الرئيس الكيني: إعادة إنتخاب الرئيس تبون شهادة عميقة عن التفويض والثقة الهائلة من الشعب الجزائري
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
بعث رئيس جمهورية كينيا، وليام ساموي روتو رسالة تهنئة إلى رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، بمناسبة إعادة انتخابه لولاية جديدة.
وحسب بيان مصالح رئاسة الجمهورية أكد الرئيس الكيني أن إعادة انتخاب الرئيس تبون ما يمثل شهادة عميقة عن التفويض والثقة الهائلة، من الشعب الجزائري كما جاء في الرسالة.
وأضاف البيان أن الرئيس الكيني أكد أيضا رئيس الجمهورية تحمس بلاده لزيادة توطيد أواصر الصداقة والتعاون، بين الشعبين الجزائري والكيني، متمنيا للرئيس كل التوفيق والسداد، لقيادة الجزائر خلال السنوات الخمس المقبلة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب يريد برلمانًا يعبر عن مشكلاته بوضوح ونريد وزراء بحمية قلب الرئيس(فيديو)
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الشعب يريد مجلس نواب يعبر عنه وعن مشكلاته، موضحًا أنه لا بد من وجود استجوابات مهمة لمحاسبة الوزراء أمام الشعب.
تركيبة البرلمان القادموقال الإعلامي مصطفى بكري، خلال تقديم برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة "صدى البلد"، مساء الجمعة، إنه سيتم اختيار رئيس جديد لمجلس النواب، ولا بد من اختيار وكيل للمجلس لديه خبرة قانونية وتجربة برلمانية.
وأضاف أن البرلمان القادم سيكون أكثره من المستقلين والمعارضة، مشيرًا إلى أن الناخبين لم يجروا وراء الأحزاب، لأن بعض الاختيارات شوهت التجربة الحزبية.
الدولة تعمل بموضوعية
كشف الإعلامي مصطفى بكري، أن الدولة تعمل بموضوعية في تصحيح الأخطاء ومواجهة أي انحراف، مؤكدًا أن المرحلة المقبلة ستشهد انعقاد مجلس النواب في 11 يناير، وأنه بات مؤكدًا تشكيل حكومة جديدة تواكب احتياجات المواطنين.
وقال إن الحكومة الجديدة يجب أن تكون بصفات واضحة؛ وزراء يعملون من 8 صباحًا حتى 11 مساءً، ويملكون غيرة وطنية وحمية حقيقية على المواطنين، مشيرًا إلى أن هناك نماذج تعمل ليل نهار، بينما آخرون لا يعنيهم الأمر.
التغيير سنة الحياةوأضاف أن المطلوب وزراء يمتلكون "حمية قلب الرئيس عبد الفتاح السيسي"، ورئيس حكومة قادر على احتواء الأزمات وتنفيذ الحلول. وأكد أن الدكتور مصطفى مدبولي قدم الكثير وبذل جهدًا كبيرًا، وقد ينتقل إلى موقع آخر، لكن التغيير "سنة الحياة" وضرورة لمرحلة جديدة بأجندة جديدة.
وأوضح أن مصالح الشعب تأتي في المرتبة الأولى، مشيرًا إلى أن الحكومة تحدثت عن جني ثمار الوضع الاقتصادي، متسائلًا عن موعد قطف هذه الثمار لمصلحة الطبقة المتوسطة والفئات الأكثر احتياجًا، خاصة من يعانون في دفع الإيجارات أو إعادة أبنائهم للتعليم.