سفارة طهران في لبنان: ممنوع السماح لإسرائيل بامتلاك سلاح نووي
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
اعتبرت السفارة الإيرانية لدى بيروت أن إسرائيل لا تستحق أي تكنولوجيا بما فيها الأسلحة النووية "لأنهم مجرمون لا يمكن الوثوق فيهم"، وذلك في تعليقها على انفجار أجهزة الاتصال اللاسلكي "البيجر".
اعتبرت السفارة الإيرانية في بيروت، الأحد، أنه لا يجب السماح لإسرائيل بامتلاك أسلحة نووية على الإطلاق، في تعليقها على حادثة تفجير أجهزة الاتصال اللاسلكي "البيجر" لدى عناصر حزب الله الذين تدعمهم طهران.
وكتب حساب السفارة الموثق على منصة "إكس" (تويتر سابقاً): "إسرائيل، كيان لا يستحق الحصول على أي نوع من التكنولوجيا".
وأضاف: "المجرمون الذين لا يمكن الوثوق في وصولهم الى جهاز البيجر، يجب ألا يسمح لهم أبدا بحيازة السلاح النووي. يجب نزع سلاح كيان الفصل العنصري الصهيوني الان، غدا سيكون قد فات الأوان!".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية زلزال بقوة 7.1 درجة يهز جنوب اليابان: تحذيرات من تسونامي وتفتيش للمفاعلات النووية ناغازاكي: إسرائيل غير مدعوة لحضور إحياء ذكرى إلقاء القنبلة النووية وسفراء أمريكا وأوروبا يحتجون "شبح البحار".. تعرّف على الغواصة الأمريكية النووية "أوهايو" التي وصلت الشرق الأوسط الاتفاقية الشاملة للبرنامج النووي الإيراني السياسة الإسرائيلية اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فيضانات سيول غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هولندا روسيا ألمانيا فيضانات سيول غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هولندا روسيا ألمانيا السياسة الإسرائيلية اعتداء إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فيضانات سيول غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هولندا روسيا ألمانيا أسرى أوروبا حلف شمال الأطلسي الناتو متحف لوحات معرض السياسة الأوروبية یعرض الآن Next حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجزائر تستدعي القائم بأعمال السفارة الفرنسية
أعلنت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، اليوم، عن استدعاء القائم بأعمال سفارة فرنسا بالجزائر للمرة الثانية، احتجاجا على استمرار العراقيل التي تواجهها البعثة الدبلوماسية الجزائرية في باريس، لا سيما ما يتعلق بنقل واستلام الحقائب الدبلوماسية.
وأفاد بيان للوزارة بأن هذا الإجراء جاء ردًا على ما وصفته بـ"الانتهاك الصريح للالتزامات الدولية" من قبل الحكومة الفرنسية، موضحا أن العراقيل التي بدأت بسفارة الجزائر في باريس امتدت لاحقًا لتشمل القنصليات الجزائرية في فرنسا، رغم وعود وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية بمراجعة هذه التدابير.
وفي إطار تطبيق مبدأ المعاملة بالمثل، أعلنت الجزائر عن سحب بطاقات الامتياز الخاصة بالدخول إلى الموانئ والمطارات الجزائرية، والتي كانت ممنوحة لأعضاء البعثة الدبلوماسية الفرنسية في الجزائر.
وكانت الجزائر قد أعربت في وقت سابق عن استغرابها من الإجراءات الفرنسية التي حالت دون تمكين موظفي سفارتها في باريس من الوصول إلى المناطق المقيدة داخل المطارات الفرنسية، لمتابعة المهام المرتبطة بالحقائب الدبلوماسية.