عرض مسرحى تفاعلى حول قضايا الزواج المبكر وختان الإناث بالمنيا
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت إدارة الشباب والطلاب بديوان عام محافظة المنيا لقاءً بالوحدة المحلية لقرية أسطال بمركز سمالوط حول قضية الزيادة السكانية وتأثيرها على معدلات التنمية المأمولة وذلك بحضور القيادات الشعبية والتنفيذية والصحية والدينية بالقرية.
ناقش الحضور الآثار السلبية للزيادة السكانية باعتبارها إحدى العقبات الرئيسية أمام جهود التنمية ،كما تم إستعراض بعض المحاور التي وضعتها الدولة للتعامل مع القضية السكانية منها التدخل الخدمى بهدف إتاحة وسائل تنظيم الأسرة بالمجان كذلك التدخل الثقافى والاعلامى والتعليمى بهدف رفع وعى المواطنين بخطورة القضية السكانية.
كما تم الرد على استفسارات الحضور حول القضية السكانية من المنظور الدينى والصحى والاجتماعى والاقتصادى وعرض بعض المفاهيم الخاطئة والشائعة حول القضية السكانية الرد عليها.
وفى نهاية اللقاء تم تقديم عرض مسرحى تفاعلى من خلال مجموعة من الشباب المتطوع ناقش قضايا الزواج المبكر وختان الإناث وسط تفاعل كبير من الحضور.
تم تنفيذ اللقاء تحت أشراف وبحضور مارية نعيم مدير عام إدارة الشباب والطلاب بديوان عام المحافظة وائل على رئيس الوحدة المحلية لقرية أسطال.الشيخ / إسماعيل عبد النبى إدارة أوقاف سمالوط.هدى محمد الإدارة الصحية بمركز سمالوط
459807124_525753786771419_9101388113980378596_n 460139192_525752853438179_4656743570001458497_n 460430200_525752843438180_4764432090528123973_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ادارة الشباب الزيادة السكانية الشباب والطلاب القضية السكانية عرض مسرحي محافظة المنيا القضیة السکانیة
إقرأ أيضاً:
الاقتراب من حل لغز التوالد العذري لدى ثعبان أصيص الزهور
دالاس "د.ب.أ": يقترب العلماء من حل لغز "التوالد العذري" (أو التكاثر العذري) لدى "ثعبان أصيص الزهور"، وهو ثعبان صغير أعمى ينتمي جنسه بالكامل إلى الإناث.
وقام باحثون من جامعة تكساس في أرلينجتون وفي معاهد بحثية بالصين وميانمار، برسم خريطة جينوم لـ "ثعبان أصيص الزهور"، في دراسة نشرت الشهر الماضي بمجلة "ساينس أدفانسيز". ووجد الباحثون أن هذا النوع من الزواحف يحمل 40 كروموسوما مرتبة ضمن ثلاثة جينومات فرعية - وهو ما يعرف باسم "الثلاثية الصبغية". وفي مبايض هذا الثعبان، قدم نشاط جيني مكثف في مسارات نسخ الحمض النووي وإصلاحه، أدلة بشأن كيفية قيام "ثعابين أصيص الزهور"، التي غالبا ما يعتقد عن طريق الخطأ أنها "ديدان الأرض"، بالانقسام الاختزالي - وهو أحد أنواع انقسام الخلايا الذي يقوم بتكوين بويضات (وحيوانات منوية) - بدون تكاثر جنسي.
وذكرت صحيفة "دالاس مورنينج نيوز" في تقريرها إلى أن "ثعابين أصيص الزهور" هي مجموعة من الثعابين العمياء التي تعمل على حفر التربة، ويبلغ متوسط طولها أقل من سبع بوصات، ويوجد عليها نقاط سوداء صغيرة كعيون مخفية تحت قشور شفافة. وينتشر هذا النوع من الثعابين في أنحاء العالم، وغالبا ما ينتهي بها المطاف في أماكن جديدة، عن طريق نقلها بالخطأ في أوعية الزهور خلال عمليات التجارة في النباتات الغريبة.
ومن المعروف منذ عام 1987 أن جميع "ثعابين أصيص الزهور"، من الإناث. إلا أن التفاصيل المتعلقة بتركيبها الجيني وكيفية تكاثرها، لم تدرس بدقة، وهو ما قرر فوجيتا وزملاؤه في الصين وميانمار، البحث بشأنه.