كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [96]
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
الشبيهان : في الإسم وفي اللف والدوران يلتقيان
أحدهما بالمكشوف يخوِّن ويقصي ونهايته بكتابه
بتحدث بإسم معسكره الكيزاني .. وشبهينا واتلاقينا .
الشبيهان : في الإسم وفي اللف والدوران يلتقيان
وثانيهما يلف ويدور ليلف بأفكاره ونهايته بكتابه
يتحدث بإسم معسكره الكيزاني .. وشبهينا واتلاقينا .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [2]
ثوابتنا (لا) للحرب :
ترسخت شعارات ثورة[19] ديسمبر المجيدة في وجدان الشعب
حرية سلام وعدالة وقوامها الحكم المدني والثورة خيار الشعب
ثوابت ما بعد الحرب .. العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .
ثوابتكم (نعم) للحرب :
أفشلتم بِشَّرِكم مخطط إجهاض ثورة[19]ديسمبر وموت الشعب
عجزتم في حرب[التوائم-3]وما زال الحكم المدني خيار الشعب
ثوابت ما بعد الحرب .. العسكر للثكنات والجنجويد ينحل .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [3]
فساد المواقف : كسراق حرب إذا إختلفا ظهر المسروق وكانا إثنين
رجل وإمرأة في مسرح الجريمة لكنهما تشاحنا فظهر المسروق
وهو موت الحقيقة المجاني وسط البشر والشجر والحجر .
فساد المواقف : كسراق حرب إذا إختلفا ظهر المسروق وكانا إثنين
كأنصرافي إنتصرنا وماجدية إنهزمنا فتشاحنا فظهر المسروق
وهو موت الحقيقة المجاني وسط البشر والشجر والحجر .
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [4]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 22/ سبتمبر 2021م .
المكون المدني : مكانكم الهبوط الناعم وآفات التزويج
المكون المدني : مكانكم إنجاب المحاصصات الخديج
***
المكون العسكري : مكانكم فقط هناك لمعارك الحدود
المكون العسكري : لامعارك مع النساء ناعمات الخدود
***
المكون الثوري : مكانكم شوارعكم تلك التي لا تخون
***
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
كبسولة : رقم [5]
ذكرى فائتة .. بتاريخ 22/ سبتمبر 2021م .
حسن عبدالله الترابي : بعد ثورة اكتوبر المجيدة ظهر متشبهاً
مجدداً للدين من بعد [ 89م] هو نفسه هَلَّك دينه حرثه والنسل
محمد علي الجزولي : بعد ثورة ديسمبر المجيدة ظهر متشبهاً
خُيّل له مجدداً للدين فكان داعشياً قُحّاً فهُلِك بداعشيه وأنسل
[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***
[email protected]
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: نعم للسلام لا للحرب
إقرأ أيضاً:
حائزة نوبل للسلام.. أول ظهور علني للمعارضة الفنزويلية ماتشادو منذ 11 شهرًا
حيّت ماريا كورينا ماتشادو، المعارضة الفنزويلية البارزة وحائزة جائزة نوبل للسلام، مؤيديها من على شرفة فندقها في أوسلو فجر اليوم الخميس، في أول ظهور علني لها منذ 11 شهرًا.
ومُنحت ماتشادو جائزة نوبل للسلام المرموقة غيابيًا بعد وصولها متأخرة إلى النروج وعدم تمكنها من حضور حفل تسليم الجوائز.
أخبار متعلقة دون الكشف عن تفاصيل.. كييف ترسل إلى واشنطن خطة معدلة لإنهاء الحربغير قانوني.. مادورو يشن هجومًا حادًا على التدخل الأمريكي في فنزويلاوكان آخر ظهور لماتشادو في 9 يناير الماضي في كراكاس للاحتجاج على تنصيب نيكولاس مادورو رئيسًا لفنزويلا لولاية ثالثة، قبل أن تضطر للاختباء.