ لم يكن ليصبح ترامب رئيسا.
ونتيجة للتوتر في علاقة ماسك وترامب؛ خسر ماسك بالأمس 150 مليار دولار، من هبوط أسهم تسلا، وعادت للارتفاع اليوم بنسبة 5%؛ عندما سعى ماسك لإصلاح علاقته مع ترامب من خلال إجراء مكالمة هاتفية، لكن رفض ترامب تلقي الاتصال، ووصفه بالمجنون.