نائب المندوبة الأمريكية بمجلس الأمن: 100 ألف لبناني شردوا بسبب التصعيد
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
قال نائب المندوبة الأمريكية لدى مجلس الأمن، روبرت وود، إن الولايات المتحدة تدعم تطلعات الشعب اللبناني، بعيدا عن أي تدخل أجنبي.
الحل الدبلوماسي السبيل الوحيد لعودة النازحينوأضاف «وود»، خلال جلسة طارئة لـمجلس الأمن الدولي، عرضتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الحل الدبلوماسي هو السبيل الوحيد لعودة النازحين على الحدود اللبنانية الإسرائيلية إلى منازلهم.
وأشار نائب المندوبة الأمريكية لدى مجلس الأمن، إلى أن «أكثر من 100 ألف مدني لبناني شردوا جراء التصعيد على الحدود اللبنانية الإسرائيلية».
وتابع: «على الأطراف كافة التزام القوانين الدولية، واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية المدنيين، والولايات المتحدة ليست متورطة في تفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية في لبنان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس الأمن لبنان
إقرأ أيضاً:
المملكة تدين الاعتداءات الإسرائيلية تجاه إيران وترفض التصعيد العسكري
عبرت المملكة عن استنكارها وإدانتها للاعتداءات الإسرائيلية السافرة تجاه إيران، وأكدت أن هذه الاعتداءات تمثل انتهاكاً ومخالفة صريحة للقوانين والأعراف الدولية.موقف واضح وثابتمواقف المملكة الثابتة والمعلنة تجاه التوترات والأزمات في المنطقة والعالم تتمثل في تبني نهج الحلول السلمية الدبلوماسية وتلافي التصعيد والصراعات، وتوفير الظروف الملائمة لتحقيق الأمن والاستقرار في العالم.
استمرار التوترات والتصعيد الذي تشهده المنطقة سيقود إلى تعقيد الأوضاع، ومن هذا المنطلق أكدت المملكة على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته والتكاتف لإيجاد السبل اللازمة لنزع فتيل التوتر وإيجاد حل سياسي للتصعيد الحالي.
أخبار متعلقة الحوار لا التصعيد.. المملكة تؤكد أن "الدبلوماسية" هي السبيل الوحيد لحل المشكلات السياسيةدونالد ترامب يعلن رغبته في التوصل لاتفاق مع إيران دون حربترامب: اقتربنا من الاتفاق مع إيران والتدخل الإسرائيلي سيفسد الأمور .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المملكة تدين الاعتداءات الإسرائيلية تجاه إيران وترفض التصعيد العسكري - أرشيفيةجهود القيادة الرشيدة لبحث الحلولوتحرص القيادة الرشيدة -حفظها الله- على التواصل مع قيادات الدول الشقيقة والصديقة والأطراف المؤثرة في المجتمع الدولي والتباحث حول مستجدات الأوضاع وبحث سبل التعاون والعمل المشترك لوضع حد للتوترات التي تشهده المنطقة.
كما تحرص المملكة على تأمين أجوائها من أي اختراق، ولا تسمح باستخدامها في أي أعمال عدائية في المنطقة أياً كان مصدرها، حفاظاً منها على سيادتها الوطنية.تجنب الخيارات العسكريةوتؤكد المملكة أنها تنأى بنفسها عن أي تصعيد أو استخدام للخيارات العسكرية لحل الأزمات وتدعوا للتهدئة والحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها، ولن تسمح بمرور أي طائرات أو صواريخ عبر مجالها الجوي بغض النظر عن وجهتها.خطوات لوقف التصعيدالمملكة شريك رئيسي وفاعل في الجهود الإقليمية والدولية الهادفة إلى وقف التصعيد في المنطقة، حيث تشدد على أهمية اضطلاع مجلس الأمن الدولي بمسؤولياته تجاه حفظ الأمن والسلم الدوليين.
تسعى قيادة المملكة -أيدها الله- إلى تحقيق السلام والأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة، والانتقال بها من مرحلة النزاعات الى مرحلة يسودها الاستقرار والأمن والتركيز على تحقيق تطلعات شعوب المنطقة نحو مستقبل أفضل من الرخاء والازدهار والتكامل الاقتصادي.