سودانايل:
2025-12-10@21:59:53 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [96]

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

الشبيهان : في الإسم وفي اللف والدوران يلتقيان
أحدهما بالمكشوف يخوِّن ويقصي ونهايته بكتابه
بتحدث بإسم معسكره الكيزاني .. وشبهينا واتلاقينا .
الشبيهان : في الإسم وفي اللف والدوران يلتقيان
وثانيهما يلف ويدور ليلف بأفكاره ونهايته بكتابه
يتحدث بإسم معسكره الكيزاني .. وشبهينا واتلاقينا .



[ لا للحرب .. نعم للسلام ]

***

كبسولة : رقم [2]

ثوابتنا (لا) للحرب :
ترسخت شعارات ثورة[19] ديسمبر المجيدة في وجدان الشعب
حرية سلام وعدالة وقوامها الحكم المدني والثورة خيار الشعب
ثوابت ما بعد الحرب .. العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .

ثوابتكم (نعم) للحرب :
أفشلتم بِشَّرِكم مخطط إجهاض ثورة[19]ديسمبر وموت الشعب
عجزتم في حرب[التوائم-3]وما زال الحكم المدني خيار الشعب
ثوابت ما بعد الحرب .. العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [3]

فساد المواقف : كسراق حرب إذا إختلفا ظهر المسروق وكانا إثنين
رجل وإمرأة في مسرح الجريمة لكنهما تشاحنا فظهر المسروق
وهو موت الحقيقة المجاني وسط البشر والشجر والحجر .
فساد المواقف : كسراق حرب إذا إختلفا ظهر المسروق وكانا إثنين
كأنصرافي إنتصرنا وماجدية إنهزمنا فتشاحنا فظهر المسروق
وهو موت الحقيقة المجاني وسط البشر والشجر والحجر .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 22/ سبتمبر 2021م .

المكون المدني : مكانكم الهبوط الناعم وآفات التزويج
المكون المدني : مكانكم إنجاب المحاصصات الخديج
***
المكون العسكري : مكانكم فقط هناك لمعارك الحدود
المكون العسكري : لامعارك مع النساء ناعمات الخدود
***
المكون الثوري : مكانكم شوارعكم تلك التي لا تخون
***
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [5]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 22/ سبتمبر 2021م .

حسن عبدالله الترابي : بعد ثورة اكتوبر المجيدة ظهر متشبهاً
مجدداً للدين من بعد [ 89م] هو نفسه هَلَّك دينه حرثه والنسل
محمد علي الجزولي : بعد ثورة ديسمبر المجيدة ظهر متشبهاً
خُيّل له مجدداً للدين فكان داعشياً قُحّاً فهُلِك بداعشيه وأنسل

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

[email protected]  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

خبراء لـ«الاتحاد»: تنظيم الإخوان يقف ضد أي مسار حقيقي للسلام في السودان

عبدالله أبوضيف (القاهرة)

أخبار ذات صلة مفوضية حقوق الإنسان لـ«الاتحاد»: تداعيات كارثية جراء استمرار الحرب في السودان مدرب السودان يتمسك بالحظوظ في كأس العرب

