الاحتلال يعتقل ويحتجز 18 مواطناً من محافظة بيت لحم
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
بيت لحم - صفا
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح يوم الأربعاء، 15 مواطناً من محافظة بيت لحم في حملة مداهمات واسعة.
وأفادت مصادر محلية، بأن الاعتقالات شملت مناطق مختلفة من المحافظة، وكان النصيب الأكبر منها في قرية حوسان غرباً، حيث تم اعتقال 14 مواطناً من القرية بينهم أشقاء، والمعتقلون هم:
محمد رأفت حمامرة (27 عاماً)، ومحمد ياسر حمامرة (27 عاما)، ومحمد جمال زعول (29 عاماً)، ومحمد علي سباتين (18 عاماً)، ويزن محمود زعول (21 عاماً)، وباسل محمد زعول (18 عاماً)، وقسام عميرة (19 عاماً)، وعبد الرحمن حمامرة (20 عاماً)، وبلال عوض حمامرة (19 عاماً)، وعبد الحميد سامي حمامرة (30 عاماً)، وقصي محمد سباتين (21 عاماً)، وقتاد ناصر شوشة (20 عاماً)، ومصطفى محمد سباتين (21 عاماً)، ويزن خالد الشوشة (27 عاماً).
وأوضحت المصادر، أن قوات الاحتلال أفرجت عن المعتقلين بعد احتجازهم لعدة ساعات والتحقيق معهم وضربهم وتهديدهم، بينما أبقت على اعتقال كلًا من: "معتز طارق حمامرة، ومنتصر جمال شوشة، ومحمود عادل شوشة".
وأشارت المصادر، إلى أنه تم اعتقال الشاب أرسلان مناصرة (20 عاماً) من قرية واد فوكين غرب بيت لحم.
وتأتي هذه الحملة في إطار تصعيد مستمر من قبل قوات الاحتلال في مختلف أنحاء الضفة الغربية، حيث تتزايد الاعتقالات والمداهمات بشكل متكرر.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: اعتقال حملة مداهمات بيت لحم انتهاكات احتجاز بیت لحم
إقرأ أيضاً:
ضابط بالجيش الصهيوني: 10 آلاف جندي قتلوا وأصيبوا في حرب غزة وآلاف الجنود يعانون اضطراب ما بعد الصدمة
الثورة / متابعات
كشف ضابط بجيش العدو الإسرائيلي، عن مقتل وإصابة أكثر من 10 آلاف جندي خلال العدوان على قطاع غزة، مبينا أن عدة آلاف آخرين يدخلون بشكل متكرر دائرة اضطراب ما بعد الصدمة.
ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، أمس، عن قائد كتيبة في جيش الاحتلال: “لدينا نقص في أكثر من 10 آلاف جندي قتلوا أو أصيبوا، وعدة آلاف آخرين يدخلون بشكل متكرر دائرة اضطراب ما بعد الصدمة”.
وكان جيش العدو، أعلن في وقت سابق، مقتل 3 جنود وإصابة 2 بانفجار عبوة ناسفة، مساء الاثنين، في بلدة جباليا شمال قطاع غزة.
وقال في بيان، إن من أسماهم “الرقيب أول ليئور شتاينبرغ (20 عاما)، والرقيب أول أُوفِك باراهنا (20 عاما)، وكلاهما يعمل مسعفا في الكتيبة 9 التابعة للواء غفعاتي، والرقيب أول عومر فان غِلدر (20 عاما) وكان قائد فصيلة في الكتيبة التاسعة بلواء غفعاتي، قتلوا في معركة بشمال قطاع غزة”.
من جانبها، أفادت هيئة البث العبرية الرسمية، بأن “الحادث وقع عندما كانت القافلة العسكرية التي يستقلها الجنود عائدة من منطقة جباليا شمال القطاع ، ودخلت إلى حقل عبوات ناسفة”.
وأوضح أن الحادث “أدى إلى انفجار قوي أسفر عن مقتل الجنود الثلاثة وإصابة اخرين.
وأعلنت كتائب القسام، أن مجاهديها يخوضون اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال من المسافة صفر، “ويوقعون جنود العدو بين قتيل وجريح شرق مخيم جباليا شمال القطاع والاشتباكات ما زالت مستمرة”.
وتأتي هذه العمليات ضمن رد الفصائل الفلسطينية على جريمة الإبادة الجماعية التي تشنها دولة الاحتلال، بدعم أمريكي، على غزة للشهر العشرين على التوالي.