سودانايل:
2025-06-02@18:14:48 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [96]

تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

الشبيهان : في الإسم وفي اللف والدوران يلتقيان
أحدهما بالمكشوف يخوِّن ويقصي ونهايته بكتابه
بتحدث بإسم معسكره الكيزاني .. وشبهينا واتلاقينا .
الشبيهان : في الإسم وفي اللف والدوران يلتقيان
وثانيهما يلف ويدور ليلف بأفكاره ونهايته بكتابه
يتحدث بإسم معسكره الكيزاني .. وشبهينا واتلاقينا .



[ لا للحرب .. نعم للسلام ]

***

كبسولة : رقم [2]

ثوابتنا (لا) للحرب :
ترسخت شعارات ثورة[19] ديسمبر المجيدة في وجدان الشعب
حرية سلام وعدالة وقوامها الحكم المدني والثورة خيار الشعب
ثوابت ما بعد الحرب .. العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .

ثوابتكم (نعم) للحرب :
أفشلتم بِشَّرِكم مخطط إجهاض ثورة[19]ديسمبر وموت الشعب
عجزتم في حرب[التوائم-3]وما زال الحكم المدني خيار الشعب
ثوابت ما بعد الحرب .. العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [3]

فساد المواقف : كسراق حرب إذا إختلفا ظهر المسروق وكانا إثنين
رجل وإمرأة في مسرح الجريمة لكنهما تشاحنا فظهر المسروق
وهو موت الحقيقة المجاني وسط البشر والشجر والحجر .
فساد المواقف : كسراق حرب إذا إختلفا ظهر المسروق وكانا إثنين
كأنصرافي إنتصرنا وماجدية إنهزمنا فتشاحنا فظهر المسروق
وهو موت الحقيقة المجاني وسط البشر والشجر والحجر .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 22/ سبتمبر 2021م .

المكون المدني : مكانكم الهبوط الناعم وآفات التزويج
المكون المدني : مكانكم إنجاب المحاصصات الخديج
***
المكون العسكري : مكانكم فقط هناك لمعارك الحدود
المكون العسكري : لامعارك مع النساء ناعمات الخدود
***
المكون الثوري : مكانكم شوارعكم تلك التي لا تخون
***
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [5]

ذكرى فائتة .. بتاريخ 22/ سبتمبر 2021م .

حسن عبدالله الترابي : بعد ثورة اكتوبر المجيدة ظهر متشبهاً
مجدداً للدين من بعد [ 89م] هو نفسه هَلَّك دينه حرثه والنسل
محمد علي الجزولي : بعد ثورة ديسمبر المجيدة ظهر متشبهاً
خُيّل له مجدداً للدين فكان داعشياً قُحّاً فهُلِك بداعشيه وأنسل

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

روسيا وأوكرانيا تتبادلان خرائط الطريق للسلام في محادثات إسطنبول

تبادلت روسيا وأوكرانيا، الاثنين، خططا لإنهاء حربهما المستمرة منذ ثلاث سنوات خلال محادثات في إسطنبول، بهدف إيجاد سبيل للخروج من أكبر صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن أي اتفاق لا ينبغي أن “يكافئ” الزعيم الروسي فلاديمير بوتين، لكنه أضاف أن كييف مستعدة لاتخاذ “الخطوات اللازمة من أجل السلام”.

بتشجيع من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بدأت موسكو وكييف مفاوضات مباشرة للمرة الأولى منذ الأسابيع الأولى للغزو الروسي، لكنهما لم تحققا بعد أي تقدم نحو التوصل إلى اتفاق.

وتأتي محادثات يوم الاثنين بعد يوم من قيام أوكرانيا بتنفيذ واحدة من أكثر هجماتها جرأة ونجاحا على الإطلاق على الأراضي الروسية – باستخدام طائرات بدون طيار لضرب العشرات من القاذفات الاستراتيجية المتمركزة في قواعد جوية على بعد آلاف الكيلومترات خلف خط المواجهة.

وأسفرت جولة أولى من الاجتماعات في إسطنبول الشهر الماضي عن تبادل واسع النطاق للأسرى، لكن لم يحدث توقف في القتال الذي اندلع منذ غزو روسيا في فبراير/شباط 2022.

وقال زيلينسكي في مؤتمر صحفي في فيلنيوس بعد انتهاء المحادثات في إسطنبول، إن الوفدين “تبادلا وثائق عبر الجانب التركي، ونحن نستعد لإطلاق سراح أسرى حرب جدد”.

وأضاف أن “مفتاح السلام الدائم واضح، فلا ينبغي للمعتدي أن يحصل على أي مكافأة مقابل الحرب. ولا ينبغي لبوتين أن يحصل على أي شيء يبرر عدوانه”.

وفي افتتاح المحادثات في قصر سيراجان في إسطنبول ـ وهو قصر إمبراطوري عثماني يقع على ضفاف مضيق البوسفور وهو الآن فندق فخم من فئة الخمس نجوم ـ قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان إن “عيون العالم أجمع” كانت تراقب.

وكان زيلينسكي قد قال إن كييف “مستعدة لاتخاذ الخطوات اللازمة من أجل السلام”، على الرغم من أن مواقف التفاوض الروسية والأوكرانية بدت منذ فترة طويلة غير قابلة للتوفيق.

