المقرئ محمد ديبيروف يحصد 20 مليون مشاهدة بتلاوة آية طه
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
طرح المقرئ محمد ديبيروف عددًا من الأدعية الدينية مثل "سامحني يارب" و"رضوانك" و"رسولنا الحبيب" حصد فيديو لديبيروف 20 مليون مشاهدة وهو يتلو آية من سورة طه
حقق المقرئ محمد ديبيروف، نجاحًا كبيرًا بفيديو تلاوته لآية من سورة طه، حيث حصد هذا الفيديو 20 مليون مشاهدة عبر يوتيوب وتيك توك.
يعتبر ديبيروف من أبرز المقرئين والمنشدين، وقد تصدر موقع يوتيوب وتطبيق تيك توك بفضل تسجيلاته المميزة لتلاوة القرآن الكريم.
ويقوم محمد ديبيروف حاليًا بتسجيل سورة الكهف برواية حفص، وينوي طرحها على منصات التواصل الاجتماعي، وقد قدم أيضًا آخر إصداراته التي تتضمن سورة السجدة وعددًا من آيات القرآن الكريم عبر عدة منصات إلكترونية.
تتميز تلاوة ديبيروف بأسلوبه المميز الذي يجذب المستمعين بشكل فريد، يعبر عن تلاوته بعمق ويترك تأثيرًا كبيرًا على الجمهور، وقد طرح خلال الفترة الماضية عددًا من الأدعية الدينية مثل "سامحني يارب" و"رضوانك" و"رسولنا الحبيب". كما أحيا حفلًا للإنشاد الديني في الإمارات العربية.
صوت وأداء محمد ديبيروف يعد مميزًا ومختلفًا عن المعتاد في منطقة الشرق الأوسط، ويثير إعجاب المستمعين بطريقة فريدة، فهو ينقل تلاوة القرآن بعمق ويؤثر في المستمعين بشكل كبير.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: القرآن الكريم
إقرأ أيضاً:
توكل كرمان: الزايدي قيل يماني كبير والافراج عنه ضرورة سياسية وأخلاقية وإنسانية
دعت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، إلى الافراج عن القيادي الحوثي الشيخ محمد الزايدي، الذي اعتقل مطلع يوليو الجاري بأحد منافذ محافظة المهرة، وكان في طريقه إلى سلطنة عمان بطريقة مشبوهة وغير قانونية.
وقالت كرمان في منشور بصفحتها على فيسبوك إن "الزايدي قيل يماني كبير، ومن بيت جمهوري عتيد، والإفراج عنه ضرورة سياسية وأخلاقية وإنسانية".
وفي وقت سابق اليوم أفادت أنباء عن الإفراج عن الشيخ القبلي محمد أحمد الزايدي، المقرّب من جماعة الحوثي، وذلك بموجب اتفاق غير معلن رسمياً جرى بين السلطات المحلية ووسطاء قبليين.
وكان الزايدي قد أُوقف سابقًا أثناء محاولته مغادرة البلاد عبر منفذ صرفيت الحدودي، وهو يحمل جواز سفر دبلوماسيًا يُعتقد أنه مزور، قيل إنه صادر عن سلطات الحوثيين ويعرّفه كضابط في القوات المسلحة.
وتحدثت تقارير عن أن عملية توقيفه ترافقت مع اشتباكات بين القوات الحكومية ومسلحين قبليين يُعتقد أنهم حاولوا تهريبه، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من القوات اليمنية الحكومية.