هيئة الأعمال الخيرية العالمية تنفذ 190 مشروعاً خيرياً في مصر
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
بدأ وفد من هيئة الأعمال الخيرية العالمية، زيارة إلى جمهورية مصر العربية، بهدف إطلاق وتفقد 190 مشروعاً خيرياً وحالة إنسانية، من بينها بناء المنازل ومراكز تحفيظ القرآن وحفر الآبار الزراعية وعلاج الحالات المرضية وكفالة الأيتام وبناء مراكز للرعاية الصحية.
وقال الدكتور خالد عبدالوهاب الخاجة، الأمين العام للهيئة إنها تحرص على التواجد الميداني والإشراف المباشر على المشاريع والمبادرات الخيرية، وهو ما جعلها محط ثقة واهتمام آلاف المتبرعين وعلامة فارقة في ميادين الخير، مستمدة عزيمتها من توجيهات القيادة الرشيدة ورؤية دولة الإمارات بأن يكون هذا البلد مصدراً للعطاء والخير.
وأضاف أن زيارة الوفد تأتي بالتزامن مع انطلاق حملة "الأيتام والرعاية الصحية" التي بدأتها الهيئة منذ أيام، بهدف تقديم يد العون للفئات المحتاجة داخل الدولة وخارجها، ومساعدة المرضى، والأيتام الذين ضاقت بهم السبل وتقطعت بهم الأحوال بعد غياب السند، إضافة إلى تفقد مشاريع الهيئة في ريف مصر، والتي أسهم فيها المحسنون والمحسنات من أبناء الإمارات.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مصر الأعمال الخيرية
إقرأ أيضاً:
قطر الخيرية تحصل على الأيزو في الحوكمة
حصلت قطر الخيرية على شهادة ISO 37000:2021 الدولية في حوكمة المنظمات، لتكون من أوائل المنظمات الإنسانية في المنطقة التي تنال هذا الاعتماد المرموق.
ويُضاف هذا الإنجاز الذي جاء استمرارًا لنهجها في تعزيز تميزها المؤسسي، ويعكس التزامها بالحوكمة وفق أفضل المواصفات العالمية، إلى سلسلة من الشهادات الدولية التي حصلت عليها الجمعية سابقًا، والتي تشمل شهادة ISO 9001 في إدارة الجودة، وشهادة ISO 27001 في أمن المعلومات، وشهادة ISO 31000 في إدارة المخاطر، وشهادة ISO 37301 في الامتثال المؤسسي، بالإضافة إلى شهادة ISO 18295-1 في مركز خدمة العملاء، مما يعكس التزام الجمعية في تطبيق أفضل الممارسات العالمية في مختلف المجالات الإدارية.
وقد جاء الحصول على شهادة الحوكمة بعد عملية تدقيق شاملة أجرتها شركة بيرو فيريتاس الدولية (Bureau Veritas)، الرائدة عالميًا في الفحص والتفتيش وإصدار الشهادات. وقد شملت عملية التدقيق مرحلتين أساسيتين، تمثلت الأولى في تقييم شمولية نظام إدارة الحوكمة من حيث اكتمال الوثائق ودقة السياسات والإجراءات ومدى مواءمتها للمعايير الدولية، بينما ركزت المرحلة الثانية على مراجعة التطبيق الميداني للنظام وقياس كفاءته وفعاليته التشغيلية، وقد شملت العملية مختلف إدارات الجمعية.