"ربما تكون خطيرة".. كومبابي يثير الشكوك حول كين
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
يأمل المدير الفني لنادي بايرن ميونخ، البلجيكي فينسنت كومباني، أن يكون هدافه الإنجليزي الدولي هاري كين جاهزاً لخوض المواجهة أمام أستون فيلا الإنجليزي في دوري أبطال أوروبا.
جرى استبدال قائد منتخب إنجلترا خلال التعادل مع باير ليفركوزن 1-1، بعد تعرضه لإصابة في كاحله الأيسر.
وسقط هاري كين على الأرض بعد التحام مع لاعب ليفركوزن أمين عدلي، وتدخل الجهاز الطبي لعلاجه.
#هاري_كين يثير رعب #بايرن_ميونخ قبل "أبطال أوروبا" #24Sport https://t.co/sd8w0ZPAi4
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 28, 2024وقال كومباني للموقع الرسمي لبايرن ميونخ بعد المباراة: "أتمنى ألا تكون إصابة خطيرة، لست طبيباً، لكن أتمنى أن يكون قادراً على المشاركة أمام أستون فيلا".
وبحسب وكالة الأنباء البريطانية بي إيه ميديا، يخضع كين للمزيد من الفحوصات الطبية الأحد، قبل السفر لملاقاة أستون فيلا في الجولة الثانية من البطولة القارية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هاري كين كومباني بايرن ميونخ هاري كين فينسنت كومباني
إقرأ أيضاً:
اكتشاف بصمة يد نادرة عمرها 4 آلاف سنة على قطعة أثرية مصرية
اكتشفت بصمة يد تركت قبل 4 آلاف عام على أثر طيني صنع ليوضع داخل قبر مصري، وذلك أثناء التحضير لمعرض في أحد المتاحف.
وقالت هيلين سترودويك عالمة المصريات في متحف فيتزويليام في كامبريدج إن بصمة اليد الكاملة "النادرة والمثيرة" ربما تكون قد تركها صانع القطعة الذي لمسها قبل أن يجف الطين، بحسب وكالة أنباء بي إيه ميديا البريطانية.
وتم العثور على البصمة على قاعدة "مسكن الروح" - وهو نموذج طيني على شكل مبنى كان يوضع داخل المدفن. ويعود تاريخ الأثر الذي اكتشفت عليه بصمة اليد إلى حوالي 1650-2055 قبل الميلاد. وكان به مساحة أمامية مفتوحة توضع فيها أصناف من الطعام، وفي هذا المثال كانت أرغفة خبز وخس ورأس ثور. وربما كانت مساكن الروح تعمل كصواني للقرابين أو توفر مكانا لروح المتوفى للعيش داخل القبر.
وقالت سترودويك، كبيرة علماء المصريات في متحف فيتزويليام: "لقد رصدنا آثار بصمات أصابع تركت في ورنيش مبلل أو على تابوت في الزخرفة، لكنه أمر نادر ومثير العثور على بصمة يد كاملة تحت مسكن الروح هذا".وتابعت "لقد تركها الصانع الذي لمسها قبل أن يجف الطين"، مضيفة "لم أر مثل هذه البصمة الكاملة على قطعة أثرية مصرية من قبل".
وواصلت الباحثة، وهي أيضا أمينة معرض المتحف الجديد "صنع في مصر القديمة": "يمكنك أن تتخيل الشخص الذي صنع هذا، وهو يلتقطه لنقله خارج الورشة ليجف قبل الحرق".
وقالت "مثل هذه الأشياء تأخذك مباشرة إلى اللحظة التي صنعت فيها القطعة وإلى الشخص الذي صنعها، وهو محور معرضنا". ويشير تحليل القطعة إلى أن الخزاف الذي صنعها قام أولا بإنشاء هيكل من العصي الخشبية ثم غطاها بالطين لصنع مبنى من طابقين مدعوما بأعمدة. ووفقا للباحثين، ربما تكون بصمة اليد التي عثر عليها في الأسفل قد تركت عندما قام شخص ما، ربما الخزاف، بنقل البيت من الورشة ليجف قبل الحرق في فرن. واستخدم الفخار على نطاق واسع في مصر القديمة، ومعظمها كأشياء وظيفية ولكن في بعض الأحيان كقطع زخرفية. وسيعرض مسكن الروح في معرض فيتزويليام "صنع في مصر القديمة" الذي يفتح أبوابه للجمهور في 3 أكتوبر.