وقف فوري لإطلاق النار

وقال مصدر في الوفد الأوكراني قبل المحادثات: “إذا كانوا مستعدين للمضي قدما، وليس مجرد تكرار نفس الإنذارات السابقة، فقد تكون هناك أخبار جيدة وكبيرة اليوم”.

تُطالب أوكرانيا بـ”وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط” لإفساح المجال لمناقشة تسوية طويلة الأمد. وقد رفضت روسيا هذه الدعوات مرارًا.

وتقول موسكو إنها تريد معالجة “الأسباب الجذرية” للصراع – وهي اللغة التي تستخدم عادة للإشارة إلى مزيج من المطالب الشاملة بما في ذلك الحد من القوة العسكرية الأوكرانية، ومنع البلاد من الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، والتنازلات الإقليمية الضخمة.

وتقول كييف والغرب إن هذه المخاوف لا أساس لها من الصحة، وإن هجوم روسيا ليس سوى عملية استيلاء إمبريالية على الأراضي.

لقد قُتل عشرات الآلاف منذ أن غزت روسيا أوكرانيا، ودُمرت مساحات شاسعة من شرق وجنوب أوكرانيا، وأُجبر الملايين على الفرار من منازلهم، في أكبر أزمة لاجئين في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.

وفي بلدة دوبروبييا الواقعة على الخطوط الأمامية في شرق أوكرانيا، قال فولوديمير البالغ من العمر 53 عاما لوكالة فرانس برس إنه يعتقد أن المحادثات في إسطنبول لن تؤدي إلى شيء يذكر. ظننا أن كل شيء سيتوقف. والآن لا شيء ينتظرنا. لا منزل لنا، لا شيء. كدنا نُقتل بطائرات بدون طيار، كما قال.

وفي كراماتورسك، وهي مدينة حامية بالقرب من الجبهة مع خنادق ولفائف من الأسلاك الشائكة على مشارفها، قال جندي أوكراني أيضا إن المحادثات في تركيا من غير المرجح أن تسفر عن أي نتائج.

أضاف “لا أثق بهم. لكن سيكون من الرائع لو وافقوا على التوقف، والحصول على فترة راحة، حتى نتمكن من استقبال رجالنا الذين لقوا حتفهم، وحتى يتوقف الموت عن الحدوث”، هذا ما قاله لوكالة فرانس برس وهو يرتشف قهوته”.

بعد أشهر من النكسات التي مني بها جيش كييف، قالت أوكرانيا إنها نفذت هجوما جريئا يوم الأحد، مما أدى إلى إلحاق أضرار بنحو 40 قاذفة روسية استراتيجية تبلغ قيمتها 7 مليارات دولار في عملية خاصة كبيرة.

وقالت أجهزة الأمن في كييف إن الخطة – التي استغرق إعدادها 18 شهرا – كانت تتضمن تهريب طائرات بدون طيار إلى روسيا، ثم إطلاقها من قرب القواعد الجوية، على بعد آلاف الكيلومترات من خطوط المواجهة.

وعلى الأرض، اكتسب التقدم الإقليمي لروسيا زخما في مايو/أيار، وفقا لتحليل وكالة فرانس برس لبيانات من معهد دراسة الحرب (ISW) ومقره الولايات المتحدة.

وقبيل المحادثات، دعا مسؤولون روس إلى قطع الدعم العسكري الغربي عن أوكرانيا والتنازل عن الأراضي التي لا يزال جيشها يسيطر عليها.

وكانت كييف قد اعترفت في السابق بأنها قد تتمكن من استعادة الأراضي التي احتلتها روسيا فقط من خلال الدبلوماسية، وليس القتال.

وتريد أوكرانيا أيضاً ضمانات أمنية ملموسة مدعومة من الغرب ــ مثل الحماية التي يوفرها حلف شمال الأطلسي أو القوات على الأرض ــ وهي الضمانات التي استبعدتها روسيا.

Tags: دونالد ترامبروسيا وأوكرانيامحادثات في إسطنبولوقف فوري لإطلاق النار

مقالات مشابهة

  • دراسة.. البيتزا ضمن قائمة الأطعمة المضادة للالتهابات بفضل هذا المكون
  • روسيا وأوكرانيا تتبادلان خرائط الطريق للسلام في محادثات إسطنبول
  • خدمة عالمية بمطار القاهرة.. كبسولات نوم فندقية لتوفير الراحة والخصوصية للمسافرين
  • في ذكراها السادسة كيف أدت مجزرة فض الاعتصام للحرب؟
  • خدمات عالمية.. كبسولات نوم فندقية في صالات الركاب بمطار القاهرة
  • السعودية: رفض إسرائيل زيارة اللجنة العربية يؤكد تطرفها ورفضها للسلام
  • بريطانيا تتجهز للحرب وتعزز قدرتها على إنتاج الأسلحة
  • كبسولات نوم فندقية بصالات مطار القاهرة لتوفير الراحة والخصوصية للمسافرين
  • "ممارسات غير إنسانية".. الأصوات المعارضة للحرب على غزة تعلو في صفوف الجيش الإسرائيلي
  • بعد انتقاده بوتين.. هل يمهّد ترامب لتجاهل التسوية السياسية للحرب الأوكرانية؟