الأمن يكشف تفاصيل تفاصيل العثور على جثة بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت أجهزة وزارة الداخلية من كشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة الإسماعيلية بمديرية أمن الإسماعيلية بقيام مجهولين مستقلين سيارة ربع نقل بإلقاء جثمان أحد الأشخاص على جانب الطريق بدائرة المركز.
بالانتقال والفحص أمكن تحديد المتوفى (سائق - مقيم بمحافظة الشرقية ) وبتكثيف التحريات أمكن التوصل إلى أنه كان بصحبة
(5 أشخاص – مقيمين بمحافظة الشرقية) حال قيامهم بالتنقيب عن الأثار بمنزل أحدهم.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم وتبين وجود حفرة داخل حوش المنزل وبحوزتهم (الأدوات المستخدمة فى الحفر – السيارة المستخدمة فى إرتكاب الواقعة) وأقروا بأنه حال تواجد المتوفى داخل الحفرة أثناء قيامهم بالتنقيب عن الآثار إنهالت عليه الرمال فقاموا بإنتشال جثمانه وإلقائه بمكان العثور عليه وفروا هاربين.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السيارة الإسماعيلية
إقرأ أيضاً:
الطاقة الكامنة في الأهرامات.. وسيم السيسي يكشف تفاصيل مذهلة| فيديو
أكد الدكتور وسيم السيسي، أستاذ جراحة الكلى والباحث في الآثار المصرية، أن هناك العديد من النظريات العلمية التي طُرحت حول طبيعة بناء الأهرامات ووظيفتها، مستشهداً بما قرأه في أحدث الدراسات المتعلقة بهذا الشأن.
وأضاف الدكتور وسيم السيسي، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" المذاع على قناة صدى البلد، أن إحدى النظريات التي طرحها الباحث “كريس فان دان” تشير إلى أن الأهرامات ربما كانت تُستخدم كمحطات لتوليد الطاقة، اعتماداً على ما يسمى بالصفائح التكتونية التي تقع عليها القارات، وما يصاحبها من اهتزازات تعادل ربع أو نصف درجة على مقياس ريختر.
وأوضح أن هذه الاهتزازات تنتج موجات تحت صوتية تتحول داخل فراغات الهرم الدقيقة إلى موجات فوق صوتية، وعندما تصطدم تلك الموجات بجدران الهرم المبنية بنسبة 55% من صخر الجرانيت الغني بالكوارتز، فإنها تحدث ما يعرف بتأثير البيزو–إلكتريك، وهو نفس المبدأ المستخدم في أجهزة تفتيت الحصوات بالموجات فوق الصوتية.
ولفت الدكتور وسيم السيسي، إلى أن هذه النظرية ترى أن اصطدام الموجات بالجرانيت؛ يولد ما يسمى بـ«الموجات التصادمية»، وهو ما قد يفسر كيفية إنتاج الطاقة داخل الهرم.
وأشار السيسي إلى أن إحدى التجارب التي استشهد بها أصحاب النظرية تتعلق بوضع تابوت داخل غرفة محكمة الإغلاق داخل الهرم، حيث لم يسمح الإغلاق المحكم بمرور أي شعاع ضوئي، معتبراً أن هذا يدل على دقة هندسية مذهلة وصفها بـ«معجزة عصر الفضاء».