البرازيل تعاقب "إكس" بسبب خرق الحظر المؤقت
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
فرضت محكمة في البرازيل، أمس الخميس، غرامة على شركات ملياردير التكنولوجيا إيلون ماسك، بعد أن تمكن بعض المستخدمين في البلاد من الوصول إلى منصة التواصل الاجتماعي "إكس" لفترة قصيرة.
يشار إلى أن المنصة محظورة في البرازيل بناء على أمر القاضي ألكسندر دي مورايس، الذي اتهمها بعدم اتخاذ ما يكفي من التدابير ضد انتشار خطاب الكراهية والأخبار المزيفة.
وتمكن بعض المستخدمين، الأربعاء الماضي، من الوصول إلى المنصة، مما دفع المحكمة الاتحادية العليا إلى تغريم "إكس"، ومزود الإنترنت عبر الأقمار الصناعية "ستارلينك"، المملوكين لماسك، 5 ملايين ريال برازيلي (حوالي 920 ألف دولار أمريكي)، عن كل يوم تخرق فيه المنصة الحظر.
Brazil top judge accuses X of ‘willful’ circumvention of court-ordered block https://t.co/E3QmqYpuyy
— Guardian US (@GuardianUS) September 19, 2024وقالت الرابطة البرازيلية لمزودي خدمات الإنترنت والاتصالات إن "تحديثاً تلقائياً على تطبيقات الهواتف، سمح لإكس بتجاوز الحظر".
وفي وقت سابق من هذا الشهر، طلب دي مورايس من "إكس" حظر حسابات الناشطين اليمينيين الذين ينشرون نظريات مؤامرة ومعلومات خاطئة. ووصف ماسك الطلب بأنه غير قانوني، ولم تمتثل عملاق التواصل الاجتماعي لهذا الطلب.
وتلى ذلك قيام ماسك بإغلاق مكتب الشركة في البرازيل في منتصف أغسطس (آب) الماضي، بدعوى أنه يخشى من اعتقال ممثل الشركة في البلاد. ووفقاً لتقارير إعلامية، لدى "إكس" حوالي 20 مليون مستخدم في البرازيل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية البرازيل إكس البرازيل منصة إكس فی البرازیل
إقرأ أيضاً:
قرب أحمد الشرع.. فيديو هتاف برفع أسلحة رشاشة وحفاوة استقباله بزيارة درعا يثير تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي العديد من مقاطع الفيديو من زيارة الرئيس السوري المؤقت، أحمد الشرع، إلى مدينة درعا، جنوب سوريا قرب الحدود مع الأردن.
ويظهر بمقطع فيديو نشرته وكالة الأنباء السورية الرسمية، ترديد هتافات من بعض المرافقين الأمنين للرئيس السوري الموقت، رفعوا خلالها أسلحة رشاشة بالهواء على مسافة قريبة جدا من أحمد الشرع.
وأبرز نشطاء كذلك زيارة الرئيس السوري المؤقت إلى مسجد عمر بن الخطاب في درعا وهو أحد المساجد الذي شهد انطلاق أوائل المظاهرات ضد نظام الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد العام 2011.
وكذلك أشعل الشرع تفاعلا بأداء أول صلاة عيد الأضحى بعد سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع، بشار الأسد، في قصر الشعب بدمشق، بمشاركة وزراء في الحكومة وعدد من الشخصيات والأفراد.