اليوم.. مؤسسة هيكل توزع حوائز المسابقة والدورة التدريبية بنقابة الصحفيين
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
تنظّم مؤسسة هيكل للصحافة العربية، بالتعاون مع نقابة الصحفيين، حفل توزيع جوائز مسابقة هيكل للصحافة العربية لعام 2024، وأيضًا تسليم جوائز مشروعات دورات تدريب المؤسسة حول صحافة البيانات.
يأتي ذلك الساعة 7 مساء اليوم الإثنين 23 سبتمبر 2024، بقاعة محمد حسنين هيكل بنقابة الصحفيين بالدور الرابع.
وكانت قد انطلقت فعّاليات دورة صحافة البيانات، التي ينظمها مركز تدريب نقابة الصحفيين بالتعاون مع مؤسسة هيكل للصحافة العربية، يوم 31 يوليو 2024.
وافتتحت هدايت تيمور رئيس مجلس إدارة مؤسسة هيكل للصحافة العربية فعّاليات الدورة، يوم بحضور نقيب الصحفيين خالد البلشي، ووكيل النقابة رئيس لجنة التدريب محمد سعد عبدالحفيظ.
واستمرّت فعّاليات الدورة على مدار أكثر من شهر ونصف، بواقع 45 جلسة تدريب، وشارك في التدريب مجموعة من كِبار المدربين المحترفين، وتناولت جميع الفنون الصحفية المتعلّقة بصحافة البيانات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هیکل للصحافة العربیة مؤسسة هیکل
إقرأ أيضاً:
«الشارقة للعمل التطوعي» تطلق أبطال البيئة للأطفال
الشارقة: «الخليج»
بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، أعلنت «جائزة الشارقة للعمل التطوعي»، انطلاق مسابقة «أبطال البيئة»، وتهدف إلى تشجيع الأطفال من 7 سنوات إلى 12 سنة على المشاركة في تقديم أفكار إبداعية بأهمية التطوع في البيئة وحمايتها.
وتتطلب المسابقة إعداد فيديو قصير لا يتجاوز 60 ثانية، يقدم فكرة مميزة عن أهمية التطوع في الحفاظ على البيئة. كما يمكنهم الاستفادة من مواهبهم في التمثيل أو السرد أو الرسم أو تصوير مشاهد حياتية يومية لإيصال رسالتهم.
وأوضحت الجائزة، أن المسابقة تشترط، أن يكون المشارك من داخل دولة الإمارات، والفيديو بجودة عالية وقابلاً للنشر عبر مواقع التواصل، مع تقديم الرسالة بوضوح وإبداع، والحفاظ على الحقوق الأدبية لصاحب العمل.
أما بخصوص آلية التسجيل والمواعيد، فيرسل طلب المشاركة إلى البريد الإلكتروني [email protected] بموعد أقصاه 30 يونيو 2025، على أن يسلّم الفيديو النهائي بموعد أقصاه 31 يوليو، وسيعلن الفائزون خلال أغسطس.
أما معايير التقييم، أن يشمل وضوح الرسالة البيئية، والإبداع في الطرح والإخراج، وجاذبية الفيديو على منصات التواصل، وجودة الإنتاج والصوت.
وتؤكد الجائزة أن المسابقة تأتي في إطار رؤية الجائزة لتعزيز ثقافة العمل التطوعي لدى الأجيال الناشئة، وتأكيد دور الأطفال كونهم جزءاً من التغيير الإيجابي في المجتمع، لا سيما أن هذه المبادرة ليست فرصة للإبداع فقط، ولكنها وسيلة لغرس قيم المسؤولية البيئية لدى أطفالنا، وتحفيزهم للمساهمة في بناء مستقبل مستدام.