سقوط مفاجئ لبرشلونة في دوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
#سواليف
مني نادي #برشلونة بهزيمة مفاجئة على يد مضيفه #موناكو بنتيجة 1-2 في مباراة جمعتهما اليوم الخميس في ختام لقاءات الجولة الأولى من مرحلة الدوري في بطولة دوري أبطال أوروبا.
وبعد مرور عشر دقائق فقط، اضطر برشلونة لإكمال #المباراة بعشرة لاعبين لطرد لاعبه إريك غارسيا لعرقلته لاعب موناكو تاكومي مينامينو المنفرد بالمرمى.
ولم تمر سوى ست دقائق على طرد غارسيا، حتى تقدم موناكو بهدف من توقيع ماغني أكليوش بتسديدة رائعة.
مقالات ذات صلة ريمونتادا أهلوية أمام نادي شباب الاردن 2024/09/19وأدرك اليافع لامين جمال التعادل لبرشلونة بمهارة فردية في الدقيقة 28، قبل أن ينتزع البديل جورج إلينيخينا الفوز لموناكو بتسجيله الهدف الثاني في الدقيقة 71.
وهذه الخسارة هي الأولى لبرشلونة في جميع المسابقات هذا الموسم بعد بدايته القوية في الدوري الإسباني بتحقيقه الفوز في أول خمس مباريات.
ورفع موناكو رصيده إلى ثلاث نقاط، بينما بقي برشلونة دون نقاط.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف برشلونة موناكو المباراة
إقرأ أيضاً:
«تيك توك» يفجر القضية.. هل دويه أفضل من يامال؟
معتز الشامي (أبوظبي)
استفزاز أم ثقة بالنفس؟.. لم يتردد ديزيريه دويه نجم باريس سان جيرمان «الشاب»، في مقارنة نفسه بنجم برشلونة لامين يامال، في فيديو على «تيك توك» انتشر على نطاق واسع، أوضح دويه موقفه من المقارنة المستمرة مع لامين يامال، حيث قال وهو ينظر مباشرة إلى الكاميرا، «من أفضل من لامين يامال؟ سؤال وجيه.. أنا!»
ولم تكن «مزحة» من دويه أو مجرد تحدٍ من أجل «الترند»، واللاعب كان جاداً في كل كلمة، وحصل على الثناء الذي يدعم ذلك، أفضل لاعب في نهائي دوري أبطال أوروبا 2024-2025، حيث قاد باريس سان جيرمان بهدفين وتمريرة حاسمة ضد إنتر ميلان، وأنهى الموسم برصيد 16 هدفاً، و16 تمريرة حاسمة في 61 مباراة، ما يجعله منافساً قوياً على جائزة الفتى الذهبي 2025.
وعلى الجانب الآخر، قدّم لامين يامال موسماً رائعاً مع برشلونة، سجل 18 هدفاً، 25 تمريرة حاسمة، و3 ألقاب محلية (الدوري الإسباني، كأس الملك، وكأس السوبر الإسباني)، ولا يزال ينقصه لقب دوري أبطال أوروبا، لكن تأثيره في سن الثامنة عشرة لا يمكن تجاهله، وضمن برشلونة بقاءه في الفريق حتى عام 2031، إذ يعتبره حجر الزاوية في المستقبل.
المقارنات حتمية، لكن لكل منهما مساره الخاص؛ دويه بالقوة والقدرة على إنهاء الهجمات؛ ويامال بالسحر والبراعة، وإلى جانب الموهبة، يُعبّر هذا الحديث عن طموحٍ كبير، يأمل دويه أن يُصبح رمزاً لشباب سان جيرمان، بينما يطمح يامال إلى المجد العالمي مع برشلونة، فمن هو النجم الحقيقي الذي يحكم الجيل القادم من نجوم كرة القدم؟