موقع 24:
2025-12-14@02:35:44 GMT

على متن رحلات تجارية..كندا تجلي مواطنيها من لبنان

تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT

على متن رحلات تجارية..كندا تجلي مواطنيها من لبنان

كشفت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي أمس الجمعة، حجز الحكومة الكندية مقاعد على متن رحلات تجارية لمساعدة مواطنيها على مغادرة لبنان، بعد الضربات الإسرائيلية للعاصمة بيروت.

وأضافت جولي في بيان على مواقع التواصل الاجتماعي، "وفرت كندا مقاعد للكنديين على الرحلات التجارية المحدودة المتاحة".
وتابعت، "إذا كان هناك مقعد متاح، يرجى حجزه".


وأدت الضربات الجوية الإسرائيلية هذا الأسبوع إلى أكثر من 700 قتيل في لبنان، وهو التصعيد الذي أثار المخاوف من اندلاع صراع أكثر تدميراً.

وحثت جولي الكنديين على التسجيل لدى السفارة في بيروت إذا احتاجوا إلى مساعدة للمغادرة وقالت، إن قروضاً متاحة للذين يحتاجون إلى مساعدة مالية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كندا لبنان كندا لبنان

إقرأ أيضاً:

عراقجي يعتزم زيارة بيروت بعد امتناع وزير خارجية لبنان عن زيارة طهران

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إنه سيسافر إلى بيروت لإجراء محادثات بعد تلقيه دعوة رسمية من نظيره اللبناني، الذي كان قد رفض قبل يوم واحد زيارة طهران لإجراء محادثات مباشرة.

ونشر عراقجي على منصة إكس أنه "سيقبل الدعوة إلى بيروت بكل سرور"، لكنه اعتبر موقف رجي "محيّرا"، مشيرا إلى أن وزراء خارجية الدول ذات "العلاقات الدبلوماسية الكاملة" لا يحتاجون إلى مكان محايد لعقد محادثاتهم.

وتابع عراقجي "في ظل الاحتلال الإسرائيلي والانتهاكات الصارخة لوقف إطلاق النار، أتفهم تماما سبب عدم استعداد نظيري اللبناني المحترم لزيارة طهران".

وكان وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي قال -الأربعاء- إن "الظروف الحالية" تمنعه من السفر إلى طهران، ولكنه أكد أن هذه الخطوة لا تعني رفض الحوار مع إيران.

ونقلت وكالة رويترز عن رجي أنه دعا عراقجي -في رسالة دبلوماسية رسمية- إلى زيارة بيروت وإجراء محادثات.

وقال رجي إن لبنان مستعد لبدء مرحلة جديدة من العلاقات مع إيران تقوم على "الاحترام المتبادل والسيادة وعدم التدخل".

وفي خضم الرسالة، عاد رجي للتأكيد على الموقف اللبناني المرتبط بملف السلاح في الداخل، مشيرا إلى أن بناء دولة قوية لا يمكن أن يتحقق دون احتكار الدولة وحدها -عبر مؤسساتها الشرعية وجيشها- قرار الحرب والسلم وحق امتلاك السلاح.

وتأتي هذه التطورات في ظل ضغوط دولية -خصوصا من الولايات المتحدة وإسرائيل- لدفع الحكومة اللبنانية نحو نزع سلاح حزب الله، في حين يرفض الحزب أي نقاش خارجي حول سلاحه.

مقالات مشابهة

  • سفير مصر في بيروت يؤكد لـ«عون» ثبات الموقف المصري الداعم لوحدة وسيادة لبنان
  • المعركة الإنتخابيّة... هل ستُخاض على مقاعد التغييريين؟
  • قمار تحت الأرض يُكشف.. ومداهمة خاطفة تُنهي اللعبة في قلب بيروت!
  • سعادة النائبة...من بيروت الى زحلة
  • زحمة سير خانقة تعيق مداخل بيروت الرئيسية
  • ضغوط على بيروت لتسليم مدير المخابرات الجوية السورية السابق
  • عراقجي يعتزم زيارة بيروت بعد امتناع وزير خارجية لبنان عن زيارة طهران
  • في أحد مطاعم بيروت.. إليكم ما فعله أحد الشبان بسيدة
  • في بيروت.. عراك بين مسنّ ولص هكذا انتهى
  • الجميّل استقبل وفد الجامعة اللبنانية الكندية