تحذير من التعامل مع 4 أبراج أثناء تغير الطقس.. بيقلبوا في ثانية
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
يتأثر بعض الأشخاص بتغييرات الطقس، ويدخلون في حالة مزاجية سيئة، قد تصيبهم بالعصبية وتتغير طباعهم بشكل ملحوظ للأسوأ، ومعها يرغبون في معرفة سبب تلك التقلبات، خاصةً أن البعض منهم يكون غير قادرا على أداء أعماله اليومية خلال الطقس السيئ، لذا نستعرض الأبراج التي يعاني أصحابها من التقلبات المزاجية وقت تغير الفصول، وفقًا لصحيفة «تايمز» البريطانية.
يميل مواليد برج الأسد، إلى العزلة في الأوقات الصعبة، ويحتاجون فيها إل التفكير بعمق وإعادة حساباتهم، لأن لديهم ردة فعل صادمة خلال التقلبات، بسبب طبيعة برجهم النارية، على الرغم من أنهم يتمتعون بجاذبية كبيرة وشخصية قيادية، ويتصفون بالحكمة الكبيرة في إدارة الحديث، لكن مع التقلبات الجوية وتغير درجات الحرارة، تتأثر أعصاب أصحاب برج الأسد تتأثر أعصابهم، ولا يفضلون الدخول في أي النقاشات ويتهربون منها.
أصحاب برج السرطانمن المعروف أن مواليد برج السرطان، لديهم مزاج حاد الطباع، وأحيانا ما يتعاملون بعنف دون سبب واضح، ويشعرون خلال تبدل الفصول بحالة مزاجية صعبة وسيئة، بل يميلون للتأقلم، لكنهم يفضلون التعامل بشكل أفضل وأكثر هدوءًا.
رغم أن أصحاب برج الحمل هادئين طوال الوقت، ويحبون المرح والضحك والمغامرات، لكن أثناء اختلاف درجات الحرارة، لا يفضلون التعامل مع أي شخص كون مزاجهم يتأثر كثيرًا بتغييرات الطقس، ويتهربون من النقاشات.
أصحاب برج الحوتمواليد برج الحوت لديهم تقلبات في المزاج، لأنهم شديدين الحساسية، ويتغير مزاجهم في لمح البصر، لأن مشاعرهم وعواطفهم تعمي أعينهم عن الحقيقة، ما يجعل مزاجهم يتغير بسبب تغير الطقس على الفور، ويهربون من النقاشات، مهما كانت حجم المشكلة التي يمر بها، وتنخفض قدرتهم على العمل بشكل كبير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مواليد برج الحمل مواليد برج الأسد مواليد برج الحوت حظك اليوم موالید برج أصحاب برج
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي يكشف ارتفاع وفيات مواليد غزة بنسبة 75 بالمئة في الأشهر الأخيرة
كشف تقرير لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" يوم الأربعاء عن ارتفاع حاد في معدلات وفيات المواليد الجدد في قطاع غزة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحرب، إذ زادت الوفيات في يوم الولادة بنسبة 75 بالمئة مقارنة بما قبل الإبادة.
ووفقا لأرقام المنظمة، فقد توفي 141 رضيعا في يوم ولادتهم خلال الفترة بين تموز/يوليو وأيلول/سبتمبر، حيث يرجح أن يكون سوء تغذية الأمهات أثناء الحمل سببا رئيسيا في هذا الارتفاع.
كما سجلت اليونيسف وفاة 1380 رضيعا يعانون من نقص الوزن شهريا خلال الأشهر نفسها، وهو ما يعادل ضعف المعدل المسجل قبل الإبادة.
وشهد قطاع غزة منذ بداية عام 2025 زيادة ملحوظة في عدد المواليد ذوي الوزن المنخفض (أقل من 2.5 كيلوغرام)، إذ ارتفع العدد من 250 مولودا شهريا قبل الحرب إلى 300 مولود في النصف الأول من 2025، ليصل بعد يوليو إلى 460 مولودا شهريا.
وتشير الأرقام إلى أن نسبة هؤلاء المواليد بلغت أكثر من 10 بالمئة من إجمالي المواليد، ويعزى ذلك جزئيا إلى انخفاض عدد الولادات خلال الحرب.
وقالت مديرة الاتصالات في اليونيسف، تيس إنغرام، خلال مؤتمر صحفي في قصر الأمم بجنيف يوم الثلاثاء، إن انخفاض وزن المواليد عادة ما ينتج عن سوء تغذية الأم وزيادة التوتر وقلة الرعاية الصحية قبل الولادة، مضيفة أن هذه العوامل الثلاثة متوفرة في غزة، وأن الاستجابة لا تزال دون المستوى المطلوب.
اظهار ألبوم ليست
وذكرت إنغرام أنها شاهدت في غزة أطفالا حديثي الولادة يقل وزن الواحد منهم عن كيلوغرام، وأن صدورهم كانت تنقبض في محاولة للبقاء على قيد الحياة، مؤكدة أن الأطفال منخفضي الوزن عند الولادة يواجهون خطر وفاة يزيد 20 مرة مقارنة بالأطفال ذوي الوزن الطبيعي.
وأضافت إنغرام أن المستشفيات في غزة عاجزة عن توفير الرعاية اللازمة لهؤلاء الأطفال بسبب تدمير النظام الصحي، ووفاة ونزوح الكوادر الطبية، إضافة إلى العوائق التي فرضها الاحتلال والتي منعت دخول إمدادات طبية أساسية.
وشددت على أن هذا التسلسل من الأذى من الأم إلى الطفل كان من الممكن منعه، مؤكدة "أنه لا ينبغي إيذاء أي طفل في الحرب قبل أن يتنفس أول أنفاسه".
وكانت وزارة الصحة في غزة قد حذرت في تموز/يوليو من ارتفاع الوفيات الناتجة عن المجاعة، وبشأن النساء الحوامل اللواتي عشن فترة نقص الغذاء أنجبن أطفالا ناقصي الوزن، ما جعلهم أكثر عرضة للأمراض والوفاة أثناء الولادة أو بعدها، خاصة في ظل تدهور الوضع الصحي في القطاع.
ووفقا لليونيسف، فإن 38 بالمئة من النساء الحوامل اللاتي خضعن للفحص بين تموز/يوليو وأيلول/سبتمبر كن يعانين من سوء تغذية حاد.