2700 مريض يستفيد من خدمات القافلة الطبية بأكياد البحرية
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
اختتمت مديرية الشؤون الصحية بمحافظة الشرقية، أعمال القافلة الطبية العلاجية الشاملة بقرية أكياد البحرية بمركز ومدينة فاقوس.
واستمرت أعمال القافلة الطبية لمدة يومان، وتعد القافلة الأولى منذ انطلاق فعاليات المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان" الثلاثاء الماضي الموافق ١٧ من سبتمبر ٢٠٢٤، وتم اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة وإتباع أساليب مكافحة العدوي، والتأكيد على أعمال التطهير بجميع العيادات بالقافلة الطبية، حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين والأطقم الطبية.
واشتملت القافلة على عدد ١١ عيادة، بها ١٠ تخصصات طبية وهم "الباطنة، الجراحة العامة، العظام، الأطفال، النساء والتوليد، الجلدية والتناسلية، تنظيم أسرة، الأنف والأذن والحنجرة، الرمد، الأسنان"، حيث تم تخصيص ٢ عيادة لتخصص الأطفال، لخدمة أهالي القرية، والمناطق المحيطة بها.
كما تم إجراء الفحوصات المعملية والكشف المبكر لأمراض السكر والضغط، ونجحت الفرق الطبية بالقافلة خلال اليومين بتوقيع الكشف الطبي المجاني على ٢٧٠٤ مريض من أهالي القرية وتوابعها، وتم صرف العلاج اللازم لهم، وتحويل ١٤ حالة مرضية تحتاج لإجراء عملية جراحية إلى المستشفيات التابعة للمديرية.
وخلال أعمال القافلة، تم عمل جلسات توعية صحية وتثقيفية لأهالي القرية، وندوات عن الكشف المبكر لأورام الثدي وطرق الفحص الذاتي للثدي، ودعم صحة الأم والجنين، وغيرها.
وقدم وكيل الوزارة الشكر للدكتور أحمد عبدالحكيم منسق القوافل العلاجية، وللفرق الطبية ولجميع المشاركين في هذا العمل، نظراً لجهودهم المخلصة المبذولة وتحقيق هذا الإنجاز لخدمة المرضى والمواطنين بمحافظة الشرقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جلسات توعية صحية خدمات القافلة فرق الطبية الجلدية والتناسلية الفحوصات محافظة الشرقية المستشفيات القافلة الطبية القوافل العلاجية مكافحة العدوى الكشف الطبى عملية جراحية الأطقم الطبية الفحوصات المعملية سلامة المواطنين الشؤون الصحية القافلة الطبية العلاجية مركز ومدينة فاقوس بداية جديدة لبناء الإنسان الجراحة العامة القافلة الطبیة
إقرأ أيضاً:
أميركا.. الكشف عن هوية وحش مونتانا "الهارب"
أدى إطلاق نار في حانة في مونتانا إلى مقتل أربعة أشخاص، يوم الجمعة، مما أدى إلى إغلاق حي على بعد عدة أميال بينما كانت السلطات تبحث عن المشتبه به في منطقة جبلية ذات غابات.
ووقع إطلاق النار في حوالي الساعة العاشرة والنصف صباحا بالتوقيت المحلي في حانة "أوول بار" في منطقة أناكوندا، وفقاً لقسم مونتانا للتحقيق الجنائي، الذي يقود التحقيق. وأكد القسم أن أربعة أشخاص قتلوا في مكان الهجوم.
ووفقا للسجلات العامة ومالك الحانة ديفيد غويردر، كان المشتبه به، الذي تم التعرف عليه بأنه عسكري سابق يدعى مايكل بول براون (45 عاما) يعيش في المنزل المجاور للحانة.
وقال غويردر، الذي لم يكن في الحانة وقت إطلاق النار، إن النادل وثلاثة زبائن قتلوا. وأعرب عن اعتقاده أن الضحايا الأربعة كانوا هم الوحيدون في الحانة أثناء إطلاق النار، مشيرا إلى أنه ليس على علم بأي صراعات سابقة بينهم وبين براون.
وأضاف"كان يعرف كل من كان في تلك الحانة. أؤكد لك ذلك، لم يكن لديه أي نزاع مع أي منهم. أعتقد أنه فقد صوابه".
وقالت شرطة الطرق السريعة في ولاية مونتانا في بيان إن المشتبه به يُعتقد أنه لا يزال مسلحا.
وحذرت السلطات السكان من الاقتراب من منطقة أناكوندا، فيما أفاد مكتب قائد شرطة مقاطعة غرانيت في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي بأن فريق من وحدة التدخل السريع قام بتفتيش منزل المشتبه به، الذي لا يزال هاربا حتى الآن.