تفاصيل الملتقى التوظيفي الثاني لبرنامج المساحة والخرائط بكلية الآداب جامعة المنصورة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
استقبل الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة، الدكتور محمد زكي السديمي أستاذ الجغرافيا البشرية بجامعة طنطا وعميد كلية الآداب جامعة طنطا الأسبق ورئيس الجمعية الجغرافية المصرية، الدكتور محمد السبعاوي عميد كلية الآداب جامعة المنيا، الدكتور مصطفي البغدادي أستاذ الجغرافيا البشرية جامعة عين شمس، خلال مشاركتهم الملتقى التوظيفي الثانى لبرنامج المساحة والخرائط ونظم المعلومات الجغرافية والذى نظمته كلية الآداب بالجامعة صباح اليوم الثلاثاء الموافق ١٧ سبتمبر ٢٠٢٤، بحضور الأستاذ الدكتور محمد عطية البيومي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الدكتور محمد عبد العظيم نائب رئيس الجامعة لشئون المجتمع وتنمية البيئة، الدكتور محمود سليمان الجعيدي عميد كلية الآداب، الدكتور محمد غنيم أستاذ علم الاجتماع وعميد كلية الآداب الأسبق، وتنظيم الدكتور شوهدي عبد الحميد الخواجة المدير التنفيذي للبرنامج، الدكتور وائل عبد الله سالم رئيس قسم الجغرافيا ونظم المعلومات الجغرافية، منسق البرنامج الدكتورة أسماء الشرباصي، منسق المتلقى الدكتورة رباب عبد الحكيم إبراهيم.
يهدف الملتقي عرض الإنتاج العلمي للمشروعات الطلابية ببرنامج المساحة والخرائط ونظم المعلومات الجغرافية ومشاركة سوق العمل، لتحديد أهم النقاط التي يحتاجها الطلاب في عملية التوظيف،
ووضع السبل المتاحة لتوظيف الطلاب، وفهم طبيعة سوق العمل الخارجي، وأهم المهارات التي يكتسبها الطلاب فى سوق العمل.
و قد تم تنظيم الملتقي بمشاركة ١٨ هيئة وشركة مساحية لحضور عرض الطلاب للمشروعات، تضمنت فعاليات الملتقى ١٤ جلسة لعرض الانتاج العلمي فى مجال المساحة والخرائط ونظم المعلومات الجغرافية، وعرض الشركات كل ماهو جديد من فرص عمل ف المجال.
و تم عقد بروتوكولات بين شركات مساحية وبرنامج المساحة والخرائط ونظم المعلومات الجغرافية لتنمية مهارات الطلاب لمواكبة سوق العمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجمعية الجغرافية المصرية الجمعية الجغرافية التعليم والطلاب الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة العمل الخارجي الدكتور محمد غنيم الملتقى التوظيفى برنامج المساحة والخرائط جامعة المنصورة تنمية مهارات الطلاب رئيس الجمعية الجغرافية المصرية شئون التعليم والطلاب كلية الأداب جامعة المنصورة نظم المعلومات الجغرافية نظم المعلومات
إقرأ أيضاً:
كلية TETR تدفع نحو اقتصاد المعرفة
تبرز كلية TETR للأعمال، التي تمثل إضافة جديدة في مشهد التعليم العالي بدبي، حيث تسعى لربط التعليم الأكاديمي بالتطبيق العملي في عالم الأعمال.
من خلال التركيز على ريادة الأعمال، والتكنولوجيا، والانفتاح العالمي، تهدف الكلية إلى الانسجام مع الطموحات الوطنية، وتقديم نموذج جديد لتعليم الأعمال بعيدًا عن الأساليب التقليدية.
قال براتام ميتال، مؤسس كلية TETR:
“تتبوأ TETR موقع الريادة في دعم رؤية الإمارات 2031 التي تهدف إلى بناء اقتصاد معرفي تنافسي على المستوى العالمي. وبينما تتحول الدولة إلى مركز عالمي للابتكار والتكنولوجيا، نعيد نحن في TETR تعريف التعليم لنُخرج جيلًا جديدًا من القادة القادرين على قيادة هذا التغيير.”
وأضاف ميتال أن الكلية تعتمد على التعلم العملي، حيث يشارك الطلاب في حل تحديات حقيقية في مجالات الذكاء الاصطناعي، والاستدامة، والتكنولوجيا. وتابع:”موقعنا في دبي، باعتبارها ملتقى عالميًا للأعمال، يمنح الطلاب فرصة فريدة ليس فقط للتعلم، بل أيضًا لإنشاء وتوسيع أعمالهم.”
وأوضح أن نموذج TETR يرتكز على التطبيق العملي وريادة الأعمال، مما يجهز الطلاب لمواجهة تحديات الاقتصاد العالمي المتغير بسرعة. واستطرد: “نحن نمنح الطلاب تجارب مباشرة، وفرصًا لبناء حلول لمشاكل حقيقية، مع الوصول إلى أسواق متنوعة.”
وبالإشارة إلى تجربته في جامعة وارتون، قال ميتال: “صممت TETR لغرس عقلية ريادية، من خلال فرص تطبيقية ومشاريع واقعية، بما يضمن استعداد الخريجين لقيادة التغيير عالميًا.”
وأضاف أن الكلية ليست مجرد مؤسسة تعليمية، بل مركزًا للابتكار، يهيّئ الطلاب لصياغة مستقبلهم والمساهمة في بناء الاقتصاد.
وقال: “نحن نركز على إعداد قادة المستقبل في مجالات الذكاء الاصطناعي، والاستدامة، والتحول الرقمي، من خلال تجارب تعليمية تطبيقية وورش عمل، وشراكات مع قادة الصناعة.”
كما تقدم الكلية دورات تعليمية عملية مثل: “كيف تستخدم الذكاء الاصطناعي لأتمتة المحتوى” و”كيف تبني حلولًا للتحديات العالمية”، بما يعكس متطلبات السوق الفعلية.
وأكد ميتال أن هناك برامج مخصصة للطلاب المحليين تشمل الإرشاد، وتحديات ريادة الأعمال، والتدريب مع الشركات الرائدة في الدولة. كما توفر الكلية للطلاب الدوليين الفرصة لاستكشاف سوق دبي، مما يعزز فهمهم للعالمية.
وأوضح أن الفصل الدراسي الأول يُعقد في الشرق الأوسط، لتمكين الطلاب من فهم الأسواق والثقافة المحلية، تليها مراحل تعليمية عالمية في سبع دول مختلفة، مما يمنحهم خبرات متنوعة وفرصة للعودة إلى بلدانهم والمساهمة في اقتصاداتها.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية