بدء جلسة الاستماع لدفاع مضيفة الطيران المتهمة بقتل ابنتها
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
بدأت منذ قليل محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، اليوم السبت، جلسة سماع مرافعة الدفاع في محاكمة مضيفة طيران، المتهمة بإنهاء حياة ابنتها.
وكشفت التحقيقات أن المتهمة تعمل مضيفة طيران، ولديها ميول للعلاج بالروحانيات، وقامت بقتل ابنتها بعد وجود إيحاءات في عقلها، ما دفع لعرض المتهمة على الطب الشرعي لبيان صحة قواه العقلية.
ونصت المادة 230، على أن كل من قتل نفساً عمدا مع سبق الإصرار على ذلك أو الترصد يعاقب بالإعدام.
القتل الخطأ:
نصت المادة 238 من قانون العقوبات على أن من تسبب خطأ فى موت شخص بأن كان ذلك ناشئًا عن إهماله أو رعونته أو عدم احترازه أو عدم مراعاته للقوانين والقرارات واللوائح والأنظمة يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تتجاوز مائتى جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين".
جديرًا بالذكر أن عقوبة القتل العمدى أو الخطأ، ترتفع أو تخفف وفقًا للظروف المشددة أوالمخفف للعقوبة، ومدى توافرها على الجريمة المنظورة أمام جهة القضاء.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قتل اخبار الحوادث محاكمة مضيفة طيران
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي يصف هجوم ماسك على ترامب بـ الخطأ الكبير
أكد نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس، أن الهجوم العلني الذي شنه الملياردير الأمريكي إيلون ماسك على الرئيس دونالد ترامب كان "خطأ كبيرًا"، لكنه أبدى تفاؤله بإمكانية إصلاح العلاقة بين الرجلين إذا ما اختار ماسك التراجع وتهدئة الأمور.
وفي مقابلة تلفزيونية بُثّت مساء السبت، خفف فانس من حدة الخلاف الدائر بين الرئيس الأمريكي ورجل الأعمال الأشهر، مشيرًا إلى أن مواقف ماسك قد تكون انعكاسًا لمشاعر شخصية لا أكثر، مضيفًا: "أعتقد أن إيلون رجل عاطفي ومصاب بالإحباط، وربما بالغ في رد فعله".
وتابع نائب الرئيس قائلاً: "آمل أن يعود ماسك مجددًا إلى موقعه. قد يبدو ذلك مستبعدًا الآن لأنه كان عنيفًا للغاية في انتقاداته، لكن إذا هدأ قليلًا، ستكون كل الأمور على ما يرام".
تحالف هش بين ترامب وماسك انتهى بخلاف علنيوكانت العلاقة بين ترامب وماسك قد أثارت الكثير من الجدل منذ بدايتها، إذ اعتُبرت تحالفًا غير متوقع بين شخصية سياسية محافظة وملياردير تقني ذو مواقف متقلبة، لكن سرعان ما تصاعد التوتر بعد أن شن ماسك هجومًا علنيًا على مشروع قانون ترامب بشأن التخفيضات الضريبية، واصفًا إياه بـ"الجريمة المقززة"، ما دفع الرئيس الأمريكي إلى التهديد بمراجعة العقود الحكومية والدعم المقدم لشركات ماسك.
ورغم محاولة فانس التخفيف من آثار هذا الخلاف، فقد أقر العديد من الجمهوريين ومسؤولي الإدارة الأمريكية بأن انهيار العلاقة بين الطرفين يمثّل "نهاية مؤسفة" لتحالف كان يُعوَّل عليه لدعم السياسات الاقتصادية والتكنولوجية.
قلق سياسي واقتصادي من تداعيات الخلافويثير التوتر بين ترامب وماسك مخاوف داخل الأوساط السياسية والاقتصادية، نظرًا لتأثير الرجلين الواسع على السياسات الحكومية وأسواق المال، حيث يدير ماسك شركات حيوية مثل "سبيس إكس" و"تسلا" و"ستارلينك" ترتبط بعقود مباشرة مع الحكومة الفيدرالية.