مهرجان جادة الطائف يحتفل باليوم الوطني 94
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
شهد مهرجان جادة الإبل بالطائف، أمس الاثنين، احتفالات بمناسبة اليوم الوطني السعودي الـ 94، حيث توافد الملاك والمشاركون لرفع أعلام المملكة في أجواء وطنية احتفالية، تزامنت مع المسيرة الخاصة بالفرديات المتوجهة إلى البوابة الخاصة بلجنة التحكيم، وجاءت الاحتفالات تعزيزًا للشعور بالفخر الوطني، وخاصة أن الإبل تمثل جزءًا مهمًا من الهوية الثقافية السعودية.
من جانبه عملت اللجنة الإعلامية في مهرجان "جادة الإبل" بالطائف على تكثيف تغطيتها الإعلامية الميدانية الشاملة المتنوعة، بداية من البرامج الإعلامية للبث المباشر منذ ساعات الصباح الأولى وحتى ساعات المساء، إضافة إلى العديد من الفديوهات والبرومات المتنوعة لدخول مزايين الإبل وعروضها ، مدموجة في التقارير والقصص النوعية لفعاليات المهرجان، وذلك تأكيدًا وترسيخًا لمكانة الإبل الكبيرة التي تحظى برعاية واهتمام من القيادة الرشيدة - أيدها الله - بوصفها موروثًا أصيلًا، وأيقونة ثقافية للهوية السعودية.
أخبار متعلقة شعار جديد لـ"المساحة الجيولوجية" يعكس هويتها الوطنية.. احتفالًا بمرور ربع قرن على التأسيسإشادة عالمية بنسبة نمو أعداد السياح الوافدين إلى المملكة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الطائف مهرجان جادة الإبل اليوم الوطني اليوم الوطني 94 اليوم الوطني السعودي
إقرأ أيضاً:
«طلب زواج» في «طواف فرنسا»!
باريس (أ ف ب)
تقدم الدراج الأميركي كوين سيمونز بطلب الزواج من فتاة في «جادة الشانزيليزيه»، عقب المرحلة الحادية والعشرين الأخيرة من «النسخة 112» لطواف فرنسا للدراجات الهوائية.
على الأرض التي لا تزال رطبة جراء الأمطار التي هطلت في المرحلة الختامية على «أجمل جادة في العالم»، ركع دراج فريق ليدل-تريك أمام الفتاة مع خاتم في يده، قبل أن يضعه في إصبعها.
قال ابن الـ24 عاماً بعد ذلك: «لقد وافقت، أنا سعيد جداً، لا تتاح الفرصة أمام الجميع للقيام بذلك في هذه الجادة، إنه لأمر مميز جداً».
لم يفز كوين بأي مرحلة في هذا الطواف، لكنه حل ثانياً في المرحلة السادسة في فير.
وبعدما بات باكراً خارج مجموعة الطليعة في المرحلة الختامية، تمنى سيمونز «أن ينتهي اليوم منذ الصباح» لأنه: «كنت مشتت التفكير بعض الشيء لأن ذلك (عرض الزواج) كان يشغل بالي، استرخيت في اللفات الأخيرة، وتمكنت من الاستمتاع بالأمر قليلاً».