وزير الخارجية والمغتربين يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي بالعيد العاشر لثورة 21 سبتمبر
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
الثورة نت/..
بعث وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، ورئيس المجلس السياسي الأعلى المشير الركن مهدي المشاط، بمناسبة العيد العاشر لثورة الحادي والعشرين من سبتمبر.
وعبر الوزير عامر في البرقية بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن كافة منتسبي وزارة الخارجية والمغتربين، عن أحر التهاني والتبريكات لقائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى بهذه المناسبة الغالية.
وأشار إلى أن هذه الثورة المباركة نقلت الوطن إلى آفاق جديدة من العزة والكرامة وأنها تجسيد حقيقي لإرادة الشعب اليمني العظيم في التحرر والاستقلال.
وأكد وزير الخارجية والمغتربين، استمرار صمود الجبهة الدبلوماسية والسياسية في مواجهة العدوان السعودي الإماراتي الغاشم والعدوان الأمريكي البريطاني الجائر، وإبراز مظلومية الشعب اليمني، والدفاع عن سيادة الجمهورية اليمنية وحقوق مواطنيها.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الخارجیة والمغتربین
إقرأ أيضاً:
بيان المجلس الأعلى لقبيلة الكواهلة
بيان المجلس الأعلى لقبيلة الكواهلة :
بسم الله و الحمد لله القائل :
( وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (139) إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ ۚ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ).
صدق الله العظيم
و صلى الله و سلم و بارك على سيد المجاهدين ناصر الحق بالحق و الداعِ إلى الصراط المستقيم…
أما بعد :
فقد ظللنا نتابع لليوم الرابع بقلق شديد قضية الإختطاف و الإحتجاز التعسفي الذي لحق بإبن السودان و ابن قبيلة الكواهلة، المجاهد قائد لواء البراء بن مالك…
هذا الفتى المقدام الذي لبَّى
هو و إخوته نداء الدفاع
و الزود عن حياض الوطن من غير كلل ولا ملل ، بالرغم من العذر الطبي أبت نفسه إلا الجهاد في سبيل إعلاء كلمة الحق…
شأنه شأن الكثير من أبناء القبيلة و أبناء الوطن الأفذاذ.
و عليه بإسم المجلس الأعلى لقبيلة الكواهلة نطلب من القائد الأعلى للقوات المسلحة
و رئيس المجلس السيادي
و وزارة الخارجية و وزارة الدفاع و جهاز الإستخبارات الوطني التدخل العاجل لإطلاق سراح القائد/ المصباح محمد طلحة أبو زيد الذي طالته يد الغدر و الخيانة، و عليه أي تأخير في إطلاق سراح ابن القبيلة ( المجاهد الذي بذل النفس لا لسلطة و لا لجاه و إنما دفاعاً عن الوطن ) .
يعد هذا التأخير متعمداً
و القصد منه إقصاء أبناء القبيلة من المناصب القيادية لمصلحة جهات معينة مما يترتب على هذا الإقصاء رد فعل فعل لا يُحمد عقباه…
عاش السودان حراً أبياً…
يدٌ بيد مع جيشنا للزود عن الوطن.
و الله من وراء القصد.
المجلس الأعلى لقبيلة الكواهلة.