مديريات «التضامن» تسلم كروت «تكافل وكرامة» ضمن مبادرة «بداية جديدة»
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
سلَّمت عدد من مديريات التضامن الاجتماعي، كروت «تكافل وكرامة» للأسر المستحقة بعد استيفاء الأوراق والشروط المطلوبة، وذلك في إطار مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان، إذ يتسلم مديرو المديريات تقارير يومية بالخدمات المقدمة في المبادرة، في إطار توجيهات الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي.
تسليم كروت تكافل وكرامةونوهت المديريات بأن تسليم كروت تكافل وكرامة يتم بالتنسيق الكامل مع وزارة التضامن الاجتماعي، موضحة أنه بموجب الكارت يحصل المستحق على الدعم النقدي الشهري وعلى جميع المزايا التي يتيحها البرنامج في الصحة والتعليم.
ففي مديرية التضامن الاجتماعي ببني سويف، وزعت كروت الدعم النقدي تكافل وكرامة، حيث تم تسليم 87 فيزا في قرى المبادرة لكل من قريتي هليه وطرشوب، والتعامل مع 150 حالة من المتقدمين لمعاشات تكافل وكرامة وبطاقة الخدمات المتكاملة.
توزيع 60 كرتونة مواد غذائيةونوهت المديرية في تقرير لها، بتقديم وتوزيع 60 كرتونة مواد غذائية و500 حقيبة مدرسية وزي مدرسة للأسر الأولى بالرعاية، فضلاً عن توزيع أحذية مدرسية ومستلزمات تعليمية لأبناء الأرامل والأيتام و100 كيلو لحوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأولى بالرعاية التضامن الاجتماعي الصحة والتعليم بني سويف تكافل وكرامة كرتونة مواد غذائية مديريات التضامن مديرية التضامن التضامن الاجتماعی تکافل وکرامة
إقرأ أيضاً:
باكستان ترفع ميزانية الدفاع على حساب الدعم الاجتماعي وسط تصاعد التوترات مع الهند
خاص
في خطوة أثارت جدلًا واسعًا داخل الأوساط السياسية والشعبية، أعلنت الحكومة الباكستانية عن زيادة ميزانية الدفاع بنسبة 20%، في أكبر ارتفاع من نوعه منذ أكثر من عشر سنوات، وذلك في أعقاب التوترات العسكرية الأخيرة مع الهند.
وبحسب ما أوردته مصادر رسمية، جاءت هذه الزيادة على حساب تقليص الدعم المخصص لبرامج التنمية الاجتماعية، بما في ذلك التعليم والصحة، وهو ما أثار استياءً لدى قطاعات واسعة من المواطنين وعدد من أعضاء البرلمان، في ظل ما تعانيه البلاد من ضغوط اقتصادية متصاعدة وارتفاع معدلات التضخم.
ويرى مراقبون أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى مزيد من الاحتقان الداخلي، خاصة مع تزايد الفجوة بين أولويات الأمن والدفاع من جهة، ومتطلبات التنمية الاجتماعية من جهة أخرى.
وفي هذا السياق، أُعيد طرح نماذج دولية بديلة، مثل اليابان، التي نجحت في تقليص إنفاقها الدفاعي من خلال اتفاقيات استراتيجية، أبرزها تلك التي وقعتها مع الولايات المتحدة، حيث موّلت طوكيو بواقع 13.6 مليار دولار على مدى خمس سنوات لاستضافة نحو 50 ألف جندي أمريكي، ما أتاح لها إعادة توجيه موارد ضخمة لدعم قطاعات التعليم والرعاية الصحية.
في المقابل، تواجه إسلام آباد تحديات متنامية لتحقيق توازن دقيق بين احتياجاتها الأمنية وبين مطالب التنمية المستدامة، وسط ضغوط دولية ومطالب داخلية بتبني سياسات اقتصادية أكثر مرونة وعدالة.
إقرأ أيضًا:
إغلاق حديقة حيوان في باكستان بعد العثور على جثة رجل داخل قفص النمور