بريهان أحمد تتعاقد مع دار ريشة لنشر روايتها الجديدة
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعاقدت دار ريشة للنشر والتوزيع مع الكاتبة بريهان أحمد لإصدار أحدث أعمالها، وهي رواية جديدة من المقرر طرحها في الأسواق وعلى منصات القراءة ومختلف المعارض الدولية والوطنية للكتاب خلال الفترة المقبلة.
وكان قد صدرت للكاتبة بريهان أحمد مجموعتان قصصيتان، بعنوان "عاجل اقرأ الحادثة"، و"بقايا جيل التسعينيات" عن دار ببلومانيا للنشر والتوزيع، وتعد روايتها القادمة هي العمل الأدبي الثالث لها.
بقايا جيل التسعينيات، هي مجموعة قصصيّة تحتوي على 10 قصص، ما بين الواقع وقضاياه الإنسانية، والأمراض النفسية، وأدب اللامعقول «الفانتازيا»، وأدب الرعب، فهي رحلة يرجع فيها قطار العمر إلى الخلف؛ حيث الماضي الذي لا ينفصل عن المستقبل؛ لأنها بقايا تجذرت فينا منذ 1992 .
أما عاجل أقرأ الحادثة، تحتوي على قصص واقعية حدثت في فترة من الفترات المتباعدة، لكنها شديدة الغموض جرائم كاملة تحققت دون الوصول إلى الجاني الحقيقي، من خلال تلك الحوادث نسجت الأهالي بخيالهم القصص والحواديت الغريبة. ننتقل بين تلك المجموعة بين عالم المقابر بالاخص مافيا المقابر، ومافيا الأراضي التي تعود لحقبة زمنية بعيدة، ومعهم مافيا تجارة الأعضاء البشرية، ومرة أخرى نعرض لفصيلة من البشر نصفهم من الأنس ونصفهم الثاني من الجن ويدعون "الزهريين" وعن تجارة البشر وغيرها من القضايا.
بريهان أحمد؛ كاتبة وباحثة دكتوراه، ومعلمة لغة عربية لغير الناطقين بِهَا، من مواليد عام 1992م، تخرجت في كلية الآداب جامعة عين شمس عام 2013م، حصلت على الماجستير في الدراسات السردية، عن رسالة بعنوان: «ثالوث المحرمات في الرواية العربية»، 2019م.. ولها العديد من المقالات والدراسات الأدبية في المواقع الصحفية والمجالات النقدية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دار ريشة مجموعة قصصي ة
إقرأ أيضاً:
سورية توقف شخصين لنشر رموز النظام السابق
صراحة نيوز- أعلنت مديرية الأمن الداخلي السورية عن توقيف شخصين بعد قيامهما برفع رموز النظام السابق على هواتفهما وتصويرها خلال الاحتفالات الرسمية بذكرى التحرير، ونشر الصور على منصات التواصل الاجتماعي.
ووصفت وزارة الداخلية السورية هذا التصرف بأنه استفزاز للمجتمع ومحاولة للترويج لأفكار النظام البائد، مشيرة إلى مباشرة الإجراءات القانونية الفورية بحقهما وتحويلهما إلى القضاء لاتخاذ ما يلزم بموجب القانون.
وحذرت الوزارة من أي محاولات لإحياء رموز النظام السابق أو الترويج لأفكاره، سواء عبر الوسائل الرقمية أو في الأماكن العامة، مؤكدة أنها ستلاحق قانونياً كل من يحاول الإساءة لمشاعر السوريين وتضحياتهم.