تتصاعد خلال الآونة الأخيرة، التحذيرات من مراكز بحثية وصحف دولية بارزة من سطوة الميليشيات، وخصوصاً تنظيم الإخوان على مراكز الحكم، واتخاذ القرار في السودان، ما يدفع إلى منع وقف نزيف الدماء واستمرار التصعيد العسكري ورفض أي مبادرة لحل الأزمة.
وأشارت صحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية إلى أن القوات المسلحة السودانية، ليست سلطة حكم فعالة في السودان، إذ فشلت خلال ثلاثة عقود في إدارة النزاعات الداخلية، وتعتمد حالياً على متطرفين وميليشيات، للبقاء في السلطة.
وقال فداء الحلبي، الباحث في الشأن العربي، إن المهيمنين على «سلطة بورتسودان» يواجهون اليوم عزلة داخلية متزايدة نتيجة المقاومة الشعبية، التي تسعى لاستعادة مكتسبات ثورة ديسمبر، ما دفع هذه الأطراف إلى محاولة تحويل الأنظار إلى الخارج عبر ترويج اتهامات باطلة، في محاولة بائسة لتبرير إخفاقاتهم السياسية، وإخفاء عجزهم عن إدارة شؤون البلاد.
وأضاف الحلبي، في تصريح لـ «الاتحاد»، أن سيطرة الميليشيات والجماعات المتطرفة ظاهر على هذه الأزمة، حيث ترفض «سلطة بورتسودان» اتخاذ أي قرار بوقف التصعيد العسكري، ومنع المزيد من الأضرار للشعب السوداني الذي عانى الأمرين نتيجة تصعيد الصراع العسكري، والذي تتبناه هذه الأطراف الميلشيوية المتطرفة وفي مقدمتها جماعة الإخوان الإرهابية.
وتؤكد الباحثة في الشؤون الدولية، ميرا زايد حمزة، في تصريح لـ «الاتحاد» أن هذه الجماعات تتبع نهجاً تصعيدياً منذ بداية الأزمة، حيث ترفض أي مسعى جاد نحو التهدئة أو معالجة الأزمة الإنسانية، وتعتمد على الهجوم الإعلامي وتشويه أي مبادرة سياسية، مضيفة أن هذه الممارسات تعكس أسلوباً ثابتاً للهروب من مواجهة الواقع الفعلي على الأرض. 
 وفي ضوء ذلك، قالت الباحثة السودانية في شؤون الإرهاب، رشا عوض، إن تنظيم الإخوان في السودان كانت أحد أبرز المحركات التي دفعت نحو إشعال الحرب، في محاولة لإجهاض الثورة، ومنع انتقال السلطة إلى الحكم المدني، بما يخدم مشروعها القائم على احتكار النفوذ السياسي والاقتصادي. 
 وأضافت في تصريح لـ «لاتحاد»، أن هذا التوجه يرتبط أيضاً بحسابات إقليمية أوسع، إذ تسعى قوى متطرفة وتنظيمات مرتبطة بالإخوان إلى إيجاد موطئ قدم جديد يعوض خسائرها في المنطقة، ويعيد بناء شبكات النفوذ التي تلقت ضربات قاسية خلال السنوات الماضية.
وتوضح عوض أن تنظيم الإخوان السوداني يمتلك خبرة ممتدة في إعادة تشكيل تنظيماته عسكرياً وسياسياً، ما يجعله يرى في الحرب فرصة لإعادة إنتاج مشروعه السياسي داخل السودان.  وتؤكد أن هذا التيار يقف بقوة ضد أي مسار حقيقي للسلام، باعتباره المستفيد الأكبر من استمرار القتال، ولا يقبل وقف الحرب إلا في إطار صفقة تضمن له العودة إلى مركز السلطة واحتكار القرار الوطني من جديد.

مقالات مشابهة

  • بتقنية «كبسولة داخل كبسولة».. «إلكسير فارما» تطرح مجموعة «إنزيماكس» لعلاج القولون العصبي وعسر الهضم بتكنولوجيا تُقدَّم لأول مرة في مصر
  • أحكام تصل إلى 20 سنة سجنا لعصابة حاولت إغراق العاصمة بـ30 ألف كبسولة من مؤثرات
  • المعارضة الفنزويلية ماتشادو تغيب عن حفل تسلم جائزة نوبل للسلام
  • أديس أبابا.. دعوات للسلام والعدالة بيوم التضامن مع فلسطين
  • خبراء لـ«الاتحاد»: تنظيم الإخوان يقف ضد أي مسار حقيقي للسلام في السودان
  • دبلوماسي روسي: أوروبا غير جاهزة للتسوية الدائمة للحرب الأوكرانية
  • دبلوماسي روسي سابق: أوروبا غير جاهزة للتسوية الدائمة للحرب الأوكرانية
  • توقيف شبكة إجرامية وحجز 915 كبسولة مهلوسة بتيسمسيلت
  • تدريب عملي متقدم لرفع كفاءة أطباء المنيا على تركيب كبسولات تنظيم الأسرة
  • الرئيس الإيراني في رسالة لمواطنيه: أغلقوا المتاجر واستعدوا للحرب