رابط فحص كابونة الوكالة لدورة توزيع سبتمبر وأكتوبر في قطاع غزة
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
غزة - صفا
تعتبر مساعدات الأونروا من الدعائم الأساسية التي يعتمد عليها العديد من العائلات الفلسطينية، وخاصة في مناطق مثل قطاع غزة، حيث تساهم هذه المساعدات بشكل كبير في تأمين الاحتياجات الغذائية الأساسية. ومع بدء دورة توزيع الكابونة لشهري سبتمبر (9) وأكتوبر (10)، أصبح البحث عن رابط فحص الكابونة أكثر أهمية.
تم تفعيل رابط فحص كابونة الوكالة لشهري سبتمبر وأكتوبر، مما يتيح للمستفيدين معرفة المواعيد المحددة لتوزيع الكابونة. يمكن الاستفادة من هذا الرابط للتحقق من إمكانية استلام الكابونة والخطوات اللازمة لضمان الحصول عليها.
خطوات فحص بيانات كابونة الوكالة الدورة الجديدة تأكد من صحة البيانات الشخصية الخاصة بك. قم بتحديث البيانات عبر الإنترنت إذا لزم الأمر. زيارة الموقع الرسمي للأونروا للحصول على الإرشادات المتوفرة. اتبع الخطوات الموضحة لفحص وتحديث الكابونة الخاصة بك.يُعد التأكد من صحة المعلومات وتحديثها أمرًا ضروريًا لضمان استلام الكابونة. نحث المستفيدين على متابعة الموقع الرسمي للأونروا للحصول على أحدث المعلومات والإرشادات المتعلقة بالمساعدات. إقرأ أيضاً فعال الان.. رابط فحص كابونة الوكالة شهر 9 الدورة الجديدة
رابط فحص كابونة الوكالة برقم الهوية شهر 9 و 10
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: فحص كابونة الأونروا إعانات غذائية قطاع غزة دورة توزيع رابط فحص کابونة الوکالة
إقرأ أيضاً:
“الأونروا” تطالب بإعادة تمكينها من توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة
الثورة نت/..
نقلت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، السبت، شهادة ناج من مجازر المجوّعين في غزة تحدث فيها عن إجبارهم على الزحف للنجاة وسط إطلاق نار كثيف من جيش العدو الإسرائيلي، مطالبة بالعودة إلى إيصال المساعدات لقطاع غزة عن طريقها.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة، بدأ العدو الاسرائيلي في 27 مايو الماضي، تنفيذ مخطط لتوزيع “مساعدات” عبر “مؤسسة غزة الإنسانية” ضمن آلية إسرائيلية أمريكية، ويقول فلسطينيون إن المخطط يستهدف تهجيرهم من شمال القطاع إلى جنوبه.
ووفقا لوكالات أنباء، قالت الأونروا، على حسابها بمنصة “إكس”: “أُجبر أناس جياع على الزحف على الأرض وسط إطلاق نار كثيف، في محاولة يائسة لتأمين طعام لعائلاتهم، فقط ليجدوا أنفسهم يغامرون بحياتهم ويغادرون دون أن يحصلوا على شيء”.
وأضافت: “يجب أن نعود إلى إيصال المساعدات بأمان وعلى نطاق واسع إلى جميع سكان غزة. ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال الأمم المتحدة، بما في ذلك الأونروا”.
وأرفقت الوكالة منشورها بشهادة من أحد الناجين الذين توجهوا إلى أحد مراكز توزيع المساعدات برفح جنوبي قطاع غزة، حيث قال: “توجهنا إلى المركز فجرا وانتظرنا الإشارة (من قبل الجيش الإسرائيلي) للتحرك وكان إطلاق النار لا يتوقف”.
وأضاف: “زحفنا على الأرض لأكثر من ساعة، وحين توقف إطلاق النار قفز الناس وشرعوا بالركض لكن عاد إطلاق النار وأصيب الكثيرون أثناء الركض .. لم أشهد شيئًا كهذا من قبل”.
والجمعة، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، إن جيش العدو الإسرائيلي قتل 110 مدنيين وأصاب 583 آخرين بجروح، خلال محاولاتهم الحصول على الغذاء من مراكز “المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية” جنوبي القطاع، منذ 27 مايو الماضي.
وفي إحصائية نشرها عبر “تلغرام”، ذكر المكتب، أن 9 أشخاص لا يزالون في عداد المفقودين، بعد توجههم إلى تلك المراكز التي تحولت إلى نقاط استهداف مباشر للمدنيين الجوعى.
وأضاف أن الاعتداءات الإسرائيلية تواصلت حتى أول أيام عيد الأضحى، حيث استشهد 8 فلسطينيين وأصيب 61 آخرون في مدينة رفح (جنوب)، نتيجة إطلاق نار مباشر من عناصر جيش الاحتلال.
وكان الأحد الماضي، الأعنف من حيث عدد الضحايا، إذ استشهد 35 مدنيًا وأصيب 200 آخرون في رفح، بينما استشهد مدني وأصيب 32 آخرون في منطقة جسر وادي غزة، مع تسجيل حالتي فقدان، وفق المكتب.
ومنذ 18 عاما يحاصر العدو الاسرائيلي غزة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,772 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 125,834 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.